الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف آخر الأخبار 59»

لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب'* يمر العراق بفترة عصيبة بسبب إختفاء حوالي 750 طنا من الحنطة في مخازن مدينة النجف ،لا ج...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 3:
* عادت [[داعش]] الى [[العراق]] لتغطي على [[فيروس كورونا]]، وفشل التعامل معه، وعلى ال[[فساد]] وكل ما يراد التستر عليه. عادت لتستعيد مكانتها كأداة جاهزة [[رعب|للترويع]] بحجة محاربة [[الإرهاب]].فقد ظهرت بوادر تغير في خطاب مصطفى الكاظمي، فبعد أن كان يؤكد في خطبه الأولى، على أن حكومته تنوي التحضير لإجراء [[انتخابات]] مبكرة في البلاد، تَصدر خطبه في لقاءاته مع ال[[سفير]] [[أمريكا|الأمريكي]] أمله في أن تواصل امريكا دعمها للعراق في حربه ضد [[داعش]]. لماذا [[داعش]] الآن وما هي الجهة المستفيدة من ظهوره في هذا التوقيت؟ هناك جهات تحتاج إعادة نفخ الروح بداعش أو استحداث غيرها إذا استدعت الضرورة. [[داعش]] ذات الوجوه المتعددة هي عدو جاهز مُهيأ للاستخدام عند الحاجة، وعودة داعش ضرورة لكل المتنازعين على [[العراق]] وهو ال[[خيار]] الأفضل لاستمرار تقسيم الجو ل[[أمريكا]] والأرض ل[[إيران]] .
* في مفارقة [[علمانية]] وعقوبة [[الله|ربانية]] ل[[فرنسا]] التي اضطهدت [[الإسلام|المسلمين]] وفرضت الأقنعة لمواجهة [[فيروس كورونا]] ومنعت البرقع , ان سلط [[الله]] عليهم ان يتنقبوا من رئيسهم الى اخر فرد في ال[[مجتمع]] حيث تاب و[[حجاب|تحجب]] المجتمع الفرنسي ولبس النقاب. ومن [[سخرية]] القدر ان [[فرنسا]] تستمر في [[ممنوع|حظرها]] لارتداء البرقع رغم إلزامها [[المواطن]]ين على ارتداء الأقنعة للوقاية من [[فيروس كورونا]]. قد تكون تلك المفارقة هي التي دفعت [[إيمانويل ماكرون]] إلى الظهور بقناع مزين بألوان [[علم]] البلاد التي يقول الفرنسيون إنها تمثل قيم [[الحرية]] وال[[مساواة]]. في [[فرنسا]] اليوم , إذا كنت [[الإسلام|مسلما]] وقمت بإخفاء وجهك لأسباب [[دين]]ية، فأنت عرضة لغرامة ودورة تثقيفية في [[المساواة]] حيث سيتم [[تعليم]]ك ما يعنيه أن تكون [[مواطن]]ا صالحا أما إذا كنت مواطنا غير مسلم ، فسيتم تشجيعك وإجبارك على اتباع إجراءات التباعد والإمتناع عن [[شرموطة|الشرمطة]] لحماية ال[[مجتمع]] الوطني. هذه ال[[قراءة]] غير المتكافئة لنفس السلوك [[قمع|تعسفية]] في أفضل الأحوال وتمييزية في أسوأ الأحوال.
[[تصنيف:أخبار]]
145

تعديل