الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آل باتشينو»

أُضيف 12 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
لا ملخص تعديل
 
(1 مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر 1:
{{مختارة}}
[[ملف:fahid.jpg|يسار|180بك|]]
'''آل باتشينو''' تاجر [[حضرمي]] و صاحب أكبر امبراطورية تجارية في [[المملكة العربية السعودية]] تربطه صلة قربى وعلاقات عشائرية مع [[الكويت|آل صباح]] و [[قطر|آل ثاني]] و هو رائد مجال [[الكحول|الخمر]] [[الإسلام]]ي (انظر "«[[فودكا البركة]]"») التي تصنعها مصانع آل باتشينو من نبيذ التمر تبعاً [[طائفية|للمذهب]] الشافعي، كما تملك مجموعته قناتي [[الفضائيات العربية|شافعي تي في و سوبر أفلام الفضائيتين]]. [[الموت|مات]] باتشينو في معركة ب[[سلاح|الرشاشات]] أمام قصره في [[جدة]]، و يمكن مشاهدة قصة حياته في فيلم سكارفيس.
 
بدأ حياته التجارية كأكبر منتج لل[[نفط]] في [[العالم]] وكان أصدقاء أل باتشينو [[ضحك|يضحكون]] منه وهم يراقبونه يشتري ويصرف الأموال الطائلة على [[السلاح|أسلحة]] لا يستطيع استعماله. للتاجر أل باتشينو عائلة كبيرة عدد أفراده غير معروف غير أنه يمكن تقديرهم بحوالي 7 آلاف، منهم 4 آلاف [[الرجل|ذكر]] وتمتاز الأسرة بسرعة [[تزاوج|التكاثر]] ويسمحون لأنفسهم بالدخول في جميع قطاعات ال[[حياة]] في [[السعودية]] والتصرف فيها بكل [[حرية]] ومن غير [[معارضة|مراقبة]]. يتلقى آل باتشينو راتب من الدولة تبقى قيمتها سرية غير أنه يمكن التخمين بأن أيا من الأمراء الشباب يحصل على راتب لا يقل عن 2000 [[دولار]] [[امريكا|أمريكي]] شهريا وهو راتب يتزايد مع مرور السنوات. وعند بلوغ سن [[تزاوج|الزواج]] يستفيد أل باتشينو من [[سرقة|قرض بدون فائدة]] يسمح له ببناء قصر.
سطر 11:
يُحاول آل باتشينو أن ينقلوا [[فكرة]] [[الأجنبي|للغرب]] من أن [[الشعب]] في [[السعودية|بلاد الحرمين]] هُم عبارة عن برابرة ومجموعة من [[النعامة|الوحوش المُتخلفة عقلياً وثقافياً]]، فيصورونهم على هيئة بدو [[الحمار|أجلاف جهلة]] لا يفهمون شيء ولا يفقهون في أمور ال[[سياسة]] ومصدومي بالحضارة، وجل إهتمامهم ومعرفتهم تتركز حول مزايين [[الجمل|الإبل]] و[[سباقات الهجن|سباق الهجن]] فقط، وأنهم آي آل سعود هم الوحيدون الذين يستطيعون أن يديروا شؤون هذه الدولة الصعبة والمعقدة بوجود تلك المخلوقات الفضائية الغريبة وذلك بعد أن روضوا هذه [[الحيوانات|الوحوش الهمجية الكاسرة]] وجعلوا منهم بشراً يواكبون التطور ويطبقون النظام و[[احترام|يحترمون]] الأجانب، فتمدنوا بعد أن كانوا حفاة [[الاحتجاج بالتعري|عراة]] يأكلون من خشاش [[الأرض]].
 
وعليه فأن [[امريكا|الغرب]] سيجد صعوبة كبيرة في السيطرة على هؤلاء [[المراهق|القوم المُنفلتين]] وصعبين المراس ولن يجد الغربيين أفضل ولا أحسن من [[قندرة|عُملائهم وخدمهم]] الأوفياء لهم وهم آل سعود طبعاً ليكونوا رعاة لهؤلاء القوم البدو الأجلاف، الذين تعودوا على الكسل والشكوى و[[تسول|الإستجداء]] والإعتماد على الدولة الراعية وإحتقار الأعمال والمهن التي فيها [[عقال|صناعة وإبداع]]، كما ذكر ذلك دونالد رامسفيلد في مذكراته والتي وإن لم يحدد فيها من هو ذلك [[السعودية|الشعب المقصود]] في سياق كلامه، إلا أنه كان يعني [[الشعب]] في بلاد الحرمين بسبب النظرة القاصرة و[[الفكرة]] المشوهة التي ينقلها آل سعود دائماً إلى أسيادهم في الغرب وتبرير فشلهم في الإصلاح السياسي، بحجة أن [[الشعب]] المغلوب على أمره فيما يسمى بالمزرعة السعودية يرفض التطور ويمقت أي إصلاحات دستورية، وأن ال[[مجتمع|مُجتمع]] لا يُريد هذا التغيير لأنهم مجتمع مُتخلف ومُعقد ومُنغلق على نفسه وله خصوصية، وغيره من تلك الأعذار الواهية التي توحي للغربيين أنهم أمام شعب قروسطي ظلامي متخلف ولا يحسن التعامل مع هؤلاء غير آل سعود ونظامهم المتخلف. أصبحت [[سياسة]] آل سعود مع [[الشعب]] هي تحت شعارهم المشهور " «جوع [[الكلب|كلبك]] يتبعك وسمنه يأكلك "» أي أنهم يَحذرون ويُحذرون من تسمين ذلك الشعب المُسعدن أو ترفيهه لأنه سيأكلهم لا محالة بعد أن يشبع.
===وسائل إعلام آل باتشينو===
آل سعود وللأسف نجحوا عن طريق [[وسائل الإعلام|إعلامهم المُمنهج]] الفاسد و[[الفضائيات العربية|فضائياته الداعرة]] من تحويل قسم كبير من أبناء هذا [[الشعب]] إلى مسوخ وبقايا بشرية تبحث عن اللذات و[[الجنس|متعة الذات]] فقط فأدمنت على ثقافة الإستهلاك والإسراف فأصبحوا عينات فاشلة ومقلدة للآخرين دون أدنى وعي أو تمييز أو شعور بالمسؤولية [[تأريخ|التأريخية]] والسبب وراء ذلك هو هؤلاء الفسقة والمرضى النفسيين من آل سعود الذين سخروا كل تلك الأموال الطائلة والإمكانات الهائلة [[سرقة|المسروقة]] أصلاً من أموال وقوت الشعب من أجل تتفيه ال[[مجتمع|مجتمع]] وسلخ الناس عن عاداتهم وتقاليدهم وإ[[فساد]] هذا الجيل وكذلك الجيل القادم عن طريق الترويج لل[[كرخانة|دعارة]] والمجون والإنحلال [[الأخلاق]]ي، وبهذا أصبح لدينا وللأسف شعباً مغيباً ومدجناً حسب المواصفات [[السعودية]] ومُخترقاً أيضاً من داخل الأسر المفككة فسهلت المهمة لآل سعود في قيادة هؤلاء [[تجارة الرقيق عند العرب|الرقيق]] الذين حولوهم إلى قطيعاً يائساً وبائساً وتابعاً ذليلاً لولاة خمرهم وكذلك أصبحوا [[تجارة الرقيق عند العرب|عبيداً]] لملذاتهم.
سطر 47:
[[pt:Al Pacino]]
[[sr:Ал Пачино]]
 
{{لغ}}