الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أورينت نيوز»

أُضيف 435 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''أورينت نيوز''' قناة سورية [[معارضة]] . مؤسسها محمد غسان عبود هو [[سوريا|سوري]] مقيم ب[[الإمارات]] . الانطلاقة كانت في 2 فبراير 2009 . يتسم بخطاب عدواني تحريضي تضليلي يدس السم في الدسم و يخبئ ذلك خلف شعارات [[الحرية]] و[[الديمقراطية]] وربطها رغم عدم وجود رابط بالمطلق بشعار لا إله إلا [[الله]] ، هذا الخطاب الذي أوقع الشعب في فخ [[الحرب الأهلية]] الشبه طائفية . من لديه [[شتيمة]] ل[[بشار الأسد]] يمكن أن يقف بالدور لتشترى منه هذه الشتيمة أو هذا النقد أو هذا القذف أو أي شيء مهما كان انحطاطه وابتذاله، المهم أن يكون ضد [[بشار الأسد]] و مقربيه وحلفائه .
 
قناة الملياردير الأدلبي غسان عبود أكثر من غيرها ابتذالاً وطائفية وأقل من الآخريات حرفية ، هذه القناة التي عندها [[شرف]] صحفي يعلو على شرف القنوات الموالية للنظام من ناحية [[كذاب|الكذب]] والسذاجة، ويعلو على [[الشرف]] الصحفي [[المعارضة السورية|للقنوات المعارضة أو المناهضة]] ، ليس من ناحية الكذب فقط بل وأيضاً من ناحية [[قحبة|العهر]] الإعلامي ، ومصطلح العهر هنا يشير إلى الخطاب الطائفي والابتذالي الشوارعي [[حارة|الزقاقي]] الذي يدغدغ السوقة والطيبين من [[مواطن|الناس البسيطين]] ، و كذلك العديد من المثقفينال[[مثقف]]ين المختلين معرفياً ومنطقياً، وهذه نقطة مهمة تسجل لإعلام النظام وحلفائه الذي رغم أساليبه الملتوية التي تمارسها جميع [[وسائل الإعلام]] ، لم أسمع مرة فيه أحداً يشتم أو يتباذأ على الطرف الثاني كما هي عادة إعلام [[المعارضة]] "[[العربية"]] للنظام السوري .
 
المتابع لهذه القناة يجد فيها أكثر من غيرها تلك السطحية والسوقية التي لا تملكها حتى قناة وصال وأشباهها من قنوات [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|الأمر بالقتل والنهي عن الصلح،الصلح]] ، ولا يمكن أن يكون أكثر من التجريب ـ وهو سيد البراهين العلمية والعقلية ـو[[الدماغ|العقلية]] إلا دليلا على ما أدعيه ، فيمكن لأي كان أن يختار عينة لا على التعيين من أي برنامج في هذه القناة، وليحاول أن يستخلص جملة عقلانية واحدة عن الحرب في سورية،[[سوريا|سورية]] ، جملة لا تنظر من منظور الحقد والكراهية والطائفية،والطائفية ، لأن كل ماعلى هذه البرامج أن تهاجم بأي شكل [[بشار الأسد]] أو أحد حلفائه، وأن ترفع من شأن من ضده حتى [[اسرائيل|الإسرائيلي]] أو [[تركيا|التركي]] ، ويمكننا أن نجد مثلاً أنها تحتفي بداعشب[[داعش]] التي صنعها النظام حسب ترويجها عندما يحتل تدمر أو يهاجم مواقع النظام، وكذلك تحتفي بإسرائيلب[[إسرائيل]] الذي يتآمر معها ـ حسب رأيها أيضاً ـ النظامـالنظام وحلفائه على الشعب السوري عندما تقصف طائراتها الجيش السوري أو حلفاءه .
 
ونجدنجد لديها أيضاً أن ما تفعله كل دول [[العالم]] بسورية والشعب السوري من احتلال وقتل واستغلال حلال ويمكن تفهمه حتى لو كان خيانة قذرة [[المعارضة السورية|للمعارضة]] نفسهاً، أما [[إيران]] وروسياو[[روسيا]] الوفيتان للنظام فكل ما تفعلانه حرام ، فحتى البرونجي [[فيصل القاسم]] يقوم بتمثيل أن هناك شيء يمكن مناقشته عن [[بشار الأسد]] وحلفائه ليبدو موضوعياً، أما هذه القناة وهي الوجه السخيف الحقيقي [[المعارضة السورية|للمعارضة الديكتاتورية المرتهنة المرتزقة،المرتزقة]] ، فإنها لا تستطيع أداء هذا التمثيل لشدة حقد وغباءو[[غباء]] مالكيها ومشرفيها، أمر يجعلها [[كرخانة]] حقد حقيقية في زمن العهر الإعلامي العارم.
 
لا أدري كيف حصل غسان عبود على ملياراته التي يستثمر بها هنا وهناك والتي يصرف منها على [[وسائل الاعلام|كرخانته الإعلامية،الإعلامية]] ، ولكني متأكد أن هناك في المناطق التي حررتها معارضته وخصوصاً مدينته إدلب الكثير من الجهل والفقرو[[فقراء|الفقر]] والبؤس الذي قد ينثر عليه بعضاً من دولاراته[[دولار]]اته في سبيل الشهرة الأخلاقية الثورجية،الثورجية ، لكنه للأسف لا يريد أن يستثمر استثماراً حقيقياً في تلك "المناطق المحررة" ، فاستثماراته هناك لا تربحه كالاستثمار في أستراليا أو الواق الواق،الواق ، فهو يناضل ويكافح ويستثمر ملياراته خارجاً ويربح الكثير من الأموال من أجلهم ومن أجل [[كرامة|كرامتهم]] وعزّتهموعزتهم وثورتهم،وثورتهم ، والشيء بالشيء يذكر : فهو أفضل بكثير من [[قطر|غَطر]] التي تشتري بالمليارات أندية ولاعبين وأسلحة،و[[سلاح|أسلحة]] ، وأكثر من [[السعودية]] التي تشتري أسلحة تنعش بآلاف المليارات اقتصادات [[كافر|الكفار]] بينما ثوارهما في [[سوريا]] يعانون الذل والفقرو[[فقراء|الفقر]] والضياع والهوان بعدما أعزهم [[الله]] بالأسلام و تركوهم بيد السلطان [[رجب طيب أردوغان|إردوغان]].
<br>
<br>
مستخدم مجهول