الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

أُزيل 2٬236 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..
(لا يليق بأن تستهزأ بالدين وبالأخص الإسلام لأنه دين الله خالق كل شيء وهو من ارتضاه للبشر. ولأن المسلمين لم يلقوا اعجابك فليس قلة الاستهزاء أن تكتب عن دينهم الذي هو أغلى الإيمان لديهم بهذ الطريقة. اكتب ماأردت الا الدين {الاسلام}.)
(لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..)
سطر 1:
الإسلام لا يكتب عنه سفهاء أمثالكم ليس لهم قيمة في الحياة إلا الاستهزاء.
 
==ما قبل الإسلام==
ال[[مجتمع]] في [[شبه الجزيرة العربية]] والمعروف بالهمجية قبل الإسلام قبل القرن السادس كان مجتمع قمة في التسامح [[الدين]]ي , يعيش فيه و يتعايش معاً أصحاب العديد و الكثير من [[الدين|الديانات]] و المعتقدات بدون مشاكل غير الحاجات البسيطة و العادي من عادات [[العرب]] من حروب و غزوات و [[سرقة]] و قطع طرق و سلب و نهب و [[تجارة الرقيق عند العرب|سبي]] و [[خازوق|خَوْزَّقة]] القريب قبل الغريب و إللى بتعتبر من مكارم [[العرب]] و [[العروبة]] . كانت هناك [[اليهودية]]، [[المسيحية]]، ، الصابئة, المجوسية, و الوثنية , مئات الآلهة , و حوالي 36 [[الكعبة|كعبة]] تضم كل آلهة [[الشعب|الشعوب]] السامية الشمالية و الجنوبية بدون تمييز ، و كانت جميعها آمنة و لها حرمتها عند [[العرب]] و توصف بالحرم .
 
الإسلام صرح يقوم على أسس [[القرآن|كتاب]] و على عصمة مايضمه هذا الكتاب , هذا الكتاب أنزل عن طريق [[مستخدم:الله]] و إستغرق تكوينه نيفا و 23 سنة . من السجلات الدينية للتاريخ القديم يأتينا [[فكرة]] ان [[مستخدم:الله]] إسم فيه رجع الصدى ل[[إسم]] إله السماء الذي كان معروفا في [[العراق|بلاد الرافدين]] تحت إسم '''إيل''' وعندما إمتزج الدم الجرهمي بالدم الكلداني تحول في تحوير طفيف النطق من إيل الى إله و بالتالي الى الله . من ال[[أديان]] التي كانت منتشرة في [[مجلس التعاون الخليجي|الجزيرة العربية]] قبل ظهور الإسلام : الحنيفية , المندائية , الأرباب , الأنصاب والتقرب من الله بوساطة الأوثان (أي الوثنية).
==مرحلة الإغتراب==
قال رسول الإسلام [[محمد]] '''بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا''' , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن ال[[نكتة|مفارقة]] العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي [[الموت|صحوة الموت]] وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس [[ليبرالية|الليبراليون]] وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة [[الإسلام السياسي]] أنفسهم الذين يعملون على [[هدم]] الإسلام ك[[دين]] وتحويله إلى آيديولوجية لا إنسانية في مواجهة دموية مع [[العالم]] المتحضر تغذي [[الحرب على الإرهاب|الإرهاب]] . إذا كانت حركات [[العنصرية]] تميِّز بين البشر على أساس عنصري ، ف[[الإسلام السياسي]] أخطر من الحركات العنصرية لأنه يميّز بين البشر على أساس ديني مع [[كفاحي|إضفاء القداسة]] على هذا التمييز ، ويبشر أتباعه ب[[الجنة]] إذا ما قاتلوا في سبيله. وهنا يكمن خطر الفاشية [[الدين]]ية.
مستخدم مجهول