الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آل باتشينو»

أُضيف 127 بايت ،  قبل 5 أشهر
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسمان: تراجع يدوي تعديل مصدر 2017
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 1:
{{مختارة}}
[[صورة:Ibn_Saudfahid.pngjpg|leftright|220px180px|]]
'''آل باتشينو''' تاجر [[حضرمي]] و صاحب أكبر امبراطورية تجارية في [[المملكة العربية السعودية]] تربطه صلة قربى وعلاقات عشائرية مع [[الكويت|آل صباح]] و [[قطر|آل ثاني]] و هو رائد مجال [[الكحول|الخمر]] [[الإسلام]]ي (انظر "[[فودكا البركة]]") التي تصنعها مصانع آل باتشينو من نبيذ التمر تبعاً [[طائفية|للمذهب]] الشافعي ، كما تملك مجموعته قناتي [[الفضائيات العربية|شافعي تي في و سوبر أفلام الفضائيتين]] . [[الموت|مات]] باتشينو في معركة ب[[سلاح|الرشاشات]] أمام قصره في [[جدة]] ، و يمكن مشاهدة قصة حياته في فيلم سكارفيس.
 
سطر 7:
لتقريب ال[[فكرة]] إلى [[الدماغ|الأذهان]] , فإنه يمكن القول إن أي فرد في عائلة آل باتشينو في حدود الأربعين من العمر يمتلك على أسوأ الأحوال [[بيت]]ا في [[الرياض]] وآخر في [[جدة]] , ومخيما في نجد حيث يقضي عطلة نهاية الأسبو ع في الشتاء , وشقة في [[بريطانيا|لندن]] أو [[فرنسا|باريس]] وبيتا آخر في [[إسبانيا]] , كما يملك مجموعة لا تقل عن 10 [[سيارة|سيارات]] , تحتوي على المرسيدس طراز 300 أو 600 , و بي إم دبليو 735 و[[تيتانيك|تويوتا]] , ونيسان , وجيمس سوبربان لنقل [[الأطفال]] ومربياتهم [[الفلبين|الفليبينيات]] . وسياراتهم الخصوصية عادة ما يكون لها لوحة خاصة , مزدانة بالشعار الملكي , النخلة والسيفان , وهم عندما يقدمون إلى باريس يفضلون النزول بفندق Georges V لقربه من [[راس الدربونة|الشانزيليزيه]] , ويتناولون وجباتهم في مطعم Rouquet , وفي مدينة كان يفضلون النزول بـ Noga Hilton حيث يجدون هناك الجو الشرقي سائدا .
==فلسفة آل باتشينو==
[[صورة:ksa_media.jpg|right|200px|]]
يُحاول آل باتشينو أن ينقلوا [[فكرة]] [[الأجنبي|للغرب]] من أن [[الشعب]] في [[السعودية|بلاد الحرمين]] هُم عبارة عن برابرة ومجموعة من [[النعامة|الوحوش المُتخلفة عقلياً وثقافياً]] , فيصورونهم على هيئة بدو [[الحمار|أجلاف جهلة]] لا يفهمون شيء ولا يفقهون في أمور ال[[سياسة]] ومصدومي بالحضارة , وجل إهتمامهم ومعرفتهم تتركز حول مزايين [[الجمل|الإبل]] و[[سباقات الهجن|سباق الهجن]] فقط , وأنهم آي آل سعود هم الوحيدون الذين يستطيعون أن يديروا شؤون هذه الدولة الصعبة والمعقدة بوجود تلك المخلوقات الفضائية الغريبة وذلك بعد أن روضوا هذه [[الحيوانات|الوحوش الهمجية الكاسرة]] وجعلوا منهم بشراً يواكبون التطور ويطبقون النظام و[[احترام|يحترمون]] الأجانب , فتمدنوا بعد أن كانوا حفاة [[الاحتجاج بالتعري|عراة]] يأكلون من خشاش [[الأرض]] .
 
السطر 15 ⟵ 16:
أغلب [[الإنسان|الناس]] وللأسف مخدوعين بالدعاية السلولية ويُصدقون [[كذاب|الأكاذيب]] وهم في النهاية ضحايا للآلة الإعلامية [[السعودية]] المسمومة , واغلب الجمهور [[الوطن العربي|العربي]] و[[اسلام|الإسلامي]] يثقون بعملاء السلاطين من مشاخخ ال[[كنيسة]] [[السعودية]] الذي يروجون لولاة [[عرق|خمورهم]] السفلة ويُجملون بصورهم القبيحة , فيعتقدون أنهم أمام دولة الفضيلة و[[الشرف]] وقلعة التوحيد , ولكن الحقيقة مختلفة تماماً ومن سيذهب إلى مهلكة آل سعود سيكتشف أنه كان مغفلاً ومخدوعاً طوال تلك الفترة مع أن الكتاب واضح وجلي من عنوانه . فعندما تحدثت الحركات [[المعارضة|المعارضة]] لآل سعود عن وجود [[فساد]] مالي و[[أخلاق]]ي وإداري , ونقلوا صور الظلم و[[تسول|الفقر المُدقع]] في داخل مملكة الإنسانية السعودية , خرج علينا من يُكذب وينفي تلك الأخبار وبدأ يُطبل لآل سعود ويزكيهم وأن [[المواطن]]ين يرفلون في خير و[[سعادة]] وهناء ويعيشون في رفاه وفي بحبوحة من رغد العيش وأن كل ما يُقال عن [[الفقر]] وال[[فساد]] والظلم , هو [[كذاب|كذب]] وتضليل وإفتراء وحقد على دولة التوحيد المنخورة .
==غباء آل سعود==
[[صورة:ksa_talal.jpg|thumb|right|180px|الحمار [[الوليد بن طلال]]]]
بحمد من [[الله]] وفضله فأن آل سعود لديهم [[غباء]] مُطبق وحمق ما يجعلهم يتناقضون و[[فضيحة|يفضحون]] أنفسهم بأنفسهم أحياناً بدافع النرجسية والثرثرة , وأحياناً أخرى بدافع الإستعراض الأجوف والدعاية والترويج للذات , وذلك من رداءة حظهم وسوء تدبيرهم , ف[[الوليد بن طلال]] مثلاً حاول أن يستعرض بكرمه ومآثره أمام [[فرنسا|الفرنسيين]] في برنامج وثائقي خاص به , فكشف الواقع [[حقيقة|الحقيقي]] والمُخجل لل[[مجتمع]] السعودي وبين الحالة المزرية والتعيسة ل[[الإنسان|أبناء الشعب]] ونقل صورة كئيبة لأعداد هائلة من ال[[فقراء]] والمعوزين الذين أضهرتهم [[الأعور الدجال|الكاميرا]] الفرنسية والكاميرا الهولندية وهُم بالآلاف المؤلفة حيث يصطفون على أبواب هذا اللئيم وبطوابير غفيرة ينتظرون الدخول لمخيم سموه وذلك من أجل [[تسول|الإستجداء]] أي الطرارة محلياً .