الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬540 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* أخرجت إدارة الهيئة [[الوطن]]ية للانتخابات في [[مصر]] بدعة قد تكون غير مسبوقة [[عالم]]يا وذلك بإحالتها جميع الناخبين الذين تخلفوا عن التصويت في [[انتخابات]] مجلس الشيوخ التي جرت في 11 و12 أغسطس 2020 إلى النيابة العامّة لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم حيث أعدت الهيئة كشوفا [[الإسم|بأسماء]] الناخبين الذين، كما قال رئيس محكمة النقض "تقاعسوا عن أداء واجبهم الوطني"، والمفارقة الكبرى أن عدد هؤلاء المتقاعسين بلغ قرابة 54 [[مليون]]ا من أصل 63 مليونا هو عدد المقيّدين بجداول الانتخابات المصرية. [[السيسي]] اعتبر ضعف المشاركة بالانتخابات [[إهانة]] شخصية لشرعيته. [[السيسي]] زعلان على [[الشعب]] المصري الذي خذله في هزالة الحشد الانتخابي نظرا لما قدمه من خدمات جليلة وفي جميع المجالات , يحق للسيسي أن يزعل على [[الشعب]] ال[[مصر]]ي الذي لا يحتشد لتأييده وهو ال[[زعيم]] الملهم الذي أنقذهم من حكم [[الإخوان المسلمين]] ولولا مساعدة جيراننا ال[[إسرائيل]]يين لظل الإخوان مسيطرون على رقابهم .
* أعلن [[فلاديمير بوتين]] عن تطوير ناجح لأول لقاح ضد [[فيروس كورونا]] في [[العالم]] ، والذي تم اختباره بصرامة على [[معارضة|خصومه السياسيين]] وال[[صحفي]]ين. حيث تم الانتهاء من جميع المراحل الثلاث من التجارب السريرية بفضل عدد النشطاء المقيمين تحت [[السجن|الإقامة الجبرية]] ، وحكام الولايات غير الموالين لبوتين. وأوضح بوتين أن "المتظاهرين المناهضين لل[[فساد]] تبرعوا بسخاء [[هند بنت عتبة|بأكبادهم]] من أجل إجراء أبحاث حول اللقاحات . من المتوقع أن تبدأ [[روسيا]] حملة تطعيم على مستوى [[الدولة]] ، والتي من المتوقع أن تلقح أو تقتل [[مليون|الملايين]]. تم الإبلاغ عن أن الأشخاص الذين تم اختبارهم , كانوا [[سعادة|سعداء]] وصحيين ، على الرغم من بعض الآثار الجانبية التي تضمنت القفز من النوافذ المكونة من سبعة طوابق. وقال الرئيس الروسي إن بلاده ستكون على استعداد لمشاركة اللقاح مع [[الولايات المتحدة]] بشرط إعادة [[انتخابات|انتخاب]] [[دونالد ترامب]].
* لم تتوقف [[إهانة|الإهانات]] عند توبيخ [[إيمانويل ماكرون|الرئيس الفرنسي]] للحكومة اللبنانية، بل جاءت مضاعفةً على لسان نجمة [[إباحية|البورنو]] السابقة من اصول [[لبنان]]ية ميا خليفة التي سدّدت صفعاتٍ للمسؤولين اللبنانيين، عبر منشوراتها وتعليقاتها في [[فيسبوك|السوشيال ميديا]]. فقد اثبتت النجمة ال[[إباحية]] انها أكثر مسؤوليةً من المسؤوليين اللبنانيين. ففي منشور في [[إنستغرام]]، تساءلت النجمة "من منكم يا أيها [[جبان|الجبناء]] سيستثمر 3 مليارات [[دولار]] لإعمار بيروت؟" مضيفةً [[الإسم|أسماء]] كل من بري، عون، [[وليد جنبلاط|جنبلاط]]، جعجع، الجميل، [[سعد الحريري|الحريري]]، ميقاتي، [[جبران باسيل|باسيل]]، وفرنجية.أما ال[[إهانة]] الأكبر التي وجهتها إليهم فكانت قدرتها على جمع 150 ألف [[دولار]] (حتى اللحظة) للصليب الأحمر، فيما عجز هؤلاء عن التبرع برواتبهم. أما الطريقة التي جمعت عبرها التبرعات فكانت ببيع أغراض لها عبر مزادٍ علني، ومنها نظاراتها الشهيرة وشفرة حلاقة مستخدمة. باختصار، شفرة الحلاقة الخاصة [[كس أمك|بكس]] ميا خليفة كانت أكثر فائدةً لل[[شعب]] اللبناني من [[دماغ|أدمغة]] المسؤولين الذين حكموا البلاد لعقود.
210

تعديل