الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم 52»

أُضيف 65 بايت ،  قبل 3 أشهر
ط
←‏top: إضافة تصنيف
(أنشأ الصفحة ب'* بعد ان كان منخرطًا في انقلاباتٍ ضدّ أعداء لم يكونوا غير رفاق سلاح فداء لحياة الزعيم وبع...')
 
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر 3:
* في ضل الإنتقادات المتنامية عن تباطؤ [[ترامب]] عن إتخاذ التدابير اللازمة لمنع إنتشار [[فيروس كورونا]] في [[الولايات المتحدة]] بالرغم من تحذير ذوي الإختصاض منذ شهر يناير 2020, أشارت دراسة جديدة إلى أنه لم يكن بوسع أحد أن يرى فيروس كورونا قادمًا باستثناء الأشخاص القادرين على [[القراءة]]. الدراسة التي نشرتها جامعة مينيسوتا ، إنتقدت بشدة نظام الإنذار المبكر الحالي للأوبئة في [[أمريكا]] والذي يتطلب أن يكون لدى الشخص معرفة [[القراءة]] اللازمة لفهم مذكرات التحذير. وقال البروفيسور لوجسدون : "من أجل رؤية جائحة قادمة ، يجب على المرء أن [[قراءة|يقرأ]] ويفهم أيضًا الكلمات والفقرات التي تشكل المذكرة وبعض هذه المذكرات تتكون عادة من صفحتين". بالنسبة [[ترامب|لشخص لا يقرأ عادةً]] وبدلاً من ذلك يقضي 12 ساعة يوميًا في مشاهدة ال[[تلفاز]] ، فإن مذكرة كهذه محكوم عليها أن تسقط في سلة مهملات [[البيت الأبيض]] . ويعتقد لوغسدون أن الفشل الذريع لنظام الإنذار المبكر الحالي المتمحور حول [[القراءة]] يمكن أن يعلمنا دروسًا قيّمة حول كيفية [[انتخابات|إنتخاب]] رئيس أمريكي قادر على [[القراءة]] في الانتخابات القادمة.
* اتهم شباب [[ثورة تشرين 2019|ثورة تشرين]] الرئيس [[العراق]]ي برهم صالح بال[[رقص]] على جثث [[شهيد|شهداء]] [[الثورة]] بتكليفه مصطفى الكاظمي لمنصب رئيس [[وزير|الوزراء]] .الكاظمي [[مدير]] [[دائرة المخابرات|جهاز المخابرات]] شخصية [[صحفي]]ة مغمورة اتت من [[العدم]] الى الواجهة المخابراتية الاولى الذي ليس له أي علاقة بمجال تخصصه السابق كـ[[صحفي]] ولكنه الميزة الوحيدة التي جعلته بمنصب [[مدير]] مخابرات أنه متزوج من [[ابن]]ة مهدي محسن العلاق من [[حزب الدعوة]] وعلاقته بالسيد حسين إسماعيل الصدر قوية جدآ وشقيقه صباح الكاظمي [[زواج|متزوج]] من أخت زوجة [[حيدر العبادي]] .بعد تسلمه لمنصب [[دائرة المخابرات|جهاز المخابرات]] عام 2016 تم تسريب [[شهادة جامعية|شهادة]] تخرجه من كلية التراث الجامعية الاهلية للدراسات المسائية وحصوله على تقدير [[ضرطة|مقبول]] وبمعدل 59% . هناك الآلاف من خريج الكليات والجامعات [[العراق]]ية المرموقة بمختلف التخصصات ومن المتفوقين دراسيا ما يزالون [[اللعب بالخصيان|عاطلين عن العمل]] ويبحثون عن لقمة العيش بين اطنان وأكوام جبال [[الفساد]] الحكومي المقترن بالمحسوبية الشخصية والعائلية والحزبية في [[موظف|التوظيف]] الحكومي.
[[تصنيف:أخبار]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]