الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Ar interwiki
ط (حذف تخريبات المجهول 196.205.141.201 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول Prince1)
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة)
سطر 1: سطر 1:
{{رقابة}}
{{إسلام}}
'''الاسلام''' هو أكثر الأديان انتشارا في العالم، و يؤمن به 105% من سكان [[جامعة الدول العربية]] وهو دين ليس فيه من هو فوق [[معارضة|النقد]] لأنه ليس هناك مسلم [[كفاحي|معصوم من الخطأ]] أيا كانت مسؤوليته ووظيفته، و السؤال الطبيعي ها هنا هو : هل [[مقتدى الصدر|المتحدثون باسم الإسلام]] ، او [[الأزهر|الموظفون لخدمته]] ، معصومون ابدا ام انهم يخطئون كما يخطئ سائر [[الإنسان|البشر]] ؟ الجواب القاطع : نعم انهم يخطئون والسؤال الذي يليه: واذا اخطأوا هل ينتقدون ؟ الجواب القاطع {{C|نعم. ينبغي ان ينتقدوا}}. لكن بصورة [[علوم|علمية]] لكل نقد علمي معتبر مقاييسه ، اذ النقد ليس شهوة كلام ، ولا [[ضرطة|رغبة انتقام]] وخصام .

يعتقد البعض ان هناك [[معارضة|أطراف حاقدة على الإسلام]] والمسلمون يحاولون إظهار الإسلام بانه [[القائد العربي المحنك|نظام شمولي]] يسعى إلى إقامة عالم تسوده [[سلفية|الفوضى و الحقد]] ، وهناك جهات تؤكد ان أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة [[العالم]] المتحضر ضد الفاشية و [[كفاحي|النازية]] و[[بشار الأسد|الستالينية]]، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس صراع حضارات ولا عداء بين [[ايران|الشرق]] و[[امريكا|الغرب]]، ولكنه صراع عالمي بين [[الديمقراطية|الديمقراطيين]] و[[الدين|الدينيين]] .

الفكر الإسلامي بدأ رحلته في [[تأريخ|التاريخ الحديث]] بحال الصدمة والذهول أمام اكتشافه الفارق الحضاري الكبير بينه وبين [[العالم]] الغربي ، ووقع التمزق النفسي بين ما يؤمن به ويدين [[الله]] به من أن دينه هو [[الدين]] ، وأن نوره هو النور ، وأن من لم يجعل الله له نورًا فما له من نور ، وأن أمته هي الأعلى بالإيمان ، وبين الواقع الذي انكشف أمامه بهول الفارق بين [[العقلية العربية|ذلته]] وعلو الآخرين ، وهوانه واستكبار الآخرين ، وضعفه وقوة الآخرين ، {{C|وفوضاه و[[عبقرية]] نظام الآخرين}} ، وتخلفه وتقدم الآخرين ، هذه [[ضرطة|الصدمة]] المذهلة للعقل والمربكة لل[[طيز|وجدان]] انعكست في أفكار ذلك الجيل فوقعت سلسلة الانهيارات الفكرية والعقائدية التي طال الحديث عنها ، وانتشر فيمن أرخوا لتلك المرحلة ، بدء من رحلة رفاعة الطهطاوي مرورًا بانكسارات الشيخ [[محمد عبده]] ومدرسته بما فيها كتابات قاسم أمين ، وانتهاء بإحباطات [[طه حسين]] الذي رأى في النهاية أن النهوض بأمة المسلمين يكون {{C|باتباع [[أوربا]]}} في خيرها وشرها على السواء .
{{ويكيبيديا|إسلام}}
الاسلام [[دين]] الذي من يدخل فيه يقطع طرف {{C|[[القضيب الذكري|قضيبه]]}} ومن يخرج منه يقطع {{C|[[سلفية|رأسه]]}}. أسسه [[محمد بن عبد الله]] قبل 1400 سنة بعد ان تأمل و صفن صفنة طويلة بغار حراء و نزل عليه ملك اسمه [[جبرائيل]] فقال له إقرأ قال ما انا بقارئ فكررها اقرء فاجاب [[عبدالله بن عبدالعزيز|ما انا بقارئ]] فااعادها ثالثة إقرأ قال ما انا بقارئ فقال له جبرائيل {{C|من [[طيز]]ي تنجح}} . عندما اشهر محمد دعوته [[سخرية|سخروا]] منه اهل [[قريش]] وضربوه {{C|بالنعل}} فإنهزم بليلة ضلماء ليس بها [[القمر|قمر]] مع صديقه [[ابو بكر الصديق]] فلحقه المشركون فختل بغار وكادو يكتشفونه لولا عنكبوت صغير و [[النعامة|حمامة]] {{C|(سودة عليه)}} عششت بسرعة قبل ما يمسكوا {{C|ابو جاسم}}. عموما بعدين وصل للمدينة المنورة صارت [[المدينة]] مركز لتحريك جماعته {{C|[[سرقة|لسرقة]]}} قوافل [[العرب]] بعدين حارب المشركين وانتصر واخذ [[الكعبة]] وسواها قبلة للمسلمين كسر كل [[صدامية|الاصنام]] رغم ان هذا ينافي {{C|[[حرية التعبير|حرية الاعتقاد]]}} و {{C|اعتداء}} على مقدسات الاخرين , وقد قام المسلمون قبل بضع سنوات {{C|بحرق الدنيا}} بسبب [[أزمة الرسوم الكاريكاتورية للرسول محمد|كم كاريكاتير عن الرسول محمد]] بحجة انه اعتداء على مقدساتهم . اكبر مذاهب الاسلام هي [[الشيعة]] و[[السنة]] .

يعتقد البعض ان معظم اتباع [[الدين]] الإسلامي مستغرقون فى طقوس عبادية وعقائدية لا صلة لها بجوهر الدين الإسلامي ويورد البعض أمثلة بانه في الوقت الذي تضيع فيه [[فلسطين]] ، وتحترق [[العراق]] ، و[[أفغانستان]] ، وغيرهما من بلاد الإسلام فإن معظم الخطباء في [[مسجد|مساجد]] الدول الأسلامية لازالوا يتحدثون عن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر على المستوى الشخصى ، وفى أحسن الأحوال على مستوى القرية أو [[راس الدربونة|الحى]] وأن تقتصر الفريضة على مجرد الشعائر العبادية دونما فهم لأبعادها ودلالاتها المفتقدة .

==ما قبل الإسلام==
الإسلام صرح يقوم على أسس [[القرآن|كتاب]] و على عصمة مايضمه هذا الكتاب , هذا الكتاب أنزل عن طريق [[الوحي (بمساعدة مادة الحشيش)]] من [[الله]] و إستغرق تكوينه نيفا و 23 سنة . من السجلات الدينية للتاريخ القديم يأتينا فكرة ان [[الله]] إسم فيه رجع الصدى لإسم إله السماء الذي كان معروفا في [[العراق|بلاد الرافدين]] تحت إسم '''[[إيل]]''' وعندما إمتزج الدم الجرهمي بالدم الكلداني تحول في تحوير طفيف النطق من إيل الى إله و بالتالي الى الله . من الأديان التي كانت منتشرة في [[مجلس التعاون الخليجي|الجزيرة العربية]] قبل ظهور الإسلام : [[الحنيفية|الدين الحنيف]] , [[المندائية|الدين الصابئي]] , الأرباب , الأنصاب والتقرب من الله بوساطة الأوثان .

==مرحلة الإغتراب==
قال رسول الإسلام [[محمد]] '''بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا''' , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن ال[[نكتة|مفارقة]] العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي [[الموت|صحوة الموت]] وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس [[ليبيرالية|الليبراليون]] وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة [[سلفية|الإسلام السياسي]] أنفسهم الذين يعملون على هدم الإسلام ك[[دين]] وتحويله إلى آيديولوجية لا إنسانية في مواجهة دموية مع [[العالم]] المتحضر تغذي [[الحرب على الإرهاب|الإرهاب]] . إذا كانت حركات العنصرية تميِّز بين البشر على أساس عنصري ، فالإسلام السياسي أخطر من الحركات العنصرية لأنه يميّز بين البشر على أساس ديني مع [[كفاحي|إضفاء القداسة]] على هذا التمييز ، ويبشر أتباعه ب[[الجنة]] إذا ما قاتلوا في سبيله. وهنا يكمن خطر الفاشية الدينية.

وعلى سبيل المثال لا الحصر ، يقول [[مهدي عاكف]]، مرشد حزب [[الأخوان المسلمين]] في [[مصر]] ، إنه "يفضل ماليزي مسلم رئيساً لمصر على القبطي [[مسيحية|المسيحي]] المصري . كما وطالب زعيم الإخوان المسلمين السابق مصطفي مشهور بأنه: يجب إخراج [[الأقباط]] من الجيش [[مصر|المصري]] وأن يدفعوا لنا الجزية وهم صاغرون . والأدهى والأنكى من ذلك أن التمييز في الإسلام السياسي لن يتوقف ضد الأديان الأخرى فحسب، بل ويتعداها إلى التمييز بين المذاهب من داخل الإسلام نفسه وبذات القوة . ولتحقيق هذه السياسة الفاشية يعمل الإسلام السياسي على تحويل أتباعه إلى [[العراق|مفخخات]] وعبوات بشرية ناسفة لقتل أكبر عدد ممكن من [[الإنسان|الأبرياء]] بسبب هذا التمييز الديني والمذهبي، لخلق سايكولوجية [[مراهق|الرعب]] . وقد نجحوا في ربط اسم الإسلام بالرعب والإرهاب ، وهم يعتمدون في إرهابهم على النصوص الدينية مثل: واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم (الانفال 60).

==عملية تحويل الإنسان الى مفخخة==
تبدأ عملية التغيير هذه بإختزال [[الهوية|هوية]] الآخر إلى هوية أحادية مسطحة مثل [[معارضة|خائن]] ، عميل ، [[كافر]] تليها اختزال هوية الذات الى هوية أحادية بسيطة مثل مجاهد ، مقاتل ، شهيد وبعد ذلك يتم انتزاع صفة الآدمية عن العدو ليصبح بعدها العدو في نظر الشخص كائناَ لا قيمة له لا يستحق الشفقة ولا يستحق ال[[حياة]] . المرحلة الأخيرة هي إضفاء صفة [[اسامة بن لادن|الشر المطلق]] على الضحية أو الضحايا وإنكار أية صفات خيرة أو حميدة لها . وهذا ما يجري فعلاً في [[العراق]] ومناطق أخرى من [[العالم]] على أيدي المجاهدين الإسلاميين .
==المد الإسلامي في الغرب==
[[صورة:islam_europe.jpg|left|250px|thumb|رجل محجب يمسك بيافطة معادية للإنسانية]]
كثيراً ما تطالعك [[ وسائل الإعلام|الصحف والأخبار]] في [[دول عربية|محميات النفط الأمريكية]]، بأخبار عن اعتناق الإسلام من قبل مجموعة من العمالة الوافدة الرخيصة المنتوفة وغير المؤهلة لا تقنياً وعلمياً من بؤساء وفقراء [[النيبال]] والتيبيت و[[الفلبين]] و[[الهند]] والباتان. وهذه الأخبار ليست كاذبة البتة برغم مما تنطوي عليه من حالة دعوية ظاهرة . ولا يملك المرء إزاء هكذا أخبار سوى القول: اللي فينا مكفينا ومو ناقصين تعساء وبلاوي زرقا، ومصائب وهمّ على [[طيز|القلب]] على الإطلاق . بالطبع ستصبح [[أوروبا]] ، (يذهب بعض المتفائلين إلى أبعد من ذلك حين يسحب هذا الأمر على [[أمريكا]]) ، داراً للخلافة والإيمان حيث ستندلع حروب الردة والطوائف والعشائر والمذاهب والإثنيات، وسيسود الجهل والأمية والتخلف [[مصر|الفساد]]، وتفرض الجزيات والخوات والأتاوات ، وتكثر [[سوريا|الرشاوي]] ، وتنتهك القوانين، وتعج القصور بالجواري والسبايا و[[الغلمان]]، ويستوطن القمع ويشرّع [[الموت|الاقتتال]] والاحتراب وتنهب الثروات وتذل الشعوب وتفقر [[الإنسان|الناس]] ، وتعمم الكراهية وتنبعث الأحقاد والثارات والعداوات، ويتسلبط العسس والجهلة والجنرالات وينتشر [[حرية التعبير|تكميم الأفواه]] ، وتحكم الشعوب بالديكتاتوريات المخلدة والمؤبدة ب[[قوانين الطوارئ]] وقبضات الحديد والنار ويعم الظلام ويرتفع سعر بول [[الجمل|البعير]] في البلاد ويقل الإنتاج وتنعدم المبادرات ويحتقر الإبداع وتجرّم ال[[فلسفة]]، ويستشري الدجل و الخرافات والشعوذات والهلوسات .

==مصدر==
* نضال نعيسة , هل تصبح أوروبا مسلمة؟
[[تصنيف:أديان]]

[[da:Islam]]
[[de:Islam]]
[[en:Islam]]
[[fi:Islam]]
[[fr:Islam]]
[[it:Islam]]
[[nl:Islam]]
[[pl:Islam]]
[[zh:伊斯兰教]]

مراجعة 12:49، 22 نوفمبر 2011