الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُزيل 6٬083 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 6:
* أعلن [[فلاديمير بوتين]] عن تطوير ناجح لأول لقاح ضد [[فيروس كورونا]] في [[العالم]] ، والذي تم اختباره بصرامة على [[معارضة|خصومه السياسيين]] وال[[صحفي]]ين. حيث تم الانتهاء من جميع المراحل الثلاث من التجارب السريرية بفضل عدد النشطاء المقيمين تحت [[السجن|الإقامة الجبرية]] ، وحكام الولايات غير الموالين لبوتين. وأوضح بوتين أن "المتظاهرين المناهضين لل[[فساد]] تبرعوا بسخاء [[هند بنت عتبة|بأكبادهم]] من أجل إجراء أبحاث حول اللقاحات . من المتوقع أن تبدأ [[روسيا]] حملة تطعيم على مستوى [[الدولة]] ، والتي من المتوقع أن تلقح أو تقتل [[مليون|الملايين]]. تم الإبلاغ عن أن الأشخاص الذين تم اختبارهم , كانوا [[سعادة|سعداء]] وصحيين ، على الرغم من بعض الآثار الجانبية التي تضمنت القفز من النوافذ المكونة من سبعة طوابق. وقال الرئيس الروسي إن بلاده ستكون على استعداد لمشاركة اللقاح مع [[الولايات المتحدة]] بشرط إعادة [[انتخابات|انتخاب]] [[دونالد ترامب]].
* لم تتوقف [[إهانة|الإهانات]] عند توبيخ [[إيمانويل ماكرون|الرئيس الفرنسي]] للحكومة اللبنانية، بل جاءت مضاعفةً على لسان نجمة [[إباحية|البورنو]] السابقة من اصول [[لبنان]]ية ميا خليفة التي سدّدت صفعاتٍ للمسؤولين اللبنانيين، عبر منشوراتها وتعليقاتها في [[فيسبوك|السوشيال ميديا]]. فقد اثبتت النجمة ال[[إباحية]] انها أكثر مسؤوليةً من المسؤوليين اللبنانيين. ففي منشور في [[إنستغرام]]، تساءلت النجمة "من منكم يا أيها [[جبان|الجبناء]] سيستثمر 3 مليارات [[دولار]] لإعمار بيروت؟" مضيفةً [[الإسم|أسماء]] كل من بري، عون، [[وليد جنبلاط|جنبلاط]]، جعجع، الجميل، [[سعد الحريري|الحريري]]، ميقاتي، [[جبران باسيل|باسيل]]، وفرنجية.أما ال[[إهانة]] الأكبر التي وجهتها إليهم فكانت قدرتها على جمع 150 ألف [[دولار]] (حتى اللحظة) للصليب الأحمر، فيما عجز هؤلاء عن التبرع برواتبهم. أما الطريقة التي جمعت عبرها التبرعات فكانت ببيع أغراض لها عبر مزادٍ علني، ومنها نظاراتها الشهيرة وشفرة حلاقة مستخدمة. باختصار، شفرة الحلاقة الخاصة [[كس أمك|بكس]] ميا خليفة كانت أكثر فائدةً لل[[شعب]] اللبناني من [[دماغ|أدمغة]] المسؤولين الذين حكموا البلاد لعقود.
* خرج رئيس [[مصر]] [[عبد الفتاح السيسي]] بعد [[السكوت|صمت]]، وحذّر [[الشعب]] المصري من الكلام في سد النهضة، وأشار إلى أن [[النيل]] من حق الشعب الأثيوبي، وكأن [[الرجل]] ينوي تحرير [[مصر]] من شعبها، فقد رد [[تيران وصنافير|الجزيرتين]] إلى [[السعودية]] حسب وصيّة [[أم]]ه، وردّ [[النيل]] إلى أثيوبيا ربما حسب وصية [[خال]]ته، ويُخشى من إعادة سيناء إلى [[إسرائيل]] حسب وصية عمته، فقد كلم [[موسى]] ربه من سيناء! ونعلم جميعاً أن موسى كان من بني [[إسرائيل]] . نضييع أحيانا في تشخيص الخبر هل هو حزين [[بكاء|فنبكي]] أم [[سعادة|سعيد]] فن[[ضحك]]. فقد اختلط علينا شبح المأساة بطيف الملهاة، واستوت عندنا الأنوار و[[كهرباء|الظلم]]. قبل سنوات كنا نعترف بالحالة لكن نبدل من حجمها ومقايسها فنقول عن الهزيمة نكسة، لكن تحسن حالنا وبتنا [[مقلوب|نقلب الأمور]] قلبا تاما، من غير أن يرف لنا جفن. يسمون هذه الحالة بالكوميديا [[كهرباء|السوداء]]، ولكن يمكن تسميتها بالتراجيديا البيضاء.
* انتشرت [[يوتيوب|فيديوهات]] مؤلمة ل[[مواطن]]ين [[العراق|عراقيين]] يأكلون من حاويات النفايات. ما أن نضغط على الفيديو حتى يقابلنا رجل مسن يحاول أن يتماسك وهو على شفير الانهيار فيسند يده على الحاوية ويمد الأخرى ليلتقط بها فضلات الطعام المرمية. يأكل وهو ينظر حوله وكأنه [[خوف|خائف]] أن يعرفه أحد. لقيمات رغم عفونتها ، ولكنها تسد جوعه وتعفيه أن يمد يده للآخرين. كثيرون لجأوا لأكوام النفايات بعد أن جاء [[فيروس كورونا]] . [[العراق]] الذي يعتبر من أغنى [[دول عربية|البلاد العربية]] بثرواته [[النفط]]ية أوصله [[مجلس النواب العراقي|السراق]] والمليشيات إلى الحضيض.ولكن العراقيين هم كطائر الفنيق يجددون أنفسهم بأنفسهم و[[ولادة|يولدون]] من جديد من رماد احتراق أجسادهم.ففي مدينة النجف، قام [[طبيب]] عيون بإجراء عملية لطفلتين صغيرتين من عائلة فقيرة جداً مقابل خبز وحلوى. فقد جاءته الأم وهي لا تملك النقود لإجراء العملية لابنتيها. ولم يكن بحوزتها سوى كسرات خبز وبعض الحلوى فما كان من ال[[طبيب]] إلا أن قبل عرضها وقام بالعملية معيداً البصر للطفلتين.
* تعرّضت حسابات على [[تويتر]] تابعة لعدد من ال[[شخصيات]] البارزة في [[الولايات المتحدة]]، من أمثال بيل غيتس و[[باراك أوباما]] وكبريات الشركات الأميركية لعملية [[هاكر|قرصنة]] تمكّن خلالها المقرصنون من نشر [[إعلان تجاري|إعلانات]] تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة بيتكوين الرقمية. وقالت الشركة ان تلك [[طيز|الحفرة]] المليئة بالتحريض على [[عنصرية|الكراهية]] والفتنة والذي يعرف ب[[تويتر]] لا تزال تعمل ولم تتأثر باختراقه على نطاق واسع وأوضح مصدر في أكبر شلال [[العدم|هراء]] في [[العالم]]: "لا يزال [[تويتر]] موجودًا ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المشاهير و[[سياسة|السياسيين]] الذين فقدوا إمكانية الوصول إليه". وقال الرئيس التنفيذي "بعد سنوات من اتهامنا بالتحريض على الكراهية وال[[عنصرية]] ، والمسؤولية عن عدد لا يحصى من حالات [[الانتحار]] وسلبيات اخرى كان يجب أن نشعر بالسوء حيالها ، ولكن [[لا]] ، كانت قرصنة المشاهير هي التي قصمت ظهر [[الجمل|البعير]] بالنسبة لنا"
* في ظل إختلاف وجهات النظر حول عودة الطلاب الى مدارسهم في [[الولايات المتحدة]] بسبب فشل إدارة [[ترامب]] من السيطرة على [[فيروس كورونا]] تعهدت بيتسي ديفوس [[وزير]]ة التربية و[[التعليم]] ببذل كل ما في وسعها لحماية [[أطفال]] أمريكا من [[التعليم]] . في مقابلة مع CNN ، قالت ديفوس أن العديد من [[الأب|الآباء]] قلقون بشكل مفهوم أنه إذا عاد أطفالهم إلى [[المدرسة]] فقد يتعرضون لفيروس [[التعليم]] ووعدت "هذا لن يحصل على عهدتي فنحن نعمل على مدار الساعة في وزارة التعليم للحفاظ على [[دماغ]] الأطفال من خطورة الفهم" ,وقالت ديفوس إن طاقمها صاغ تدابير صارمة للتباعد التعليمي / [[مجتمع|الاجتماعي]] للتأكد من أن الطلاب [[الأمريكان|الأمريكيين]] سيكونون بعيدين قدر الإمكان عن أي شيء يشبه المنهج الدراسي عندما يعودون إلى [[المدرسة]]. وقالت: "في أسوء الإحتمالات , إذا تم نقل المعرفة بين الطلاب فسوف نغلق تلك [[المدرسة]] ".
{|width=100%
| width=25% |
383

تعديل