الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد موسى»

'''أحمد موسى''' مذيع أهبل من [[مصر]] ينطبق عليه المثل الشعبي[[الشعب]]ي هبلة ومسكوها طبلة . كان [[مدير]] مباحث مركز بلبيس الشرقية ثم أنتقل ليصبح [[كلب]] من كلاب [[دائرة المخابرات|أمن الدولة]] ثم أحيل للتقاعد . تم تعيينه [[صحفي]] فى الاهرام وزرعه رسمياً فى نقابة الصحفيين وكان تخصصه كتابة التقارير عن الصحفيينال[[صحفي]]ين . وصمة عار علي جبين [[وسائل الإعلام|الاعلاميين]] المصريين واي [[الإنسان|انسان]] عنده قطرة دم واحدة . احمد موسي هذا لو كان رجل محترما واعلامياو[[إعلاميون|اعلاميا]] حقيقيا لكان اعتزل المهنة من زمان بسبب الاخطاء الجاهلية التي يرتكبها . يأبى أحمد موسى إلا أن يكرر هفواته على الهواء , معروف عنه الاندفاع وتجاهل الحقائق في كثير من الأحيان . في اكتوبر 2015 باع احمد موسى [[الشعب]] المصري لعبة فيديو [[أمريكا|امريكية]] تدعى Apache Air Assault عن طائرة الاباتشي على انها مشاهد حقيقية للغارات [[روسيا|الروسية]] في [[سوريا]] ضد تنظيم [[داعش]] وقال ان الفيديو مصور بدقة عبر [[عرب سات|أقمار صناعية]] . موسى لم يعرض اللعبة فقط وانما اخذ يعلق عليها بصفته من خبراء [[سلاح|الاسلحة]] والطيران احمد موسى [[حمار]] وعملها فماذا عن مخرج البرنامج ومعده وماذا عن المصور ومسئول الارشيف وباقي طاقم اعداد وتصوير برنامج (على مسئوليتي) , هل يعقل ان يكونوا كلهم طور الله في برسيمو . لم يشرح لنا موسى كيف ان الروس وهما بيضربوا [[داعش ]]بيقولوا fantastic . المشكلة الوحيدة هو أن ألعاب الفيديو الذي قام بعرضه موجود على موقع [[يو تيوب]] منذ 5 سنوات.

في العرف ال[[صحفي]] , عندما يقع مذيع في خطأ فادح يقوم المذيع بالاعتذار للمشاهدين والمستمعين وتقوم محطته بالاعتذار ايضا بل وتفرض عليه عقابا يتناسب مع حجم الضرر الذي الحقه بسمعة المحطة هذا ما حصل مع المذيع [[امريكا|الامريكي]] الشهير بريان وليامز الذي [[كذاب|كذب]] عام 2003 وخلال [[حرب الخليج الثالثة|حرب العراق]] على المشاهدين حين زعم انه كان على متن [[هليكوبتر|مروحية]] امريكية تعرضت للقصف وتبين لاحقا انه كان من ضمن ركاب طائرة مروحية اخرى وليس من ضمن الطائرة المستهدفة . وقام وليامز بالاعتذار للمشاهدين والاعتراف بالخطأ وقامت محطة ان بي سي بايقافه عن العمل دون مرتب لمدة ستة اشهر كاملة رغم انه يحقق لها من خلال برنامجه الاخباري عائدا كبيرا ويتابعه يوميا على [[تلفزيون|الشاشة]] اكثر من تسعة [[مليون|ملايين]] مشاهد . في [[مصر]] ارتكب المذيع احمد موسى فضيحة مهنية ولما تكشفت الفضيحةال[[فضيحة]] لم يعتذر احمد موسى للمشاهدين ولم تعتذر المحطة التي يعمل فيها ولم تتخذ بحقه اي اجراء وكأن شيئا لم يكن ولما بحثنا في [[جوجل]] عن عن [[الأسم|اسم]] صاحب المحطة وجدنا انه [[مليون|المليونير]] المصري محمد ابو العينين صاحب اشهر شركة لبيع [[مرحاض|كراسي الحمام]] والبورسلان والشطافات في [[مصر]] .

بصوت فاق علوه الحدود الممكنة ، و[[عصب]]ية زائدة عن اللازم ، يخرج أحمد موسى كل يوم على [[التلفزيون]] ، كي [[شتيمة|يسب]] هذا وينقد تلك ، دون حدود للمهنية الإعلامية وبألفاظ غير لائقة ، إضافة إلى عدة تحولات مر بها الإعلامي ، تارة يؤيد وأخرى يهاجم . كانت بداية تناقضه وتحولاته السياسية ، آبان عصر [[محمد مرسي]]، حينما أعلن في عقب فوز محمد مرسي بمقعد الرئاسة ، أنه قدم أكبر برنامج [[انتخابات|انتخابي]] على مستوى [[العالم]] . بتلك الكلمات أصبح من مؤيدي مرسي ، ليعود مجددًا عقب ثورة 30 يوينو وسقوط [[الإخوان المسلمون|الجماعة]] ويعلن أن مرسي قاتل ومجرم ، مؤكدًا أن مرسي كان [[أبو لؤلؤة المجوسي|جاسوسًا]] وليس رئيسًا ل[[مصر]]، وأنه سرب تقارير عن تطوير [[الجيش المصري]] لمواجهة الجيش [[إسرائيل|الإسرائيلي]]، لجهات أجنبية ، وطالب أن تكون عقوبة مرسي الإعدام شنقًا لتخابره مع جهات [[الأجنبي|أجنبية]].

لم يسلم المنتخب المصري من لسان أحمد موسى ، فعقب هزيمته أمام [[تونس]] بهدف واحد ، شن الاعلامي هجومًا [[سخرية|ساخرًا]] عليهم ، قائلًا: البقاء لله فى المنتخب ، مصر ليس لها منتخب قومي يمثل [[الشعب]] المصري ، لكن عندنا منتخب مكسح لا علاقة له بالكرة و منتخب السيدات كان هيلعب أفضل منهم . وفي احد سقطاته الاعلامية التي اثارت جدلًا واسعًا آنذاك، هجومه الحاد على خالد سعيد الشاب المصري الذي توفى يونيو 2010 ، واعتبره البعض أنه تحدث في سيرة أحد [[الموت|الأموات]] الذي يجب ان تكون له حرمة مصونة أكثر من ذلك ، فاتهمه موسى بأنه [[مدمن]] وهارب من الجيش .

الشعب [[أمريكا|الامريكي]] سخسخ من [[الضحك]] بعد ان اصبحت [[فضيحة]] رجل الامن المصري على كل لسان وقامت مئات الفضائيات الامريكية بعرض الفضيحة صوت وصورة وافردت لها الجرائد الامريكية صفحات وصفحات اساءت الى الشعب [[مصر|المصري]] وصورته على انه شعب اهبل يتم ال[[ضحك]] عليه والاستخفاف [[الدماغ|بعقله]] وذكائه عن عمد بخاصة وان فضيحة موسى جاءت مواكبة لفضيحة رجل امن برضو تقدمه الفضائيات المصرية على انه خبير استراتيجي اسمه [[حسام سويلم]] وتبين ان الخبير الاستراتيجي رجل امي تماما لا يقرا ولا يسمع ولا يشاهد بخاصة حين اعتقد ان اللجنة الرباعية التونسيةال[[تونس]]ية التي فازت ب[[جائزة نوبل للسلام]] وحدة ست خدمت بلدها .

يعتبر الضرب على القفا في التراث الشعبي [[مصر|المصري]] اهانة كبيرة للمضروب رغم ان الضرب قد لا يكون مؤذيا . يبدو ان أحمد موسى استلذ بالضرب على القفا لذا تراه يبحث في شوارع باريس ونيويورك ولندن خلال تغطيتهم للاحداث عمن يضربه على قفاه . قد يرتبط الضرب بالقفا بتبادل عبارات بذيئة تبدا ب[[كس امك]] يا روح امك وتنتهي بكس امك يا [[خول]] .. الخ كما ظهر في ضرب يوسف الحسيني على قفاه في نيويورك ومن قبل في ضرب الابراشي وشردي وغيرهما والطريف ان المذيع [[تامر أمين]] ندد بزملائه لانهم يذهبون الى حيث يمكن ضربهم على قفاهم ودعاهم الى [[التعليم|التعلم]] منه حيث يتحاشى [[تامر أمين]] الضرب على القفا . الا ان المذيع احمد موسى هو اكثر الباحثين عن ضرب القفا . رغم انه لم يشفى بعد من اشاعة اطلقها [[الاخوان]] عن قيام اشخاص باختطاف موسى و[[اغتصاب]]ه ونشرت جريدة الوفد يومها خبرا طريفا يقول ان الطب الشرعي لم يكشف بعد على احمد موسى وتمت صياغة الخبر بطريقة لئيمة تبدو فيها جريدة الوفد انها فرحانة اوي بالموضوع اكثر من الذين اغتصبوا موسى . [[فيسبوك|مواقع التواصل الاجتماعي]] نشرت شريطا للضرب على القفا بطله احمد موسى وهذه المرة في [[فرنسا]] فبعد ان صور موسى تقريرا من شارع الشانزليزيه عن مؤتمر المناخ تحدث فيه عن كل شيء الا عن مؤتمر المناخ تعرض خلال عودته الى الفندق الى الضرب على القفا من قبل مواطنين مصريين يقيمون في [[فرنسا]] .ويظهر في الفيديو الذي تداوله بعض النشطاء على [[تويتر|مواقع التواصل]] الاجتماعي محاولة موسى الهروب إلى داخل الفندق الذي يقيم فيه . وكان موسى الذي يقدم برنامج على مسؤوليتي على قناة صدى البلد، توجه إلى باريس ، أواخر نوفمبر 2015 ،لتغطية مؤتمر المناخ للمحطة التي يملكها ملك البورسلان والشطافات محمد ابو العينين .