الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

أُزيل 2٬767 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..
(لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..)
(لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..)
سطر 1:
الإسلام لا يكتب عنه سفهاء أمثالكم ليس لهم قيمة في الحياة إلا الاستهزاء.
 
لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم..
==مرحلة الإغتراب==
لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..
قال رسول الإسلام [[محمد]] '''بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا''' , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن ال[[نكتة|مفارقة]] العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي [[الموت|صحوة الموت]] وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس [[ليبرالية|الليبراليون]] وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة [[الإسلام السياسي]] أنفسهم الذين يعملون على [[هدم]] الإسلام ك[[دين]] وتحويله إلى آيديولوجية لا إنسانية في مواجهة دموية مع [[العالم]] المتحضر تغذي [[الحرب على الإرهاب|الإرهاب]] . إذا كانت حركات [[العنصرية]] تميِّز بين البشر على أساس عنصري ، ف[[الإسلام السياسي]] أخطر من الحركات العنصرية لأنه يميّز بين البشر على أساس ديني مع [[كفاحي|إضفاء القداسة]] على هذا التمييز ، ويبشر أتباعه ب[[الجنة]] إذا ما قاتلوا في سبيله. وهنا يكمن خطر الفاشية [[الدين]]ية.
 
وعلى سبيل المثال لا الحصر ، قال [[مهدي عاكف]] (1928 - 2017) ، مرشد حزب [[الأخوان المسلمين]] في [[مصر]] ، إنه "يفضل ماليزي مسلم رئيساً لمصر على [[أقباط|القبطي]] [[مسيحية|المسيحي]] المصري . كما وطالب [[زعيم]] الإخوان المسلمين السابق مصطفي مشهور بأنه: يجب إخراج [[الأقباط]] من الجيش [[مصر|المصري]] وأن يدفعوا لنا [[الجزية]] وهم صاغرون . والأدهى والأنكى من ذلك أن التمييز في [[الإسلام السياسي]] لن يتوقف ضد الأديان الأخرى فحسب، بل ويتعداها إلى التمييز بين [[طائفية|المذاهب]] من داخل الإسلام نفسه وبذات القوة . ولتحقيق هذه السياسة الفاشية يعمل الإسلام السياسي على تحويل أتباعه إلى [[العراق|مفخخات]] وعبوات بشرية ناسفة لقتل أكبر عدد ممكن من [[الإنسان|الأبرياء]] بسبب هذا التمييز الديني والمذهبي، لخلق سايكولوجية [[مراهق|الرعب]] . وقد نجحوا في ربط اسم الإسلام ب[[الرعب]] و[[الإرهاب]] ، وهم يعتمدون في إرهابهم على النصوص الدينية مثل: واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم (الانفال 60).
==عملية تحويل الإنسان الى مفخخة==
تبدأ عملية التغيير هذه بإختزال [[الهوية|هوية]] الآخر إلى هوية أحادية مسطحة مثل [[معارضة|خائن]] ، عميل ، [[كافر]] تليها اختزال هوية الذات الى هوية أحادية بسيطة مثل مجاهد ، مقاتل ، [[شهيد]] وبعد ذلك يتم انتزاع صفة الآدمية عن العدو ليصبح بعدها العدو في نظر الشخص كائناَ لا قيمة له لا يستحق الشفقة ولا يستحق ال[[حياة]] . المرحلة الأخيرة هي إضفاء صفة الشر المطلق على الضحية أو الضحايا وإنكار أية صفات خيرة أو حميدة لها . وهذا ما يجري فعلاً في [[العراق]] ومناطق أخرى من [[العالم]] على أيدي المجاهدين الإسلاميين .
مستخدم مجهول