الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

أُزيل 3 بايت ،  قبل شهرين
ط
لا ملخص تعديل
 
(39 مراجعة متوسطة بواسطة 9 مستخدمين غير معروضة)
سطر 22:
 
طالما هناك [[ممنوع]]، فهناك بالمقابل مرغوب ، وحين تخلى [[كافر|الغرب]] عن الممنوع ، صار المرغوب متوفرا ولم يعد الغربي محتاجا لمن يسمح له أو لا يسمح . فيما ظلت قضية [[كس أمك|الفرج]] ، فرج [[المرأة]]، القضية المحورية في منطقتنا [[العربية]] التي يدور حولها كل شيء من ال[[سياسة]] وحتى السرير . ولكن عند الغرب و[[إسرائيل]] كان ذلك بمثابة قيامة من [[غباء|الجهل]]، ومشروع نشوء دول قوية في المنطقة .
====انظر ايضا ====
[[دروز ]]
 
==ما قبل الإسلام==
ال[[مجتمع]] في [[شبه الجزيرة العربية]] والمعروف بالهمجية قبل الإسلام قبل القرن السادس كان مجتمع قمة في التسامح [[الدين]]ي , يعيش فيه و يتعايش معاً أصحاب العديد و الكثير من [[الدين|الديانات]] و المعتقدات بدون مشاكل غير الحاجات البسيطة و العادي من عادات [[العرب]] من حروب و غزوات و [[سرقة]] و قطع طرق و سلب و نهب و [[تجارة الرقيق عند العرب|سبي]] و [[خازوق|خَوْزَّقة]] القريب قبل الغريب و إللى بتعتبر من مكارم [[العرب]] و [[العروبة]] . كانت هناك [[اليهودية]]، [[المسيحية]]، ، الصابئة, المجوسية, و الوثنية , مئات الآلهة , و حوالي 36 [[الكعبة|كعبة]] تضم كل آلهة [[الشعب|الشعوب]] السامية الشمالية و الجنوبية بدون تمييز ، و كانت جميعها آمنة و لها حرمتها عند [[العرب]] و توصف بالحرم .
السطر 62 ⟵ 59:
 
</noinclude>
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]