الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابو بكر»

أُضيف 110 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 3:
'''ابو بكر الصديق''' هو بداية إنشطار [[اسلام|المسلمين]] الى فريقين , متنافسين في الكلاسيكو حيث أصبحت المباراة الأكثر مشاهدة ب[[العالم]] ، حيث يصل عدد المشاهدين إلى مئات [[مليون|الملايين]] , ذهب فريق برشلونة نحو التبرؤ من ابي بكر و[[عمر بن الخطاب|عمر]] و[[عثمان بن عفان|عثمان]] وعائشة وطلحة والزبير و[[عمرو بن العاص|عمرو]] و[[معاوية بن أبي سفيان|معاوية]] ، في مقابل تولي ونصرة علي بن طالب وبنيه الحسن و[[الحسين]] ومحمد بن الحنفية ، وذرية [[الحسن بن علي بن أبي طالب|الحسن]] و[[الحسين]] . وفي المقابل فان [[السنة|ريال مدريد ]] اتفقوا علي افضلية ابي بكر ثم [[عمر]] ثم [[عثمان]] علي [[علي بن أبي طالب]] بنفس ترتيب الخلافة .
 
بعد [[موت]] [[محمد|النبي]] مباشرة اجتمع الانصار في [[سقيفة بني ساعدة]] ، واتفقوا علي تولية سعد بن عبادة الذي كان مريضا ، ولم [[ممنوع|يمنعه]] مرضه من الحضور ، وخطب فيهم سعد موضحا حقهم في الحكم ــووصل. وصل الخبر الي [[عمر بن الخطاب|عمر]] فأسرع الي ابي بكر وكان مع "[[علي بن أبي طالب|علي]] يشرف علي تجهيز جثمان [[محمد|النبي]] للدفن ، وخرج ابو بكر مع عمر الي السقيفة وفي الطريق لحقهم ابو عبيدة بن الجراح . وفي [[سقيفة بني ساعدة|السقيفة]] خطب ابو بكر [[اللعب على الحبلين|متوددا]] للانصار وقال لهم : نحن الامراء وانتم الوزراء ، فاحتج عليه الحباب بن المنذر مطالبا بحق الانصار ، وقال : فان ابي هؤلاء فمنا امير ومنهم امير ، فرد عليه عمر بعنف فاشتعل الشجار وامتشق الحباب [[سلاح|سيفه]] ، فالتقطه منه عمر واتجه به ليقتل سعد بن عبادة ، ولكن اسرع ابو بكر فأنقذ سعدا ، فقال له عمر : قتله الله انه منافق ، في ضل هذه الأجواء ال[[ديمقراطية]] انتهي الامر ببيعة ابي بكر البيعة الخاصة ، ثم بويع البيعة العامة في [[المسجد]] في اليوم التالي. رفض سعد بن عبادة ان يبايع ابا بكر . كان سعد بن عبادة من اشد الناس غيرة ، ما تزوج الا امرأة بكرا ، وما [[الطلاق بالثلاثة|طلق]] امرأة فتجاسر احد علي زواجها بعده ، وكان بعصبيته وماله وشخصيته عنصر قلق لأبي بكر و عمر بعد الاهانة التي لحقت به في السقيفة . المهم , لاحقا عثروا علي جثته هناك مقتولا ، وقد تغيرت ملامحه ، واشيع في المدينة ان [[مركوب جني|الجن]] قتلته ، وان الجن قالت في ذلك شعرا :
{{قصيدة|قتلنا سيد الخزرج سعد بن عبادة| رميناه بسهم فلم نخطئ فؤاده}}
 
سطر 15:
 
أين العدة والزواج الشرعي ؟ ويذكر الطبري : ثم توجه خالد إلى جنده وقال لهم : أدفئوا أسراكم أي اقتلوهم ، وبمعنى أخر أحرقوهم . عند عودة الجيش إلى المدينة ، عاصمة [[خلافة إسلامية|الخلافة]] ، اشتكى تميم بن نويرة ، شقيق مالك بن نويرة ، خالدا إلى أبي بكر. ولما بلغ [[عمر بن الخطاب]] ذلك ، طلب من الخليفة أبي بكر أن يعزل خالدا من قيادة الجيش وأن يطبق عليه حد الزنا ، أي الرجم ، لكن أبا بكر لم يفعل شيئا بدعوى أن [[الإسلام]] في حاجة إلى قائد عسكري في مثل شجاعته وكفاءته. وعند تولي عمر الخلافة عزل خالدا من قيادة الجيش الذي كان يقود الجيش الإسلامي في حربه ضد الروم في معركة اليرموك .
==ذات صلة==
* [[سقيفة بني ساعدة]]
{{الخلفاء الراشدون}}
[[تصنيف:رجال دين]]
63

تعديل