ط
←ذات صلة: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←ذات صلة: إضافة تصنيف) |
||
(28 مراجعة متوسطة بواسطة 21 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
{{حقيقة علمية}}
[[صورة:
'''ابو بكر الصديق''' هو بداية إنشطار [[اسلام|المسلمين]] الى فريقين , متنافسين في الكلاسيكو حيث أصبحت المباراة الأكثر مشاهدة ب[[العالم]] ، حيث يصل عدد المشاهدين إلى مئات [[مليون|الملايين]] , ذهب فريق برشلونة نحو التبرؤ من ابي بكر و[[عمر بن الخطاب|عمر]] و[[عثمان بن عفان|عثمان]] وعائشة وطلحة والزبير
بعد [[موت]] [[محمد|النبي]] مباشرة اجتمع الانصار في [[سقيفة بني ساعدة]] ، واتفقوا علي تولية سعد بن عبادة الذي كان مريضا ، ولم [[ممنوع|يمنعه]] مرضه من الحضور ، وخطب فيهم سعد موضحا حقهم في الحكم
{{قصيدة|قتلنا سيد الخزرج سعد بن عبادة| رميناه بسهم فلم نخطئ فؤاده}}
وبهذا تم التخلص نهائيا من [[معارضة]] الانصار ، وبقيت معارضة بني عبد مناف . وال عبد مناف هم الهاشميون والامويون .بعد تأمين الجهة الداخلية بتعيين ابي
==حادثة مالك بن نويرة==
مالك بن نويرة لم يرتد عن [[الإسلام]] ولكنه لم يدفع الزكاة فقط بسبب الخلاف حول الخلافة , أسره [[خالد بن الوليد]] مع مجموعة من رجاله خلال ما سمي حروب الردة . صمم خالد على قتله ، رغم معارضة عبدالله بن عمر و أبي قتادة الأنصاري ([[الصحابة|صحابيان]] جليلان). ويذكر الطبري أنه كان لمالك بن نويرة زوجة آية في الجمال اسمها ليلى أم تميم ، ويقال أنه كان لها أجمل ساقين وأجمل [[العين|عينين]] في [[شبه الجزيرة العربية]] ، فلما رآها خالد وقع في غرامها , ومن [[الحب]] ما قتل . أمر خالد ضرارا بن الأزور , أحد الصحابة المرافقين له في حروب الردة بضرب عنق زوجها مالك بن نويرة ، عندها نظر المسكين إلى زوجته وقال
{{قال|هذه التي قتلتني}}
فأجابه خالد : بل الله قتلك برجوعك عن [[الإسلام]] ، وأجابه مالك , إني على الإسلام ، ثم قال خالد : يا ضرار أضرب عنقه , ودون أن ينتظر أمر خالد جنوده ببناء خيمة لـزوجة مالك ، ليلى أم تميم ، ودخل بها في تلك الليلة ، و[[تزاوج|عاشرها]] معاشرة الأزواج ، ودم زوجها لم يجف بعد .
أين العدة والزواج الشرعي ؟ ويذكر الطبري : ثم توجه خالد إلى جنده وقال لهم : أدفئوا أسراكم أي اقتلوهم ، وبمعنى أخر أحرقوهم . عند عودة الجيش إلى المدينة ، عاصمة [[خلافة إسلامية|الخلافة]] ، اشتكى تميم بن نويرة ، شقيق مالك بن نويرة ، خالدا إلى أبي بكر. ولما بلغ [[عمر بن الخطاب]] ذلك ، طلب من الخليفة أبي بكر أن يعزل خالدا من قيادة الجيش وأن يطبق عليه حد الزنا ، أي الرجم ، لكن أبا بكر لم يفعل شيئا بدعوى أن [[الإسلام]] في حاجة إلى قائد عسكري في مثل شجاعته وكفاءته. وعند تولي عمر الخلافة عزل خالدا من قيادة الجيش الذي كان يقود الجيش الإسلامي في حربه ضد الروم في معركة اليرموك .
==ذات صلة==
* [[سقيفة بني ساعدة]]
{{الخلفاء الراشدون}}
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|