الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬692 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* قررت وزارة الداخلية المصرية [[السيسية]] تغير [[إسم]]ها الى وزارة [[كذاب|الفبركة]] والقص والتركيب حيث كشف فريق حقوقي أن الصور التي استخدمتها وزارة الداخلية في بيانها الصادر 3 مايو 2020 بشأن عملية بئر العبد في سيناء هي صور قديمة لأفراد [[الموت|قُتلوا]] خلال اشتباكات في أعوام سابقة. وقد نشرت الصفحة الرسمية [[وزير|لوزارة]] الداخلية في بيانها صور جثامين، يعود بعضها لأشخاص قُتلوا في أثناء اشتباكات عملية الواحات في 16 أكتوبر 2017 بوصفهما قُتلا في اشتباكات السبت الماضي .وكانت وزارة الداخلية ال[[مصر]]ية قد أعلنت في بيان لها الأحد، مقتل 18 [[سلاح|مسلحا]] في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن بمنطقة بئر العبد وعقب اكتشاف الأمر، وتداوله على نطاق واسع قامت وزارة الداخلية بتعديل البيان الذي نشرت فيه الصور القديمة على صفحتها بال[[فيسبوك]]، وقامت بحذف الصور التي كانت قد أرفقتها معه، ثم قامت لاحقا بحذف البيان كله ونشرت بيانا جديدا دون إرفاق أي صور، فضلا عن قيامها بتغيير إعدادات صفحتها على ال[[فيسبوك]] كي لا تظهر في بعض [[دولة|الدول]]، ومنها [[تركيا]] و[[قطر]].
* طالب مستشفى [[مركوب جني|الأمراض العقلية]] ب[[مصر]] بإيقاف برنامج المقالب الذي تبثه قناة MBC طوال أيام [[رمضان]] ويحمل [[اسم]] "رامز مجنون رسمي" وإيداع مُقدمه [[الحمار]] [[رامز جلال]] المستشفى ذاته. حساب الفنان المصري على [[تويتر]] يحمل يومياً مئات الإشادات بالبرنامج من [[غباء|الأغبياء]] [[العرب]]، معتبرين إياه أفضل برنامج مقالب [[سخرية|ساخر]] ويثير الفرحة بين متابعيه من [[خروف|الخرفان]]. مستشفى الصحة النفسية ب[[مصر]] طالب النائب العام بتحقيق عاجل وتدخُّل فوري لوقف عرض البرنامج، مضيفاً أن "البرنامج يسيء لل[[مجتمع]] المصري والصحة النفسية له، ويحمل كثيراً من العنف والتعذيب وال[[سخرية]] والاستهانة بالضيوف والتلذذ بآلامهم". من جانب أخر وتطبيقا لمقولة "شر البلية ما ي[[ضحك]] , أرسل النائب المصري [[التفلسف|فيلسوف]] زمانه [[مرتضى منصور]] إنذاراً ل[[وزير|وزارة]] الداخلية للقبض على [[رامز جلال]] . ويُبث برنامج "رامز مجنون رسمي" عقب صلاة المغرب، أي إنه أول وجبة [[تلفاز|متلفزة]] على إفطار المصريين و[[دول عربية]] يساهم في تقرب الصائم من [[الله]] رب العزة من خلال النفثات الروحية التي تدخل روح الصائم [[العرب]]ي خلال شهر [[رمضان]].
* استيقظت [[الجزائر]] وهي تتصدّر قائمة [[الموت|الوفيات]] في [[دول عربية|الدول العربية]] نتيجة انتشار [[فيروس كورونا]]، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش [[العرب]]ية ، ولكن منظومتها [[صحة|الصحية]] متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف [[طبيب|الأطباء]] من بلدهم وقد أنفقت [[الدولة]] على [[تعليم]]هم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في [[فرنسا]] ودول [[اوروبا|أوروبية]] أخرى، وليس في [[الجزائر]] للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، [[عبد المجيد تبون]]، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من [[بوتفليقة|رئيس معزول]]، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات [[اوروبا|أوروبية]]، ولم [[فكرة|يفكر]] لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات [[عالم]]ية تحفظ [[كرامة]] الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام [[عين]]ي الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة [[إيمانويل ماكرون]] إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من [[الجزائر]].
145

تعديل