الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابو بكر»

أُزيل 2٬696 بايت ،  قبل 7 سنوات
أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة
لا ملخص تعديل
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة)
سطر 1:
==حادثة مالك بن نويرة==
مالك بن نويرة لم يرتد عن [[الإسلام]] ولكنه لم يدفع الزكاة فقط بسبب الخلاف حول الخلافة , أسره خالد بن الوليد مع مجموعة من رجاله خلال ما سمي حروب الردة . صمم خالد على قتله ، رغم معارضة عبدالله بن عمر و أبي قتادة الأنصاري (صحابيان جليلان). ويذكر الطبري أنه كان لمالك بن نويرة زوجة آية في الجمال اسمها ليلى أم تميم ، ويقال أنه كان لها أجمل ساقين وأجمل [[العين|عينين]] في شبه الجزيرة العربية ، فلما رآها خالد وقع في غرامها , ومن [[الحب]] ما قتل . أمر خالد ضرارا بن الأزور , أحد الصحابة المرافقين له في حروب الردة بضرب عنق زوجها مالك بن نويرة ، عندها نظر المسكين إلى زوجته وقال
 
{{قال|هذه التي قتلتني}}
 
فأجابه خالد : بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام ، وأجابه مالك , إني على الإسلام ، ثم قال خالد : يا ضرار أضرب عنقه , ودون أن ينتظر أمر خالد جنوده ببناء خيمة لـزوجة مالك ، ليلى أم تميم ، ودخل بها في تلك الليلة ، و[[تزاوج|عاشرها]] معاشرة الأزواج ، ودم زوجها لم يجف بعد .
 
أين العدة والزواج الشرعي ؟ ويذكر الطبري : ثم توجه خالد إلى جنده وقال لهم : أدفئوا أسراكم أي اقتلوهم ، وبمعنى أخر أحرقوهم . عند عودة الجيش إلى المدينة ، عاصمة الخلافة ، اشتكى تميم بن نويرة ، شقيق مالك بن نويرة ، خالدا إلى أبي بكر. ولما بلغ [[عمر بن الخطاب]] ذلك ، طلب من الخليفة أبي بكر أن يعزل خالدا من قيادة الجيش وأن يطبق عليه حد الزنا ، أي الرجم ، لكن أبا بكر لم يفعل شيئا بدعوى أن [[الإسلام]] في حاجة إلى قائد عسكري في مثل شجاعته وكفاءته. وعند تولي عمر الخلافة عزل خالدا من قيادة الجيش الذي كان يقود الجيش الإسلامي في حربه ضد الروم في معركة اليرموك .
{{الخلفاء الراشدون}}
 
[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:اسماء ممنوعة عند الشيعة]]
مستخدم مجهول