الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم 37»

أُضيف 65 بايت ،  قبل 3 أشهر
ط
←‏top: إضافة تصنيف
(أنشأ الصفحة ب'* نتقدم بأحر التعازي إلى أفراد عائلة النائب البرلماني المصري أحمد طنطاوي بمن...')
 
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر 3:
* رئيس [[الدولة]] [[الجزائر]]ية، عبد القادر بن صالح يستقوي ب[[فلاديمير بوتين]] عرّاب الطغاة [[العرب]] الجدد لسحق أطماع وطموحات [[الشعب|شعبه]] فقد اجتهد ابن صالح ليطمئن بوتين بأن الوضع في [[الجزائر]] متحكَم فيه وبأن [[سلطة|السلطات]] لديها خطة لتجاوز الحراك [[الشعب]]ي ونبّهه إلى أن [[وسائل الإعلام]] تبالغ في نقل أخبار ما يجري في [[الجزائر]] . كلام ابن صالح في سوتشي لم يصب [[الجزائر]]يين بالذهول لانه في [[الحقيقة]] غير جديد. فالمسؤولون الجزائريون تبرعوا على مدار الـ30 سنة الماضية لـطمأنة [[الأجنبي|الخارج]] بكلام أخطر مما قال ابن صالح. الفرق هذه المرة أن الإعلام الرسمي [[روسيا|الروسي]] سرَّب مضمون الاجتماع بين ابن صالح وبوتين. وصرح بوتين بعد الخطبة العصماء لبن صالح انه لا بأس من إضافة [[الجزائر]] إلى قائمته من الطغاة الجدد: [[بشار الأسد]] ، [[السيسي]] ، [[خليفة حفتر]] ، [[محمد بن سلمان]] فمن المهم للطغاة الاحتماء ببوتين، فهو صلب و[[حمار|عنيد]] وعلى الأرجح لا يخذل مريديه لأنه لا يزال في طور تثبيت أقدام إمبراطوريته.
* عرض الرئيس الأمريكي [[دونالد ترامب]] يوم الأحد 27 اكتوبر 2019 ما أطلق عليه "صفقة لا تصدق ولمرة واحدة في العمر" على ال[[متأسلم]]ين المتطرفين الذين سيتنافسون على ملئ [[العدم|الفراغ]] الذي خلفه مقتل [[زعيم]] [[داعش|تنظيم الدولة]] [[أبو بكر البغدادي]] الذي كان تلميذا ل[[أبو مصعب الزرقاوي]] الذي كان بدوره تلميذا ل[[أسامة بن لادن]] و أضاف ترامب "تعود [[العرب]] و[[الإسلام|المسلمون]] أن يكون هناك دائماً رئيس تنظيم [[الإرهاب|إرهابي]] يقتل المسلمين باسم [[الإسلام]] والآن هناك لدينا فراغ إرهابي علينا إخراج المسلمين منه بأسرع وقت ممكن بصنيعة غربية-[[صهيونية]] وتمويل [[مجلس التعاون الخليجي|خليجي]]" .بعد استهداف مقره في شمال غربي [[سوريا]] في عملية نفذتها القوات الأمريكية عرض [[ترامب]] تخفيضات بمعدل جماعي للمتطرفين الذين في نيتهم عقد إجتماع في فندق ترامب ناشيونال دورال ميامي وقال:"بإستطاعة الجميع إستخدام ملعب الجولف والمنتجع [[صحة|الصحي]]" وقال إن بإمكان الإرهابيين [[قراءة]] تعليقات عظيمة حول فندق دورال على TripAdvisor
[[تصنيف:أخبار]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]