الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬574 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* يصف غالبية [[الأمريكان|الأمريكيين]] الجزء الثاني من محاكمة [[ترامب]] لعزله الجزء المفضل لديهم . وفقًا لاستطلاع الرأي ، الذي أجراه معهد [[حرية التعبير|أبحاث الرأي]] بجامعة مينيسوتا ، على الرغم من أن الكثيرين أعربوا عن بعض [[بكاء|الحزن]] لأن هذا سيكون آخر محاكمة لعزل [[ترامب]] لكنها ستكون أكثر [[شعب]]ية من النسخة الأصلية . من جانب أخر وبعد طرده من موقع [[تويتر]] ، أمر [[ترامب]] ولديه الغير راشدين بتوزيع منشورات ورقية على الحيطان و[[مرحاض|المراحيض]] العمومية عليها تغريداته . إستنادا الى مراسل [[بيضيبيديا]] وقع الحادث في الساعة الثالثة صباح 13 يناير 2021 ، عندما كان ترامب مستيقظًا وفي حالة من [[عصب|الغضب]] الشديد وكان لديه [[فكرة]] عن تغريدة ولكن لا توجد منصة لبثها و مرتديًا رداء الحمام الخاص به ، فاستدعى أبنائه [[غباء|الأغبياء]] إلى المكتب البيضاوي وكتب تغريدته على قطعة من الورق وأمر إريك ودون الابن بالذهاب إلى أقرب مكتب للإستنساخ ونسخ عشرة آلاف نشرة تحتوي على تغريدته لتوزيعها.
* نصح ال[[طبيب|دكتور]] أنثوني فاوتشي‏ [[مدير]] المعهد [[الوطن]]ي [[الأمريكان|الأمريكي]] للحساسية والأمراض المعدية بأن الحصانة الكاملة من فيروس [[دونالد ترامب]] ستتطلب جرعتين من المساءلة وسحب الثقة وقال عالم الفيروسات [[احترام|المحترم]] في مقابلة [[تلفاز|تلفزيونية]]: "كانت أول جرعة من إجراءات العزل لفيروس دونالد ترامب بداية جيدة ، لكنها ليست كافية للحصول على المناعة الكافية, وأضاف "إذا كنت تريد منع هذا الفيروس الرهيب من العودة فستحتاج إلى الجرعة الثانية". وقال ال[[طبيب|دكتور]] فاوتشي، معترفًا بأن جرعتين من المساءلة ، تفصل بينهما سنة ، لم يتم اختبارهما من قبل لكننا في حالة طوارئ هنا. وقال [[عالم]] الأوبئة إن الناس يعملون على الجرعة الثانية من المساءلة على مدار الساعة، ويمكن أن تكون جاهزة في أقرب وقت يوم الاثنين 11 يناير 2021 وقال: "إنه لأمر رائع حقًا مدى السرعة التي تمكنوا من ابتكارها". ومن المعروف ان لقاح ترامب [[فيروس كورونا|كوفيد-19]] يهدف إلى توفير المناعة المكتسبة ضد مرض فيروس (ترامب-19) ويجب أخذ جرعتين من اللقاح لتوفير الحصانة الكافية.
* اعترفت وكالة [[دائرة المخابرات|المخابرات]] المركزية [[الأمريكان|الأمريكية]] بأن قيود السفر الصارمة أعاقت قدرتها على إجراء عملياتها التخريبية في [[دولة|دول]] [[العالم]] كالمعتاد في عام 2021، وبدلاً من ذلك اختارت نموذج "محاولة الانقلاب من الداخل" ل[[موظف]]يها وقال [[مدير]] وكالة الاستخبارات المركزية عبر مكالمة هاتفية لمراسل [[بيضيبيديا]]: "لمجرد أننا لا نستطيع السفر إلى الخارج لا يعني أنه يتعين علينا التوقف عن الإطاحة بالحكومات [[الانتخابات|المنتخبة]] [[ديمقراطية|ديمقراطيًا]] .وكان اقتحام مجموعات من الميليشيات اليمينية المتطرفة من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمراء]] لمبنى الكونغرس في واشنطن مشابهة للانقلاب الذي قامت به وكالة المخابرات المركزية في بوليفيا العام الماضي 2020. يرجع كل الفضل الى لقاح كوفيد-19في أعقاب فاتورة [[ترامب]] للإغاثة من مرض فيروس كورونا.الآن المئات من عملاء وكالة المخابرات المركزية الموهوبين الذين يعملون بجد قادرون على مواصلة عملهم القيّم في تدمير [[ديمقراطية|الديمقراطيات]] دون مغادرة [[أمريكا]].
145

تعديل