الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬672 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* اعترفت وكالة [[دائرة المخابرات|المخابرات]] المركزية [[الأمريكان|الأمريكية]] بأن قيود السفر الصارمة أعاقت قدرتها على إجراء عملياتها التخريبية في [[دولة|دول]] [[العالم]] كالمعتاد في عام 2021، وبدلاً من ذلك اختارت نموذج "محاولة الانقلاب من الداخل" ل[[موظف]]يها وقال [[مدير]] وكالة الاستخبارات المركزية عبر مكالمة هاتفية لمراسل [[بيضيبيديا]]: "لمجرد أننا لا نستطيع السفر إلى الخارج لا يعني أنه يتعين علينا التوقف عن الإطاحة بالحكومات [[الانتخابات|المنتخبة]] [[ديمقراطية|ديمقراطيًا]] .وكان اقتحام مجموعات من الميليشيات اليمينية المتطرفة من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمراء]] لمبنى الكونغرس في واشنطن مشابهة للانقلاب الذي قامت به وكالة المخابرات المركزية في بوليفيا العام الماضي 2020. يرجع كل الفضل الى لقاح كوفيد-19في أعقاب فاتورة [[ترامب]] للإغاثة من مرض فيروس كورونا.الآن المئات من عملاء وكالة المخابرات المركزية الموهوبين الذين يعملون بجد قادرون على مواصلة عملهم القيّم في تدمير [[ديمقراطية|الديمقراطيات]] دون مغادرة [[أمريكا]].
* قدم [[دونالد ترامب]] [[حسام سويلم |نظرية مؤامرة]] جديدة خلال تجمع حاشد يوم 6 يناير 2021 ، وادعى أن [[دستور]] [[الولايات المتحدة]] غير صالح و [[مركوب جني]] لأنه تم توقيعه من قبل مجموعة من [[موت|الموتى]] وقال ترامب: "كل ما نسمعه هو ، هذا الدستور و هذا [[الدستور]] من [[طيز]]ي , أقول لكم ، أن كل شخص وقع على تلك الورقة قد مات وتحول الى بنزين وقال ترامب إنه طلب من محاميه الشخصي رودي جولياني التحقيق في الموقعين على [[الدستور]] ، فوجد [[فضيحة]] كبيرة اكبر من صدر [[إيفانكا ترامب]] وقال ان توقيعات الموقعين على الدستور [[الأمريكان|الأمريكي]] لا تتطابق مع توقيعات أي شخص على قيد ال[[حياة]]. هؤلاء الناس ليسوا فقط ميتين بل شبعوا موتا و[[لا]] ينبغي السماح بحدوث هذا أبدًا". بالإضافة إلى التشكيك في شرعية توقيعات [[الموت]]ى ، ادعى ترامب أنه يجب التخلص من توقيعات ألكسندر هاملتون مرتين."أولاً ، إنه ميت ، وثانياً ، لم [[ولادة|يولد]] في [[الولايات المتحدة]].
* في إشارة إلى أنه غير مستعد للتنازل عن طعنه القانوني في [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 ، أمر [[دونالد ترامب]] وكالة الإدارة [[الوطن]]ية للملاحة الجوية والفضاء ناسا NASA باكتشاف [[كواكب]] أخرى لها محاكم عليا تتناسب مع [[حسام سويلم|نظريات المؤامرة]] الخارجة من [[طيز]]ه . مع تضاؤل [[خيار]]اته القانونية على هذا الكوكب بعد رفض المحكمة العليا للولايات المتحدة سماع هلوساته ، يعلق [[ترامب]] كل آماله على تحديد كوكب آخر قد يكون له ولاية قضائية بين المجرات اكثر عدالة من المحكمة العليا للولايات المتحدة . من جانب أخر أعرب [[العالم|علماء]] الفلك عن شكوكهم العميقة في إمكانية تحديد موقع كوكب به نظام قانوني فعال قبل موعد يوم القسم الرئاسي لجو بايدن في 20 يناير2020 . ولكن ، وفي شعور يشترك فيه العديد من الجمهوريين [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمراء]] ، قالت السيناتورة كيلي لوفلر ، من جورجيا ، إنها "تدعم تمامًا قرار ترامب بالسعي لتحقيق العدالة على كوكب آخر . من المقرر تسمية هذه المهمة Trumpollo 11 mission.
221

تعديل