الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آل باتشينو»

أُضيف 226 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{مختارة}}
[[صورة:Ibn_Saud.png|left|220px|]]
'''آل باتشينو''' تاجر حضرمي و صاحب أكبر امبراطورية تجارية في [[المملكة العربية السعودية]] تربطه صلة قربى وعلاقات عشائرية مع [[الكويت|آل صباح]] و [[قطر|آل ثاني]] و هو رائد مجال [[الكحول|الخمر]] الإسلامي[[الإسلام]]ي (انظر "[[فودكا البركة]]") التي تصنعها مصانع آل باتشينو من نبيذ التمر تبعاً [[طائفية|للمذهب]] الشافعي ، كما تملك مجموعته قناتي [[الفضائيات العربية|شافعي تي في و سوبر أفلام الفضائيتين]] . [[الموت|مات]] باتشينو في معركة ب[[سلاح|الرشاشات]] أمام قصره في [[جدة]] ، و يمكن مشاهدة قصة حياته في فيلم سكارفيس.
 
بدأ حياته التجارية كأكبر منتج للنفطلل[[نفط]] في [[العالم]] وكان أصدقاء أل باتشينو [[ضحك|يضحكون]] منه وهم يراقبونه يشتري ويصرف الأموال الطائلة على [[السلاح|أسلحة]] لا يستطيع استعماله . للتاجر أل باتشينو عائلة كبيرة عدد أفراده غير معروف غير أنه يمكن تقديرهم بحوالي 7 آلاف , منهم 4 آلاف [[الرجل|ذكر]] وتمتاز الأسرة بسرعة [[تزاوج|التكاثر]] ويسمحون لأنفسهم بالدخول في جميع قطاعات ال[[حياة]] في [[السعودية]] والتصرف فيها بكل [[حرية]] ومن غير [[معارضة|مراقبة]] . يتلقى آل باتشينو راتب من الدولة تبقى قيمتها سرية غير أنه يمكن التخمين بأن أيا من الأمراء الشباب يحصل على راتب لا يقل عن 2000 [[دولار]] [[امريكا|أمريكي]] شهريا وهو راتب يتزايد مع مرور السنوات . وعند بلوغ سن [[تزاوج|الزواج]] يستفيد أل باتشينو من [[سرقة|قرض بدون فائدة]] يسمح له ببناء قصر .
 
لتقريب ال[[فكرة]] إلى الأذهان , فإنه يمكن القول إن أي فرد في عائلة آل باتشينو في حدود الأربعين من العمر يمتلك على أسوأ الأحوال بيتا في الرياض وآخر في [[جدة]] , ومخيما في نجد حيث يقضي عطلة نهاية الأسبو ع في الشتاء , وشقة في [[بريطانيا|لندن]] أو [[فرنسا|باريس]] وبيتا آخر في [[إسبانيا]] , كما يملك مجموعة لا تقل عن 10 [[سيارة|سيارات]] , تحتوي على المرسيدس طراز 300 أو 600 , و بي إم دبليو 735 و[[تيتانيك|تويوتا]] , ونيسان , وجيمس سوبربان لنقل [[الأطفال]] ومربياتهم [[الفلبين|الفليبينيات]] . وسياراتهم الخصوصية عادة ما يكون لها لوحة خاصة , مزدانة بالشعار الملكي , النخلة والسيفان , وهم عندما يقدمون إلى باريس يفضلون النزول بفندق Georges V لقربه من [[راس الدربونة|الشانزيليزيه]] , ويتناولون وجباتهم في مطعم Rouquet , وفي مدينة كان يفضلون النزول بـ Noga Hilton حيث يجدون هناك الجو الشرقي سائدا .
 
لتقريب ال[[فكرة]] إلى [[الدماغ|الأذهان]] , فإنه يمكن القول إن أي فرد في عائلة آل باتشينو في حدود الأربعين من العمر يمتلك على أسوأ الأحوال بيتا[[بيت]]ا في [[الرياض]] وآخر في [[جدة]] , ومخيما في نجد حيث يقضي عطلة نهاية الأسبو ع في الشتاء , وشقة في [[بريطانيا|لندن]] أو [[فرنسا|باريس]] وبيتا آخر في [[إسبانيا]] , كما يملك مجموعة لا تقل عن 10 [[سيارة|سيارات]] , تحتوي على المرسيدس طراز 300 أو 600 , و بي إم دبليو 735 و[[تيتانيك|تويوتا]] , ونيسان , وجيمس سوبربان لنقل [[الأطفال]] ومربياتهم [[الفلبين|الفليبينيات]] . وسياراتهم الخصوصية عادة ما يكون لها لوحة خاصة , مزدانة بالشعار الملكي , النخلة والسيفان , وهم عندما يقدمون إلى باريس يفضلون النزول بفندق Georges V لقربه من [[راس الدربونة|الشانزيليزيه]] , ويتناولون وجباتهم في مطعم Rouquet , وفي مدينة كان يفضلون النزول بـ Noga Hilton حيث يجدون هناك الجو الشرقي سائدا .
==فلسفة آل باتشينو==
يُحاول آل باتشينو أن ينقلوا [[فكرة]] [[الأجنبي|للغرب]] من أن [[الإنسان|الشعب]] في [[السعودية|بلاد الحرمين]] هُم عبارة عن برابرة ومجموعة من [[النعامة|الوحوش المُتخلفة عقلياً وثقافياً]] , فيصورونهم على هيئة بدو [[الحمار|أجلاف جهلة]] لا يفهمون شيء ولا يفقهون في أمور ال[[سياسة]] ومصدومي بالحضارة , وجل إهتمامهم ومعرفتهم تتركز حول مزايين [[الجمل|الإبل]] و[[سباقات الهجن|سباق الهجن]] فقط , وأنهم آي آل سعود هُمهم الوحيدون الذين يستطيعون أن يديروا شؤون هذه الدولة الصعبة والمُعقدةوالمعقدة بوجود تلك المخلوقات الفضائية الغريبة وذلك بعد أن روضوا هذه [[الحيوانات|الوحوش الهمجية الكاسرة]] وجعلوا منهم بشراً يواكبون التطور ويطبقون النظام ويحترمونو[[احترام|يحترمون]] الأجانب , فتمدنوا بعد أن كانوا حفاة [[الاحتجاج بالتعري|عراة]] يأكلون من خشاش [[الأرض]] .
 
وعليه فأن [[امريكا|الغرب]] سيجد صعوبة كبيرة في السيطرة على هؤلاء [[المراهق|القوم المُنفلتين]] وصعبين المراس ولن يجد الغربيين أفضل ولا أحسن من [[قندرة|عُملائهم وخدمهم]] الأوفياء لهم وهم آل سعود طبعاً ليكونوا رعاة لهؤلاء القوم البدو الأجلاف , الذين تعودوا على الكسل والشكوى و[[تسول|الإستجداء]] والإعتماد على الدولة الراعية وإحتقار الأعمال والمهن التي فيها [[عقال|صناعة وإبداع]] , كما ذكر ذلك دونالد رامسفيلد في مذكراته والتي وإن لم يُحدديحدد فيها من هو ذلك [[السعودية|الشعب المقصود]] في سياق كلامه , إلا أنهُأنه كان يعني [[الشعب]] في بلاد الحرمين بسبب النظرة القاصرة و[[الفكرة]] المشوهة التي ينقلها آل سعود دائماً إلى أسيادهم في الغرب وتبرير فشلهم في الإصلاح السياسي , بحجة أن [[الشعب]] المغلوب على أمره فيما يسمى بالمزرعة السعودية يرفض التطور ويمقت أي إصلاحات دستورية , وأن ال[[مجتمع|مُجتمع]] لا يُريد هذا التغيير لأنهم مجتمع مُتخلف ومُعقد ومُنغلق على نفسه وله خصوصية , وغيره من تلك الأعذار الواهية التي توحي للغربيين أنهم أمام شعب قروسطي ظلامي مُتخلفمتخلف ولا يُحسنيحسن التعامل مع هؤلاء غير آل سعود ونظامهم المُتخلفالمتخلف . أصبحت [[سياسة]] آل سعود مع [[الشعب]] هي تحت شعارهم المشهور " جوع [[الكلب|كلبك]] يتبعك وسمنه يأكلك " أي أنهم يَحذرون ويُحذرون من تسمين ذلك الشعب المُسعدن أو ترفيهه لأنهُلأنه سيأكلهم لا محالة بعد أن يشبع .
===وسائل إعلام آل باتشينو===
آل سعود وللأسف نجحوا عن طريق [[وسائل الإعلام|إعلامهم المُمنهج]] الفاسد و[[الفضائيات العربية|فضائياته الداعرة]] من تحويل قسم كبير من أبناء هذا [[الشعب]] إلى مسوخ وبقايا بشرية تبحث عن اللذات و[[الجنس|متعة الذات]] فقط فأدمنت على ثقافة الإستهلاك والإسراف فأصبحوا عينات فاشلة ومُقلدةومقلدة للآخرين دون أدنى وعي أو تمييز أو شعور بالمسؤولية [[تأريخ|التأريخية]] والسبب وراء ذلك هو هؤلاء الفسقة والمرضى النفسيين من آل سعود الذين سخروا كل تلك الأموال الطائلة والإمكانات الهائلة [[سرقة|المسروقة]] أصلاً من أموال وقوت الشعب من أجل تتفيه ال[[مجتمع|مُجتمعمجتمع]] وسلخ الناس عن عاداتهم وتقاليدهم وإ[[فساد]] هذا الجيل وكذلك الجيل القادم عن طريق الترويج لل[[كرخانة|دعارة]] والمجون والإنحلال الأخلاقي[[الأخلاق]]ي , وبهذا أصبح لدينا وللأسف شعباً مُغيباًمغيباً ومدجناً حسب المواصفات [[السعودية]] ومُخترقاً أيضاً من داخل الأسر المُفككةالمفككة فسهلت المهمة لآل سعود في قيادة هؤلاء [[تجارة الرقيق عند العرب|الرقيق]] الذين حولوهم إلى قطيعاً يائساً وبائساً وتابعاً ذليلاً لولاة خمرهم وكذلك أصبحوا [[تجارة الرقيق عند العرب|عبيداً]] لملذاتهم .
 
أغلب [[الإنسان|الناس]] وللأسف مخدوعين بالدعاية السلولية ويُصدقون [[كذاب|الأكاذيب]] وهم في النهاية ضحايا للآلة الإعلامية [[السعودية]] المسمومة , واغلب الجمهور [[الوطن العربي|العربي]] و[[اسلام|الإسلامي]] يثقون بعملاء السلاطين من مشاخخ الكنيسةال[[كنيسة]] [[السعودية]] الذي يروجون لولاة [[عرق|خمورهم]] السفلة ويُجملون بصورهم القبيحة , فيعتقدون أنهم أمام دولة الفضيلة و[[الشرف]] وقلعة التوحيد , ولكن الحقيقة مختلفة تماماً ومن سيذهب إلى مهلكة آل سعود سيكتشف أنهُأنه كان مُغفلاًمغفلاً ومخدوعاً طوال تلك الفترة مع أن الكتاب واضح وجلي من عنوانه . فعندما تحدثت الحركات [[المعارضة|المُعارضةالمعارضة]] لآل سعود عن وجود [[فساد]] مالي وأخلاقيو[[أخلاق]]ي وإداري , ونقلوا صور الظلم و[[تسول|الفقر المُدقع]] في داخل مملكة الإنسانية السعودية , خرج علينا من يُكذب وينفي تلك الأخبار وبدأ يُطبل لآل سعود ويُزكيهمويزكيهم وأن المواطنين[[المواطن]]ين يرفلون في خير و[[سعادة]] وهناء ويعيشون في رفاه وفي بحبوحة من رغد العيش وأن كل ما يُقال عن [[الفقر]] وال[[فساد]] والظلم , هو [[كذاب|كذب]] وتضليل وإفتراء وحقد على دولة التوحيد المنخورة .
==غباء آل سعود==
بحمد من [[الله]] وفضله فأن آل سعود لديهم [[غباء]] مُطبق وحمق ما يجعلهم يتناقضون ويفضحونو[[فضيحة|يفضحون]] أنفسهم بأنفسهم أحياناً بدافع النرجسية والثرثرة , وأحياناً أخرى بدافع الإستعراض الأجوف والدعاية والترويج للذات , وذلك من رداءة حظهم وسوء تدبيرهم , ف[[الوليد بن طلال]] مثلاً حاول أن يستعرض بكرمه ومآثره أمام [[فرنسا|الفرنسيين]] في برنامج وثائقي خاص به , فكشف الواقع الحقيقي والمُخجل لل[[مجتمع]] السعودي وبين الحالة المُزريةالمزرية والتعيسة ل[[الإنسان|أبناء الشعب]] ونقل صورة كئيبة لأعداد هائلة من ال[[فقراء]] والمعوزين الذين أضهرتهم [[الأعور الدجال|الكاميرا]] الفرنسية والكاميرا الهولندية وهُم بالآلاف المؤلفة حيث يصطفون على أبواب هذا اللئيم وبطوابير غفيرة ينتظرون الدخول لمخيم سموه وذلك من أجل [[تسول|الإستجداء]] أي الطرارة محلياً .
 
طبعاً هؤلاء هم فقط ال[[فقراء]] والمعوزين الذين تجرؤوا ولم يخجلوا من مد أيديهم وإستجداء [[الوليد بن طلال]] وغيره أمام كاميرات التلفازال[[تلفاز]] الغربية , ولكن السؤال كم يا ترَتر من الفقراءال[[فقراء]] المتعففين الذين تأبى نفوسهم لأن يتنازلوا فيعرضون [[كرامة|كرامتهم]] للمهانة والإذلال أمام الملأ من أجل مئتين [[دولار]] أو حتى ألف . والمُزري أن هذا [[سرقة|اللص]] [[الوليد بن طلال]] وغيره من سلاتيح آل سعود أخذ يُطعمهم من لحم ثورهم , أي أن ذلك الفتات من المال الذي يرميه عليهم هو أصلاً مأخوذ غصباً من أموالهم المسروقة والتي نهبها سابقاً والده طلال بن عبد العزيز عندما كان وزيراً[[وزير]]اً للمالية في عهد الملك سعود , وأيضاً من الأموال التي سلبها الوليد وآخرها كانت [[سرقة]] العصر المشهورة والتي نهب فيها [[الوليد بن طلال]] مع أبناء عمومته اللصوص أغلب أموال سوق الأسهم وأفلسوا المواطنين[[المواطن]]ين وقضوا على الطبقة الوسطى في ال[[مجتمع]] .
 
=== مقابلة مع ال باتشينو قبل فيلم سكارفيس ===
مستخدم مجهول