الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬380 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* في سلسلة [[تويتر|تغريدات]] عنيفة ، انتقد [[دونالد ترامب]] الرئيس المنتخب جو بايدن لاختياره أعضاء مجلس الوزراء الذين يفتقرون إلى خبرة عروض [[تلفاز|تلفزيون]] الواقع. ووصفهم بــ "مجموعة من الخاسرين الذين أمضوا حياتهم في العمل" ، وتساءل [[ترامب]] : "هؤلاء الناس لم يسبق لهم أن حصلوا على [[ستار أكاديمي]] ، أو بيغ براذر (الأخ الأكبر). وكان اكثر انتقاداته لذاعة لجانيت يلين ، التي اختارها بايدن لوزيرة الخزانة الأمريكية . "إذا أراد جو حقًا [[المرأة|امرأة]] لهذا المنصب ، فلماذا لم يختر واحدة من نجمات البرنامج التلفزيوني ربات [[بيت|البيوت]] الحقيقيات في بيفرلي هيلز ؟ , إنهم يعرفون الكثير عن إسراف المال " و كان [[ترامب]] محتارا من قرار بايدن إهمال المرشحين الموهوبين الآخرين. مثل [[إيفانكا ترامب|إيفانكا]] ، جاريد ، إريك ، ودون جونيور ، الذين سيبحثون جميعًا عن [[موظف|وظائف]] قريبا.
* يبدو ان [[السلطة]] ال[[فلسطين]]ية مصمّمة بطريقة لا تقبل الفطام عن [[كس امك|كس الأم]] الإسرائيلي، سواء سياسياً أم أمنياً أم اقتصادياً ,حيث أن وجودها، بشكلها الحالي مرتبط باستمرار وجود الاحتلال. هذا أمر لا ينكره [[محمود عباس]] نفسه. فقد قررت السلطة الفلسطينية العودة إلى مربع التنسيق الأمني مع [[إسرائيل]] واستئناف الاتصالات معها. تبريرات مسؤولي [[السلطة]] أمران: الأول فوز بايدن في [[انتخابات]] الرئاسة الأميركية وكأنه سيكون حامي حمى [[الشعب]] الفلسطيني.الثاني، تلقي السلطة رسائل إسرائيلية تؤكّد التزام [[إسرائيل]] بالاتفاقات الموقعة مع ال[[فلسطين]]يين من [[طيز]]ي.ثلاثة عقود من المفاوضات العلنية و[[العادة السرية|السرية]]، وتحت إشراف إدارات جمهورية وديمقراطية متعاقبة لم تنجح في إرغام [[إسرائيل]] على القبول عملياً ب[[دولة]] فلسطينية ذات سيادة على كامل الأراضي المحتلة عام 1967.هذه القيادة لا تعتبر نفسها ممثلة ل[[شعب]] تحت الاحتلال يناضل من أجل [[حرية|حريته]]، بقدر ما أنه تمَّ تكييفها لتكون امتداداً لنظام عربي رسمي [[قحبة|شرموط]] تلعب دورا في ترسيخ الاحتلال [[صهيونية|الصهيوني]] بأقل التكاليف.
* عرض حساب [[إسرائيل]] ب[[العربية]] التابع لوزارة خارجية [[دولة]] الاحتلال، مقطعا من [[يوتيوب|شريط فيديو]] لحفل زفاف [[يهود]]ي يقام لأول مرة في دولة [[الإمارات]]، يظهر أشخاصا يحتفلون وي[[رقص]]ون على أغان عبرية, يتزامن ذلك مع مشاركة [[سلطة|سلطات]] الإمارات و[[البحرين]] في انتهاكات [[إسرائيل]] لحقوق [[مواطن]]ين [[عرب]]، ولتشريع الاستيطان والاحتلال، مثل الاتفاق على شراء [[عرق|خمور]] المستوطنات.هناك قواسم مشتركة بين [[إسرائيل]] و[[الإمارات]]، فـفنادق [[دبي]] الفاخرة والمجمعات التجارية الرائعة والشواطئ البديعة، بنيت وتتم صيانتها من قبل أشخاص سلبت حقوقهم الأساسية بصورة عنيفة فمئات الآلاف الذين يدخلون إلى تلك البلاد لكسب الرزق يتم اختطافهم فعليا ويتحولون بالفعل إلى [[تجارة الرقيق عند العرب|عبيد]] ويمرون بتنكيل جسدي وجنسي و[[قواد|تجار النساء]] يعملون برعاية ال[[دولة]] التي تسوق نفسها ك[[جنة]] استهلاكية يمكن فيها استهلاك البشر.[[البحرين]] و[[السعودية]] و[[الإمارات]] هي من أكثر الدول مسا بالمعايير الدولية لمحاربة تجارة البشر وأن التطور الأكثر إقلاقا هو الاتجار [[المرأة|بالنساء]] للعبودية خاصة إلى أن شبكة [[قحبة|البغاء]] الإماراتية، تقدم في أبو ظبي السلع البشرية، ويقدم [[السياحة|السياح]] الإسرائيليون المال للشراء، وهي أحد المشاريع المشتركة بين إسرائيل و[[الإمارات]].
351

تعديل