الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُضيف 1٬813 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* أرسلت محكمة في العاصمة [[الأمريكان|الأمريكية]] واشنطن مذكرة استدعاء إلى ولي العهد [[السعودية|السعودي]] [[محمد بن سلمان]]، وتسعة سعوديين آخرين، بينهم بدر العساكر [[مدير]] مكتبه الخاص، وسعود القحطاني، مستشاره السابق في الديوان الملكي، وأحمد عسيري نائب رئيس [[دائرة المخابرات|الاستخبارات]] العامة سابقا، للتحقيق معهم في قضية رفعها ضابط المخابرات السعودي السابق سعد الجبري يتهم فيها بو منشار بمحاولة اغتياله . ليس من المتوقع طبعا أن يقوم بو منشار أو طاقمه المتهم بتلبية دعوة الاستدعاء، والأسوأ من ذلك قيام أجهزته الأمنية باعتقال نجلي سعد الجبري: عمر وسارة، منذ أشهر، وهو أمر يكشف عن [[سخرية|استهزاء]] خطير بالجهات القضائية التي تتهمه . سيستمر مسلسل إبتزاز بن سلمان و[[آل سعود]] بسبب ال[[غباء]] اللا محدود للدب الداشر. الادارة الأمريكية القادمة ستستغل الملف الأسود لهذا [[الحمار]] حتما وسيتم زيادة الضغوط لصالح ال[[تطبيع]] مع [[اسرائيل]] ولا ننسى غنائم المليارات لغض الطرف عن المتابعة القضائية.المحكمة الأمريكية التي اصغت إلى الجبري وتطالب بن سلمان بالمثول امامها لا قيمة لها إذا عاد [[ترامب]] إلى [[البيت الابيض]].
* قام قناة فوكس نيوز [[آخر الأخبار|الإخبارية]] بإلقاء قنبلة يمكن أن تغير جذريًا ساحة اللعب في [[الانتخابات]] الرئاسية الأمريكية 2020 ، حيث أفاد أن جو بايدن منافس [[ترامب]] لم يدفع أية أموال لأي نجمة [[إباحية]] على مدى العقود الخمسة الماضية. وقد أبلغ [[إعلاميون|الإعلامي]] من [[طيز]]ي تاكر كارلسون عن هذه الاكتشافات المذهلة لأول مرة في برنامجه الذي يقدم في أوقات الذروة [[تلفاز|التلفزيونية]] قبيل الأورجازم ، واصفًا [[تاريخ]] بايدن في تجنب دفع أموال لنجمات إباحية بأنه "غير لائق لشخص يبحث عن [[كرسي|أعلى منصب]] في البلاد". وقال كارلسون: "لقد حصلنا على سجلات جو بايدن المصرفية التي تعود إلى عام 1973 ، ولا يوجد دليل , وأكرر ، لا دليل , على أي مدفوعات لنجمات [[إباحية]] , جو بايدن لديه الكثير ليفسره" .من جانب أخر وفي [[مرحاض|حمام]] [[البيت الأبيض]] ، وصف [[دونالد ترامب]] سجل بايدن في عدم دفع الرواتب لنجمات إباحية بأنه مخز واضاف أنه يجب استبعاده من تولي منصب الرئيس . وقال ترامب: "جو بايدن يقول إنه رجل [[الشعب]] ، لكن هذا يثبت أنه مزيف , فالأمريكي العادي من الطبقة المتوسطة يعمل بجد ليدفع الآلاف للنجمات الإباحية كل عام".
* تعدّى الاستخفاف الأميركي ب[[الإمارات]] ذلك الحد إلى إعطاء شركات [[إسرائيل]]ية عطاء تصنيع بعض أجزاء المقاتلات التي ستصدّر إليها. وحسب تقرير لصحيفة يديعوت أحرونوت ، فإن شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية هي من ستتولى صناعة بعض أجنحة الطائرات التي تريدها [[الإمارات]]، وعددها 24 مقاتلة، بقيمة ثلاثة [[مليون|ملايين]] [[دولار]] للجناحين. وحسب الصحيفة، سيوكل إلى شركة إلبيت الإسرائيلية، بالتعاون مع أخرى أميركية، حق تصنيع خوذ متطوّرة للطيارين، بقيمة 400 ألف [[دولار]] للخوذة الواحدة. غير أن ثالثة الأثافي، تصريح ال[[سفير]] الأميركي لدى إسرائيل بأن [[الإمارات]] لن تحصل على هذه المقاتلات قبل سبع سنوات . الإمارات، مهما حاولت أن [[صهيونية|تتصهين]] في خطابها وسلوكها ، لن تحظى أبداً بمكانة [[إسرائيل]] في واشنطن. أقصى ما يمكن أن تطمح إليه أبوظبي، أن تحظى ببعض الرضى الأميركي، من خلال التواطؤ التام مع تل أبيب وإشباع نهم [[ترامب]] المالي، فإنها قد تستخدم هذه الطائرات في المستقبل لإنزال [[الموت]] وإحداث الخراب في [[دول عربية]] و[[إسلام]]ية أخرى، كما فعلت وتفعل في [[اليمن]] و[[ليبيا]] .
351

تعديل