الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو الليثين»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>دايخ ابو الهسيس
لا ملخص تعديل
imported>دايخ ابو الهسيس
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
أبو الليثين: هو حيوان أسطوري يلعب دورا واسعا في ديانة [[الصدامية]] الحديثة نسبيا. و يعتقد البعض ان [[النبي]] كان يتحول الى هذا الحيوان في منتصف الساعة الثانية عشرة مساءا كل يوم لكي يعود مباشرة الى شكله الأدمي حوالي الفجر.
أبو الليثين: هو حيوان أسطوري يلعب دورا واسعا في ديانة [[صدامية|الصدامية]] الحديثة نسبيا. و يعتقد البعض ان [[صدام حسين|النبي]] كان يتحول الى هذا الحيوان في منتصف الساعة الثانية عشرة مساءا كل يوم لكي يعود مباشرة الى شكله الأدمي حوالي الفجر.
أول سفر مكتوب يذكر فيه اسم ابو الليثين هو للصحابي أبو مصحف السعداوي في تحقيقه "مستدرك الدرر في حلب خصيان العلوج البقر" حيث ذكر:
أول سفر مكتوب يذكر فيه اسم ابو الليثين هو للصحابي [[محمد سعيد الصحاف|أبو مصحف السعداوي]] في تحقيقه "مستدرك الدرر في حلب خصيان العلوج البقر" حيث ذكر:
إغترب أعرابي من الشام في الأندلس زهاء عقدين من الزمان, ثم قرر أن يعود الى مسقط بلاده, فركب دابة حديدة طائرة غير مفخخة الى الشام, و حال محطه التقفه رجل كث الملامح و سأله: ما تقول في الأسد يا هذا؟ فقال حسنا فيه , و بعد مكثه بضع ايام خلت له نفسه ان يزور بيت الله. فالتقمه رجل اغبر الشعر و لحيته تسحسل بالكاع حال وصوله, و قال له: ما قولك في الفهد؟ فقال حسنا فيه, فزار بيت الله و اعتمر, ثم انت له نفسه ان يزور ابيه في العراق. فالتقمه رجل لابس زيتوني شواربه ساعة 8 و نص و قال له: ما قولك في أبي الليثين. فسكت برهه و قال: والله هيجي حيوان ما شايف. رواه ابا ثلجة, و صححه سبعاوي.
إغترب أعرابي من الشام في الأندلس زهاء عقدين من الزمان, ثم قرر أن يعود الى مسقط بلاده, فركب دابة حديدة طائرة غير مفخخة الى الشام, و حال محطه التقفه رجل كث الملامح و سأله: ما تقول في الأسد يا هذا؟ فقال حسنا فيه , و بعد مكثه بضع ايام خلت له نفسه ان يزور بيت الله. فالتقمه رجل اغبر الشعر و لحيته تسحسل بالكاع حال وصوله, و قال له: ما قولك في الفهد؟ فقال حسنا فيه, فزار بيت الله و اعتمر, ثم انت له نفسه ان يزور ابيه في العراق. فالتقمه رجل لابس زيتوني شواربه ساعة 8 و نص و قال له: ما قولك في أبي الليثين. فسكت برهه و قال: والله هيجي حيوان ما شايف. رواه ابا ثلجة, و صححه سبعاوي.