الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

أُضيف 158 بايت ،  قبل 8 أشهر
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسم: تراجع يدوي
لا ملخص تعديل
سطر 3:
'''الاسلام''' هو أكثر ال[[أديان]] انتشارا و[[عنصرية]] في [[العالم]] ، يؤمن به 105% من طلاب [[جامعة الدول العربية]] وهو [[دين]] ليس فيه من هو فوق [[معارضة|النقد]] لأنه ليس هناك مسلم [[الأئمة المعصومين|معصوم]] من الخطأ أيا كانت مسؤوليته و[[موظف|وظيفته]] ، والسؤال الطبيعي ها هنا هو : هل [[مقتدى الصدر|المتحدثون باسم الإسلام]] ، او [[الأزهر|الموظفون لخدمته]] ، معصومون ابدا ام انهم يخطئون كما يخطئ سائر [[الإنسان|البشر]] ؟ الجواب القاطع : نعم انهم يخطئون والسؤال الذي يليه : واذا اخطأوا هل ينتقدون ؟ الجواب القاطع {{C|[[نعم. ينبغي ان ينتقدوا]]}}. لكن بصورة [[علوم|علمية]] لكل نقد علمي وبالمنطق و[[حقيقة|الحقائق]] معتبر مقاييسه ، اذ النقد ليس [[الإثارة الجنسية|شهوة]] كلام ، ولا [[ضرطة|رغبة انتقام]] وخصام وشكل من أشكال الحقد .
 
المسلم هو من [[اللعنة|يلعن]] [[مسيحية|المسيحي]] و [[يهودية|اليهودي]] ومستعد لقتل البوذي والهندوسي في صلواته ثم يتحدث عن [[السلام]] و [[الحب]] و [[الاحترام]] والتسامح مع الآخر . والمسلم يتشابه مع أتباع الفاشية أو [[النازية]] في أنه يعتبر [[دين]]ه أعظم [[الفكرة|تفكير]] , ولا ينظر بذات [[الإنسان]]ية للأشخاص من غير دينيه بل [[قندرة|يحتقرهم]] ويعاملهم ب[[عنصرية]] لذلك لا نرى الإسلام يتعايش مع أي [[دين]] آخر , على العكس البوذية والهندوسية التي تعايشت مع عشرات ال[[أديان]] على مر آلاف السنين في [[الهند]] دونعن طريق قتل هدم المساجد و الكنائس ضرب الباكستانيين الغير متبعين لإرادة بوذا و المتافاكا غاندي. أما المسلمين فلا يتفقون بين بعضهم وعنصريون على مستوى [[طائفية|الطوائف]] فما بالك بال[[أديان]] الأخرى . والمسلم هو من يستنكر الكهنوتية في [[المسيحية]] و يذهب [[إمام|لشيخ]] ليسأله عن حكم الاكل باليد اليسري و حكم شرب الماء واقفاً .
 
المسلم فقط من [[السخرية|يسخر]] من ال[[مسيحية]] لقولها بأن [[الارض]] ثابتة و [[الأرض|الارض]] تتحرك و يغفل قول [[القرآن]] بذلك . المسلم ي[[ضحك]] لكثرة الطوائف الموجودة في الاديان و لا يلتفت الي كثرة الطوائف الاسلامية من [[السنة]] و[[الشيعة]] والاحمدية والاباضية والالنزارية والمستعلية وال[[علوية]] والخوارج والإزارقة والنجدات والأحمدية والقرآنيون فهناك اكثر من تسعون طائفة مسلمة كلها تدعي انها الفرقة الناجية. المسلم هو من يبتسم في خبث عندما يري البوذي و الهندوسي يقفون امام [[تمثال]] بوذا او كريشنا ولا يتذكر نفسه و هو يدور حول [[الحجر الاسود]]. المسلم هو من [[اللعنة|يلعن]] الغرب و يصفه [[كافر|بالكفر]] والشذوذ و عندما يمسه أي [[صحة|مرض]] يلجأ للعلاج في دول الكفرة و [[إلحاد|الملحدين]].
سطر 22:
 
طالما هناك [[ممنوع]]، فهناك بالمقابل مرغوب ، وحين تخلى [[كافر|الغرب]] عن الممنوع ، صار المرغوب متوفرا ولم يعد الغربي محتاجا لمن يسمح له أو لا يسمح . فيما ظلت قضية [[كس أمك|الفرج]] ، فرج [[المرأة]]، القضية المحورية في منطقتنا [[العربية]] التي يدور حولها كل شيء من ال[[سياسة]] وحتى السرير . ولكن عند الغرب و[[إسرائيل]] كان ذلك بمثابة قيامة من [[غباء|الجهل]]، ومشروع نشوء دول قوية في المنطقة .
 
==ما قبل الإسلام==
ال[[مجتمع]] في [[شبه الجزيرة العربية]] والمعروف بالهمجية قبل الإسلام قبل القرن السادس كان مجتمع قمة في التسامح [[الدين]]ي , يعيش فيه و يتعايش معاً أصحاب العديد و الكثير من [[الدين|الديانات]] و المعتقدات بدون مشاكل غير الحاجات البسيطة و العادي من عادات [[العرب]] من حروب و غزوات و [[سرقة]] و قطع طرق و سلب و نهب و [[تجارة الرقيق عند العرب|سبي]] و [[خازوق|خَوْزَّقة]] القريب قبل الغريب و إللى بتعتبر من مكارم [[العرب]] و [[العروبة]] . كانت هناك [[اليهودية]]، [[المسيحية]]، ، الصابئة, المجوسية, و الوثنية , مئات الآلهة , و حوالي 36 [[الكعبة|كعبة]] تضم كل آلهة [[الشعب|الشعوب]] السامية الشمالية و الجنوبية بدون تمييز ، و كانت جميعها آمنة و لها حرمتها عند [[العرب]] و توصف بالحرم .
84

تعديل