الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إسماعيل هنية»

أُضيف 72 بايت ،  قبل شهرين
ط
imported>يا حلاوة
طلا ملخص تعديل
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر 1:
[[صورة:noseIsmail Haniyeh.jpg|rightleft|150px|]]
'''إسماعيل هنية''' (1962) شخصية خرافية من حكايات ألف ليلة وليلة حيث ورد ذكره في الصفحة 367 من الكتاب المذكور كالتالي : كان يا ما كان في سالف العصر الجربان رئيس وزراء أسمه هنية و رئيس دولة أسمه [[محمود عباس]] . في يوم من الأيام أراد صديقنا هنية أن يخرج من [[غزة]] في [[فلسطين]] و يقوم له بلفة على [[ايران|الدول الشقيقة الصديقة]] عله يطعم شعبه الجوعان . لا نستطيع الخروج و العودة الى [[السجن|سجننا]] الكبير غزة دون التنسيق مع عدونا [[اسرائيل]] حتى أنا و من قبلي الأخ [[ياسر عرفات|أبو عمار]] , قال له أبو مازن فما كان من هنية الا صم الآذان , فلا أعتراف ب[[اسرائيل]] الا لستين عام و من بعدها فليكن الطوفان . خرج هنية و لف على [[دول عربية|الأمم العربية]] و[[اسلام|الأسلامية]] و عاد و العودة يجب أن تكون رفحية . و لمعبر رفح قصته المنسية فهو ذو واجهتان الأولى [[مصر|مصرية]] بثلاث آلاف حارس و الثانية [[غزة|غزاوية]] برقابة [[اوروبا|أوربية]] تغلق الواجهة المصرية أبوابها تحت طلب [[اسرائيل|الدولة العبرية]] أو اذا انسحبت المراقبة من الواجهة الغزاوية . و يالمشيئة الأقدار فقبل وصول رئيس الحكومة انسحب مراقبي [[أوروبا]] لتغلق أبوابها الواجة المصرية و يعلق عندها صاحبنا هنية .
 
سطر 12:
كان الحل [[السحر|السحري]] ظاهرا طوال الوقت وهو عدم التدخل قيد شعرة في شؤون [[العرب]] والمسلمين، ففي كل أزمة خارج [[فلسطين]] يدفع الفلسطينيون الثمن داخل الأرض المحتلة بسبب غباء قيادات تصهل خيولها خارج الوطن، ثم يزداد الأسرى لدى الاحتلال آلافـا جديدة من شباب المستقبل الغامض .كل قائد عربي وإسلامي يريد تخدير شعبه، يأتي [[صراع فلسطيني إسرائيلي|بالقضية الفلسطينية]] ويضعها، ظاهرا، قبل قضيته القومية أو الوطنية، فيصيب النعاسُ الفلسطينيين قبل غيرهم. لو وقفت القيادات الفلسطينية مع [[العرب]] .. كل العرب على قدم [[المساواة]] لما ظهرت تلك الثغرات التي يمر منها الفكر العربي الصهيوني، من المثقفين والإعلاميين والكوبنهاجيين والحالمين بنتائج اتفاق أوسلو.
 
لم يفت الأوان لاسماعيل هنية لأن يصحح الخطأ، ويعيد رسم المشهد النضالي من جديد، ويضم [[فلسطين]] كلها إلى القدس ورام الله، ويساوي بين [[المسيح]] و[[محمد]]، ويشير بإصبع الاتهام صراحة على من ظن أنهم وسطاء فإذا بهم منحازون إلى [[الشيطان]]، عقلا وروحــا.اسماعيل هنية مطالَب قبل الانتفاضة الجديدة بعدم التمييز بين عاصمة عربية وأخرى، بين [[القاهرة]] و[[الرياض]]، بين الرباط و[[الجزائر]]، بين الدوحة وبيروت، بين أبوظبي و[[عمان (الأردن)|عمان]]، بين دمشق والمنامة، بين [[بغداد]] والكويت.
 
لو كان بلفور حيـًـا لعاتب [[دونالد ترامب]] على مبالغته في [[سرقة]] أرض فلسطين، ولو كان مناحيم بيجين بينهم الآن لتوسل للادارة الأمريكية أن لا تقلب الطاولة على الجميع، فالمزايدة في دعم الاحتلال توطئة لحروب لا نهائية، لا تُبقي ولا تذر.اسماعيل هنية كاد ان يخسر الشعب المصري ليربح أحفاد حسن البنا، وترك المعاقين عقليا يشحنون المصريين ب[[الخوف]] من فلسطنة شمال سيناء، وأوهم أبناء الشعب أن [[محمد مرسي]] وبديع والشاطر باقون في [[السلطة]] إلى يوم القيامة.
سطر 25:
[[تصنيف:سياسيون عرب]]
[[تصنيف:فلسطين]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]