1٬613
تعديل
لا ملخص تعديل وسم: مسترجع |
لا ملخص تعديل |
||
(14 مراجعة متوسطة بواسطة 4 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
{{مختارة}}
==فلسفة آل سعود==▼
[[
'''آل باتشينو''' تاجر [[حضرمي]] و صاحب أكبر امبراطورية تجارية في [[المملكة العربية السعودية]] تربطه صلة قربى وعلاقات عشائرية مع [[الكويت|آل صباح]] و [[قطر|آل ثاني]] و هو رائد مجال [[الكحول|الخمر]] [[الإسلام]]ي (انظر «[[فودكا البركة]]») التي تصنعها مصانع آل باتشينو من نبيذ التمر تبعاً [[طائفية|للمذهب]] الشافعي، كما تملك مجموعته قناتي [[الفضائيات العربية|شافعي تي في و سوبر أفلام الفضائيتين]]. [[الموت|مات]] باتشينو في معركة ب[[سلاح|الرشاشات]] أمام قصره في [[جدة]]، و يمكن مشاهدة قصة حياته في فيلم سكارفيس.
يُحاول آل سعود أن ينقلوا فكرة للغرب من أن [[الإنسان|الشعب]] في [[السعودية|بلاد الحرمين]] هُم عبارة عن برابرة ومجموعة من [[النعامة|الوحوش المُتخلفة عقلياً وثقافياً]] , فيصورونهم على هيئة بدو [[الحمار|أجلاف جهلة]] لا يفهمون شيء ولا يفقهون في أمور ال[[سياسة]] ومصدومي بالحضارة , وجل إهتمامهم ومعرفتهم تتركز حول مزايين [[الجمل|الإبل]] و[[سباقات الهجن|سباق الهجن]] فقط , وأنهم آي آل سعود هُم الوحيدون الذين يستطيعون أن يديروا شؤون هذه الدولة الصعبة والمُعقدة بوجود تلك المخلوقات الفضائية الغريبة وذلك بعد أن روضوا هذه [[الحيوانات|الوحوش الهمجية الكاسرة]] وجعلوا منهم بشراً يواكبون التطور ويطبقون النظام ويحترمون الأجانب , فتمدنوا بعد أن كانوا حفاة عراة يأكلون من خشاش الأرض .▼
بدأ حياته التجارية كأكبر منتج لل[[نفط]] في [[العالم]] وكان أصدقاء أل باتشينو [[ضحك|يضحكون]] منه وهم يراقبونه يشتري ويصرف الأموال الطائلة على [[السلاح|أسلحة]] لا يستطيع استعماله. للتاجر أل باتشينو عائلة كبيرة عدد أفراده غير معروف غير أنه يمكن تقديرهم بحوالي 7 آلاف، منهم 4 آلاف [[الرجل|ذكر]] وتمتاز الأسرة بسرعة [[تزاوج|التكاثر]] ويسمحون لأنفسهم بالدخول في جميع قطاعات ال[[حياة]] في [[السعودية]] والتصرف فيها بكل [[حرية]] ومن غير [[معارضة|مراقبة]]. يتلقى آل باتشينو راتب من الدولة تبقى قيمتها سرية غير أنه يمكن التخمين بأن أيا من الأمراء الشباب يحصل على راتب لا يقل عن 2000 [[دولار]] [[امريكا|أمريكي]] شهريا وهو راتب يتزايد مع مرور السنوات. وعند بلوغ سن [[تزاوج|الزواج]] يستفيد أل باتشينو من [[سرقة|قرض بدون فائدة]] يسمح له ببناء قصر.
وعليه فأن [[امريكا|الغرب]] سيجد صعوبة كبيرة في السيطرة على هؤلاء [[المراهق|القوم المُنفلتين]] وصعبين المراس ولن يجد الغربيين أفضل ولا أحسن من [[قندرة|عُملائهم وخدمهم]] الأوفياء لهم وهم آل سعود طبعاً ليكونوا رعاة لهؤلاء القوم البدو الأجلاف , الذين تعودوا على الكسل والشكوى و[[تسول|الإستجداء]] والإعتماد على الدولة الراعية وإحتقار الأعمال والمهن التي فيها [[عقال|صناعة وإبداع]] , كما ذكر ذلك [[دونالد رامسفيلد]] أخيراً في مذكراته والتي وإن لم يُحدد فيها من هو ذلك [[السعودية|الشعب المقصود]] في سياق كلامه , إلا أنهُ كان يعني الشعب في بلاد الحرمين بسبب النظرة القاصرة والفكرة المشوهة التي ينقلها آل سعود دائماً إلى أسيادهم في الغرب وتبرير فشلهم في الإصلاح السياسي , بحجة أن الشعب المغلوب على أمره فيما يسمى بالمزرعة السعودية يرفض [[التطور]] ويمقت أي إصلاحات دستورية , وأن ال[[مجتمع|مُجتمع]] لا يُريد هذا التغيير لأنهم مجتمع مُتخلف ومُعقد ومُنغلق على نفسه وله خصوصية , وغيره من تلك الأعذار الواهية التي توحي للغربيين أنهم أمام شعب قروسطي ظلامي مُتخلف ولا يُحسن التعامل مع هؤلاء غير آل سعود ونظامهم المُتخلف . أصبحت [[سياسة]] آل سعود مع الشعب هي تحت شعارهم المشهور " جوع [[الكلب|كلبك]] يتبعك وسمنه يأكلك " أي أنهم يَحذرون ويُحذرون من تسمين ذلك الشعب المُسعدن أو ترفيهه لأنهُ سيأكلهم لا محالة بعد أن يشبع . ▼
لتقريب ال[[فكرة]] إلى [[الدماغ|الأذهان]]، فإنه يمكن القول إن أي فرد في عائلة آل باتشينو في حدود الأربعين من العمر يمتلك على أسوأ الأحوال [[بيت]]ا في [[الرياض]] وآخر في [[جدة]]، ومخيما في نجد حيث يقضي عطلة نهاية الأسبو ع في الشتاء، وشقة في [[بريطانيا|لندن]] أو [[فرنسا|باريس]] وبيتا آخر في [[إسبانيا]]، كما يملك مجموعة لا تقل عن 10 [[سيارة|سيارات]]، تحتوي على المرسيدس طراز 300 أو 600، و بي إم دبليو 735 و[[تيتانيك|تويوتا]]، ونيسان، وجيمس سوبربان لنقل [[الأطفال]] ومربياتهم [[الفلبين|الفليبينيات]]. وسياراتهم الخصوصية عادة ما يكون لها لوحة خاصة، مزدانة بالشعار الملكي، النخلة والسيفان، وهم عندما يقدمون إلى باريس يفضلون النزول بفندق Georges V لقربه من [[راس الدربونة|الشانزيليزيه]]، ويتناولون وجباتهم في مطعم Rouquet، وفي مدينة كان يفضلون النزول بـ Noga Hilton حيث يجدون هناك الجو الشرقي سائدا.
==وسائل إعلام آل سعود==▼
[[صورة:ksa_media.jpg|left|250px|]]▼
آل سعود وللأسف نجحوا عن طريق [[وسائل الإعلام|إعلامهم المُمنهج]] الفاسد و[[الفضائيات العربية|فضائياته الداعرة]] من تحويل قسم كبير من أبناء هذا الشعب إلى مسوخ وبقايا بشرية تبحث عن اللذات و[[الجنس|متعة الذات]] فقط فأدمنت على ثقافة الإستهلاك والإسراف فأصبحوا عينات فاشلة ومُقلدة للآخرين دون أدنى وعي أو تمييز أو شعور بالمسؤولية [[تأريخ|التأريخية]] والسبب وراء ذلك هو هؤلاء الفسقة والمرضى النفسيين من آل سعود الذين سخروا كل تلك الأموال الطائلة والإمكانات الهائلة [[سرقة|المسروقة]] أصلاً من أموال وقوت الشعب من أجل تتفيه ال[[مجتمع|مُجتمع]] وسلخ الناس عن عاداتهم وتقاليدهم وإفساد هذا الجيل وكذلك الجيل القادم عن طريق الترويج لل[[كرخانة|دعارة]] والمجون والإنحلال الأخلاقي , وبهذا أصبح لدينا وللأسف شعباً مُغيباً ومدجناً حسب المواصفات [[السعودية]] ومُخترقاً أيضاً من داخل الأسر المُفككة فسهلت المهمة لآل سعود في قيادة هؤلاء الرقيق الذين حولوهم إلى قطيعاً يائساً وبائساً وتابعاً ذليلاً لولاة خمرهم وكذلك أصبحوا عبيداً لملذاتهم . ▼
▲يُحاول آل
أغلب [[الإنسان|الناس]] وللأسف مخدوعين بالدعاية السلولية ويُصدقون الأكاذيب وهم في النهاية ضحايا للآلة الإعلامية [[السعودية]] المسمومة , واغلب الجمهور [[الوطن العربي|العربي]] و[[اسلام|الإسلامي]] يثقون بعملاء السلاطين من مشاخخ الكنيسة السعودية الذي يروجون لولاة خمورهم السفلة ويُجملون بصورهم القبيحة , فيعتقدون أنهم أمام دولة الفضيلة و[[الشرف]] وقلعة التوحيد , ولكن [[الحقيقة]] مختلفة تماماً ومن سيذهب إلى مهلكة آل سعود سيكتشف أنهُ كان مُغفلاً ومخدوعاً طوال تلك الفترة مع أن [[الكتاب]] واضح وجلي من عنوانه . فعندما تحدثت الحركات [[المعارضة|المُعارضة]] لآل سعود عن وجود فساد مالي وأخلاقي وإداري , ونقلوا صور الظلم و[[تسول|الفقر المُدقع]] في داخل مملكة الإنسانية السعودية , خرج علينا من يُكذب وينفي تلك الأخبار وبدأ يُطبل لآل سعود ويُزكيهم وأن المواطنين يرفلون في خير و[[سعادة]] وهناء ويعيشون في رفاه وفي بحبوحة من رغد العيش وأن كل ما يُقال عن الفقر والفساد والظلم , هو [[كذب]] وتضليل وإفتراء وحقد على دولة التوحيد المنخورة .▼
▲وعليه فأن [[امريكا|الغرب]] سيجد صعوبة كبيرة في السيطرة على هؤلاء [[المراهق|القوم المُنفلتين]] وصعبين المراس ولن يجد الغربيين أفضل ولا أحسن من [[قندرة|عُملائهم وخدمهم]] الأوفياء لهم وهم آل سعود طبعاً ليكونوا رعاة لهؤلاء القوم البدو
▲آل سعود وللأسف نجحوا عن طريق [[وسائل الإعلام|إعلامهم المُمنهج]] الفاسد و[[الفضائيات العربية|فضائياته الداعرة]] من تحويل قسم كبير من أبناء هذا [[الشعب]] إلى مسوخ وبقايا بشرية تبحث عن اللذات و[[الجنس|متعة الذات]] فقط فأدمنت على ثقافة الإستهلاك والإسراف فأصبحوا عينات فاشلة
▲أغلب [[الإنسان|الناس]] وللأسف مخدوعين بالدعاية السلولية ويُصدقون [[كذاب|الأكاذيب]] وهم في النهاية ضحايا للآلة الإعلامية [[السعودية]]
==غباء آل سعود==
[[
بحمد من [[الله]] وفضله فأن آل سعود لديهم [[غباء]] مُطبق وحمق ما يجعلهم يتناقضون
طبعاً هؤلاء هم فقط
=== مقابلة مع ال باتشينو قبل فيلم سكارفيس ===
* المذيع: خادم الحرمين الشريفين، هل لديكم هوايات مفضلة؟
* ال باتشينو: نعم
* المذيع: وما هي طال عمركم؟
* ال باتشينو: المطالعة.
* المذيع: جميل، وش تطالعون حفظكم الله؟
* ال باتشينو: أطالع [[القضيب_الذكري| زبي]] و [[اللعب_بالخصيان| ألعب بيه]]
==مصدر==
* سعود
{{يهودية}}
[[تصنيف:السعودية]]
[[تصنيف:سينما]]
[[تصنيف:شيوخ الخليج]]
[[تصنيف:ممثلون أمريكيون]]
[[en:Al Pacino]]
[[es:Al Pacino]]
[[fi:Al Pacino]]
[[fr:Al Pacino]]
[[it:Al Pacino]]
[[pt:Al Pacino]]
[[sr:Ал Пачино]]
{{لغ}}
|