الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أوروبا»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 12:
بسبب هشاشة تلك الحكومات وتشكيلاتها ومكوناتها النحيفة بالإضافة الى الدستور والقوانين العجوز فلا مفر إلا العودة الى حكومات [[وطن]]ية ترفع وتعيد حس المواطنة والدولة و[[الشعب]] والعائلة [[الاطفال]] والمستقبل الى الواجه من جديد . حكومات [[دكتاتورية]] يحكمها شخص قوي يمكن له ان يلغي او يُقرر او يُعدّل الدستور والقوانين وله صلاحيات قائد ثوري كما طالب آية الله خامئني في إختيار خليفته يأمر وينهي ليس على غرار الدكتاتوريات [[العربية]] للتنكيل بالمواطن بل [[دكتاتور]] لحماية الشعب والبلد والطفل من الهشاشة ومهزلة الاحزاب المتنقلة الى هذا الطرف او ذلك بعد كل لدغة او عضة . [[دكتاتور]] قادر على وضع دساتير وقوانين جديدة لا تأبى العلاقات الاوروبية ب[[قطر]] او [[السعودية]] او [[إيران]] او غيرها من الدول التي تنتج السوس . دكتاتور يبدأ من المرحلة الجديدة والنقطة التي وصلوا اليها ويبدأ في معالجة السوسة قبل ان تستفحل وتصل الى [[دماغ]] كل اوروبي . إذا كُنتَ تعيش في غابة وترغب في الخروج من الدار فيجب عليك غلق الابواب وإذا لم تفعل فلا عليك أن تُعاتب إن دخلت الارانب والغزلان وسرقوا طعامك او لعبوا بمحتوياتك . جاء وقت غلق الحدود الاوروبية من جديد بعد ان دخل الهواء النقي بما فيهِ الكفاية .
يجب ان تتحد القارة أمام التحديات الحديثة وان تمتلك كل دولة [[دكتاتور]] قوي وقادر على التفاعل السريع مع الوضع الجديد وله الصلاحيات الكاملة في الإلغاء والابعاد والطرد وإتخاذ اي قرار يضر بمصلحة الشعب خلال دقائق معدودة وليس كما يحص في البرطمان البريطاني الم[[ضحك]] , ثوري يحافظ على البلد
==الإسلام في أوروبا==
|