الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* توصل [[العالم|العلماء]] الى فك لغز عدم إصابة اي [[زعيم]] او مسؤول حكومي [[عرب]]ي او [[نائب برلماني]] او قائد ميليشياوي ب[[فيروس كورونا]] الذي أرغم [[شخصيات]] سياسية واجتماعية و[[فنون|فنية]] ذات وزن وحضور مميز, بالإعتراف بأصابتهم بالمرض وخضوعهم للحجر الصحي اسوة بغيرهم من [[الإنسان|البشر ]] مثل الامير تشارلز ورئيس وزراء [[بريطانيا]] [[بوريس جونسون]] ووزير الصحة ال[[إسرائيل]]ي وتبين ان سر مناعة المسؤولين [[العرب]] هو أن اكثرهم ينحدرون من احزاب وتشكيلات [[اسلام]]ية [[مقدس]]ة لايتورط هذا الفايروس [[الشيطان]]ي اللعين في مهاجمتها وانهم لا يستطيعون ان يعلنوا عن [[حقيقة]] وضعهم الصحي لسبب وحيد, هو ان انفضاح حصانتهم القدسية المدعومة بتأييد الهي ونبوي و[[إمام]]وي, التي لم يحسب لها الفايروس وزناً, سيقود الى انفلات قبضتهم عن رقاب الاتباع المكبلة بالخرافات القدسية او [[رشوة|الرشوات]] المالية , وانفضاضهم عنهم وتحلل وانحلال تشكيلاتهم السياسية والعسكرية وسيفقدون , حتى لو تعافوا امكانية لمّهم من جديد.
* بعد إغلاق الأضرحة في [[ايران]] كإجراء للحد من انتشار [[فيروس كورونا|كورونا]]، إقتحم مجموعة من الإيرانيين [[ضريح]] فاطمة المعصومة في قم وهم يهتفون حيدر حيدر، بعد تجمهرهم أمام باب ال[[ضريح]] قبل اقتحامه وكانت [[سلطة|السلطات]] الإيرانية أغلقت ضريح ال[[إمام]] الرضا في مدينة مشهد ، وطلبت من [[المواطن]]ين البقاء في [[بيت|المنازل]] لوقف انتشار [[فيروس كورونا]]. وانتشرت دعوات من [[رجال دين]] إيرانيين، من بينهم رجل [[الدين]] علي رضا بناهيان المقرب من المرشد علي خامنئي، والذي قال في تصريحات لوكالة أنباء تسنيم: إن ظهور الأمراض والأوبئة، هو مقدمة لظهور [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]]، ودعى الإيرانيين إلى نشر الفيروس بين الناس، لأن ذلك سيعجل بظهور المهدي. وقال بناهيان: "من أهم [[فلسفة|فلسفات]] كارثة ظهور [[فيروس كورونا]] قبل ظهور المهدي، هو أن يفهم [[الحمار|الحمير]] من أمثاله ضرورة وجود شخصية لإدارة هذا [[العالم]] وأشار الى أن العالم يعاني [[خوف|مخاوف]] واسعة النطاق وسيحتاج الناس إلى حكومة [[دين]]ية يقودها [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]]. كما طالب بناهيان [[الشيعة]] بمواصلة [[الدعاء]] والتضرع لظهور المهدي قبل حلول شهر [[رمضان]].
* بعد إغلاق الأضرحة في [[ايران]] كإجراء للحد من انتشار [[فيروس كورونا|كورونا]]، إقتحم مجموعة من الإيرانيين [[ضريح]] فاطمة المعصومة في قم وهم يهتفون حيدر حيدر، بعد تجمهرهم أمام باب ال[[ضريح]] قبل اقتحامه وكانت [[سلطة|السلطات]] الإيرانية أغلقت ضريح ال[[إمام]] الرضا في مدينة مشهد ، وطلبت من [[المواطن]]ين البقاء في [[بيت|المنازل]] لوقف انتشار [[فيروس كورونا]]. وانتشرت دعوات من [[رجال دين]] إيرانيين، من بينهم رجل [[الدين]] علي رضا بناهيان المقرب من المرشد علي خامنئي، والذي قال في تصريحات لوكالة أنباء تسنيم: إن ظهور الأمراض والأوبئة، هو مقدمة لظهور [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]]، ودعى الإيرانيين إلى نشر الفيروس بين الناس، لأن ذلك سيعجل بظهور المهدي. وقال بناهيان: "من أهم [[فلسفة|فلسفات]] كارثة ظهور [[فيروس كورونا]] قبل ظهور المهدي، هو أن يفهم [[الحمار|الحمير]] من أمثاله ضرورة وجود شخصية لإدارة هذا [[العالم]] وأشار الى أن العالم يعاني [[خوف|مخاوف]] واسعة النطاق وسيحتاج الناس إلى حكومة [[دين]]ية يقودها [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]]. كما طالب بناهيان [[الشيعة]] بمواصلة [[الدعاء]] والتضرع لظهور المهدي قبل حلول شهر [[رمضان]].
* في ظل حالةٍ [[كهرباء|التعتيم]] والإصرار على الإنكار التام لوجود كورونا في [[مصر]] ,أعلن [[السيسي]] انه لايوجد في [[مصر]] [[فيروس كورونا]] ولا قنّاصة ولا [[سجن|معتقلون]] وان حظر دخول حاملي [[الهوية|الجنسية]] المصرية من قبل مشخة [[قطر]] هي قضية [[سياسة|سياسية]] ومؤامرة كونية لضرب [[السياحة]] والاقتصاد، وحواديت أهل الشر والحاقدين . [[السلطة]] في مصر أدركت مبكرًا أن [[كذاب|الكذب]] يفيد فيما يخص قضايا [[حقوق الإنسان]]، وتعطيل [[حرية|الحريات]] وتغييب [[الديمقراطية]] ، فقد جربت ذلك مع [[مجتمع]] دولي يعرف أنها تكذب ، بل ويساعدها في تصنيعه وتأليفه بحجة أنها تحارب [[الإرهاب]] وتحمي [[أوروبا]] من أمواج المهاجرين و[[لجوء سياسي|اللاجئين]] عن طريق [[قمع]]هم و[[سجن|حبسهم]] في الداخل أو إغراقهم في البحر.السلطات المصرية ليست مشغولةً ب[[مواطن]]يها في الداخل، إذ تخوض معركة الكورونا بالطريقة التقليدية ذاتها التي [[مجاملة|تتملّق]] الخارج وتسترضيه بالكذب ، بحيث يصبح جل همها أن تصدّر صورة وردية زائفة لل[[عالم]]، أما الداخل فتتركه نهبًا لل[[رعب]] والإهمال وسيادة قيم [[الفهلوة]].
* في ظل حالةٍ [[كهرباء|التعتيم]] والإصرار على الإنكار التام لوجود كورونا في [[مصر]] ,أعلن [[السيسي]] انه لايوجد في [[مصر]] [[فيروس كورونا]] ولا قنّاصة ولا [[سجن|معتقلون]] وان حظر دخول حاملي [[الهوية|الجنسية]] المصرية من قبل مشخة [[قطر]] هي قضية [[سياسة|سياسية]] ومؤامرة كونية لضرب [[السياحة]] والاقتصاد، وحواديت أهل الشر والحاقدين . [[السلطة]] في مصر أدركت مبكرًا أن [[كذاب|الكذب]] يفيد فيما يخص قضايا [[حقوق الإنسان]]، وتعطيل [[حرية|الحريات]] وتغييب [[الديمقراطية]] ، فقد جربت ذلك مع [[مجتمع]] دولي يعرف أنها تكذب ، بل ويساعدها في تصنيعه وتأليفه بحجة أنها تحارب [[الإرهاب]] وتحمي [[أوروبا]] من أمواج المهاجرين و[[لجوء سياسي|اللاجئين]] عن طريق [[قمع]]هم و[[سجن|حبسهم]] في الداخل أو إغراقهم في البحر.السلطات المصرية ليست مشغولةً ب[[مواطن]]يها في الداخل، إذ تخوض معركة الكورونا بالطريقة التقليدية ذاتها التي [[مجاملة|تتملّق]] الخارج وتسترضيه بالكذب ، بحيث يصبح جل همها أن تصدّر صورة وردية زائفة لل[[عالم]]، أما الداخل فتتركه نهبًا لل[[رعب]] والإهمال وسيادة قيم [[الفهلوة]].