الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬490 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* مني [[مقتدى الصدر]] بفشل [[سياسة|سياسي]] كبير في تظاهرة 24 يناير 2020 على الصعيد العددي والخطاب [[سياسة|السياسي]] فبالرغم من تسخير كل امكانات [[الدولة]] من مركبات لنقل المتظاهرين من [[مدن]] وسط وجنوب [[العراق]] الى [[بغداد]]، و[[الفضائيات العربية|الفضائيات]] التي تمولها الاحزاب المليشياتية في [[السلطة]] ، والنفقات التي دفعت للمتظاهرين من التيار الصدري والعصائب وحزب الله والنجباء و[[حزب الدعوة]] وبدر فلم يجمعوا اكثر من 100- 150 الف شخص مع المبالغة من قبلنا في تضخيم العدد , اما على صعيد المشاركين فيها ,فهم حاولوا استعراض قوتهم ليست تجاه [[أمريكا]] التي كانت عنوان فقط ، بل ضد [[ثورة تشرين 2019|متظاهري ساحة التحرير]]. التظاهرة كانت رسالة ولاء الى [[ايران]]، ورسالة جوابية على ثلاثة شعارات رفعتها جماهير [[العراق]] وهي "[[ايران]] برة برة..[[بغداد]] تبقى حرة" و "ذيل، لوگية..[[اللعنة|العن]] ابو ايران يا بو امريكا"، شلع قلع..[[مقتدى الصدر|وللي گايله وياهم]]” .
* بعد قضاء الجزء الأكبر من وقت المنتدى الاقتصادي [[العالم]]ي في دافوس 2020 في تظاهر المشاركين فيه بإستيعاب ما قالته [[غريتا تونبرج]] حول البيئة ، حّول [[ثراء|الأثرياء]] المشاركون تركيزهم على تكريم صديقهم الراحل المرحوم ال[[قواد]] جيفري إبستاين الذي إشتهر بتوفير [[الجنس]] للأثرياء و[[سياسة|السياسيين]] مع البنات [[أطفال|القاصرات]] تحت عمر الـ 16 حيث تم إسدال الستار عن [[تمثال]] لجيفري في تلك المدينة الصغيرة في سويسرا الذي يجتمع فيه نخبة من [[الرجل|رجال]] السياسة والأعمال من مختلف دول [[العالم]] وصرح معظم الحاضرين أنه بدون خدمات جيفري إبستين ل[[مؤتمر]] هذا العام، لم يكن لحضور دافوس نفس ال[[إثارة]]، وصرح الكثيرون أن هذه قد تكون آخر مرة يذهبون فيها إلى دافوس. بعد إسدال الستار عن [[تمثال]] جيفري تقاطر [[زعيم|الزعماء]] على سجادة [[إسرائيل]] الحمراء لإحياء ذكرى ضحايا [[الهولوكوست]] , منجم الوجع ال[[يهود]]ي لابتزاز [[العالم]] ، لحشرهم في زاوية [[السكوت|الصمت]] عن كل الممارسات ال[[إسرائيل]]ية التي توغل يومياً في الوجع ال[[فلسطين]]ي المفتوح.
* أصبحت زينة عكر أول [[المرأة|امرأة]] تتولى حقيبة الدفاع في [[لبنان]] و[[الوطن العربي]] في واحدة من الفضائل المعدومة للحكومة اللبنانية الجديدة حيث حرقت حكومة حسان دياب الكوتا النسائية مشكورة إذ أثبتت أن الرقم وحده [[خرا|هراء]] ما دام المعيار هو المحاصصة الحزبية و[[الطائفية]].ارتضت 6 [[وزير]]ات استبدال مبدأ وراثة [[الرجل]] كمدخل شبه أوحد إلى موقع [[سياسة|سياسي]] بأن حشرن أنفسهن كنساء غير مستقلات عن أحزاب [[السلطة]] التي تقوم عليها [[ثورة]] في البلاد . حكومة [[حسن نصرالله]] و[[جبران باسيل]] حققت عنصر [[مساواة]] جديد بين الرجال والنساء , مساواة سلبية فتعادل الجنسان هذه المرة في ميزان [[سخرية]] الناس . 6 وزيرات قبلن التوزير على أنقاض البلد وفوق أجساد ثواره , ليس لأنهن مستضعفات طامحات إلى موقع قوة يقاومن من خلاله، بل لأنهن من الفئة الأقوى والمستقوية .[[وزير]]ة الدفاع الجديدة زوجة لجواد عدرا الذي رشّح سابقا لمنصب وزاري وهو [[مدير]] عام شركة الدولية للمعلومات وتدير مع زوجها الشركة ودارا للنشر, تلك هي مؤهلاتها لوزارة الدفاع ، كان الأنسب تعيينها وزيرة للأوقاف لكن هذه الوزارة غير موجودة للأسف في الحكومة التكنوقراطية.
221

تعديل