الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

أُضيف 1٬599 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* بعد اعتقال [[الصحفي]] شادي زلط من موقع مدى مصر الإخبارية [[الرقابة على الإنترنت|المحجوبة]] في [[مصر]] الذي احتجز لمدة 24 ساعة قامت السلطات الأمنية باحتجاز رئيسة تحرير الموقع لساعات بسبب كشف الموقع ان البلحة [[عبد الفتاح السيسي]] قام بتنفيذ أوامر ولي نعمته [[محمد بن زايد]] بإبعاد [[ابن|نجله]] الأكبر [[محمود السيسي]] عن المشهد السياسي وتكليفه بـمهمة عمل في بعثة في [[روسيا]]، بعد فشل البلحة الصغنن في إدارة ملفات خطيرة مما أضرّ بصورة البلحة الكبير وبات يشكل تهديدا لاستقرار النظام. الظاهر ان ولي عهد [[الإمارات]] ليس مطّلعا على الأوضاع ال[[مصر]]ية فحسب بل إنه يتدخّل في أهمّ الشؤون الأمنية المصرية ، ويتصرّف كمندوب سام لقوة عظمى تحكم البلاد فأرباب الأجهزة الأمنيّة المصرية لا يجرؤون على نصيحة [[السيسي]] فيما يخصّ شؤون نجله الأمنية أو السياسية، فالسيسي [[حمار]] عنيد لن يستمع لنصائح من هذا القبيل، ومجيء النصيحة من أبو ظبي ، يعني أن الأجهزة الأمنية المصرية تقوم بالشكاية إلى ولي الأمر والرز مباشرة.
* انطلقت الحملة [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019|الإنتخابية الرئاسية في الجزائر]] حيث يتسابق 5 مرشحين من حقبة [[بوتفليقة]] على ناخبين يرفضون [[الانتخابات|التصويت]] ,فقد تمكن الحراك [[الشعب]]ي رغم استمراريته منذ أكثر من 9 أشهر بإنجاب 5 عهدات مقابل التخلص من العهدة الخامسة ل[[بوتفليقة]]. كانت انطلاقة الحملة الإنتخابية باهتة تنقصها التوابل وسط [[مقاطعة]] الإعلام [[العرب]]ي للحراك [[الشعب]]ي فلم تعد [[وسائل الإعلام]] تتكلم عن الجزائر إلا من باب رفع العتب وكخبر ثانوي في آخر [[آخر الأخبار|شريط الأخبار]] فالسلمية لا تبيع [[إعلاميون|إعلاميا]] خاصة إن استمرت وسادت ومن جانب أخر فان ابتذال العنف كما في [[فلسطين]] لا تبيع إعلاميا ايضا. عبر [[المواطن]]ون الجزائريون عن دعمهم للمتنافسين بتعليق أكياس من [[ويكيبيديا|القمامة]] في الأماكن المخصصة للملصقات [[انتخبوني|الدعائية]]. من جهة اخرى صرح رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح إن "أغلبية [[الشعب]] الجزائري تأمل في الإسراع بإجراء [[انتخابات]] رئاسية تحميها وتفرضها الدبابة" وأضاف انه "من الممكن ان يسقيم الظل والعود أعوج".
* أزمة خروج شركة Shell [[العالم]]ية وبيع أصولها من [[النفط]] والغاز في [[مصر]]، ومن قبلها خروج شركة BP [[بريطانيا|البريطانية]] المتخصصة في التنقيب في مجالات الغاز و[[النفط]] لم تولع [[مصر]] قدر خبر خلع الفنانة صابرين [[الحجاب]] فقد حشر الحشريون نفسهم في قضية فردية مرتبطة بعلاقة العبد بكوافيره وب[[حرية]] شخصية [[المرأة|لإمرأة]] اختارت ان تخلع لفة "تربونها" لكن بعض الناس قرروا أن مصيرها سيكون نار [[جهنم]] وأهملوا الأزمة التي يعانيها الاستثمار [[الأجنبي]] في مصر بسبب البيئة [[سياسة|السياسية]] التي تعيشها مصر في ضل العسكر التي جعلت مصر ضمن تصنيف [[دولة|الدول]] ذات المخاطر الاستثمارية العالية. فقد هرب من مصر لحد الآن شركات، ديملر مرسيدس [[ألمانيا|الألمانية]]، أكتس المصرفية البريطانية، وجنرال موتورز ، وشركة [[ياهوو العراق|ياهوو]] .من ناحية اخرى ظهر [[عمرو خالد]] في [[إعلان تجاري]] قائلا "ماتخليش الموضة تخدعك اعرفى إزاى تختارى لفة التربون المناسبة لوجهك" وطمأن عمرو خالد ان مصنع الشوربجى للمحجبات‎ [[اسم]] يعنى الثقة صنعت بايدى مصرية.
279

تعديل