الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُضيف 1٬784 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* توجه ال[[فلسطين]]يون إلى م[[قبر]]ة [[شهيد|شهداء]] الجيوش [[العربية]] على مقربة من جنين، ليقرأوا الفاتحة على أضرحتهم، ولينثروا الزهور عليها ,لكنهم لم يجدوا قبورا يزورونها وينثروا زهورا [[فلسطين]]ية على أضرحة شهداء من [[الإمارات]] و[[البحرين]]، فحكام [[الإمارات]] و[[البحرين]] وغيرهما من [[مجلس التعاون الخليجي|دول الخليج]] يدفعان مليارات ال[[دولار]]ات لشراء [[سلاح|الأسلحة]] سنويا، ويخزنانها في مستودعات، ولا تستخدم جيوش تلكما [[دولة|الدولتان]] وأخواتهما تلك الأسلحة في حرب تستهدفهما، أو تهدد أي بلد عربي .الإمارات تحرق بتلك الأسلحة [[شعب]] [[اليمن]] ، وتعمل على احتلال بعض جزر [[اليمن]]، وتخرّب جنوب اليمن. دول آبار [[النفط]] لا تكتفي بتشغيل مصانع الأسلحة الأمريكية بمليارات ال[[دولار]]ات التي تتحوّل إلى أرقام هائلة في بنوك الغرب، وبعض هذه المليارات يتدفق مساعدات للكيان الصهيوني.هرولة الدول الخليجية لل[[تطبيع]] مع الكيان الصهيوني خدمة أمريكية لتوجيه البوصلة باتجاه [[إيران]]، وحكام هذه الدول يؤمرون فيطيعون وينفذون لسبب بسيط : حاجة الأسر الحاكمة للحماية والبقاء على [[كرسي|كراسي]] الحكم رغم إرادة الشعوب.
* أطلقت القوات [[العراق]]ية عملية عسكرية واسعة في محافظة البصرة ، لنزع [[سلاح]] العشائر وملاحقة واعتقال "عصابات الخطف و[[المخدرات]]".هذه الكلمات هي مقدمة البيان الذي اذاعه علينا رجالات مصطفى الكاظمي, وقد اطلق على هذه العملية العسكرية [[اسم]] الوعد الصادق، على امل اقناع [[العراق]]يين بصدق وعوده عموما، و[[ثورة تشرين 2019|ثوار تشرين]] خصوصا. حيث كان نزع [[سلاح]] المليشيات احد المطالب الرئيسية [[ثورة|لثوار]] تشرين ..قرار الكاظمي باختزال نزع السلاح المنفلت بالعشائر، وفي محافظة واحدة هي البصره وتحديدا في جنوبها، و[[جهل|تجاهل]] سلاح المليشيات المسلحة الموالية للولي الفقيه الايراني [[علي خامنئي]] الذي يفوق سلاح مليشيا واحدة منها اضعاف مضاعفة [[سلاح]] العشائر مجتمعة له سبب واضح. فهذ المليشيات هي من منحته الثقة في [[مجلس النواب العراقي|البرلمان]] . ومع ذلك فالنتائج التي خرجت بها هذه الحملات العسكرية في جنوب مدينة البصرة تدعو لل[[سخرية]] اذ لم تتعد حسب البيان العسكري: "إلقاء القبض على 10 مطلوبين".
* يقوم [[محمد بن سلمان]] بحملة ممنهجة على [[وسائل الإعلام]] لتهيئة الرأي العام لإعلان ال[[تطبيع]] مع [[صهيونية|الصهاينة]]، فإذا بالشيخ [[سعودية|السعودي]] عبد الرحمن السديس يخطب في الحرم [[مكة|المكي]] ويتطرق إلى حسن التعامل في العلاقات الفردية والدولية مع غير المسلمين، مستحضرًا أمثلة لسماحة النبي مع [[اليهود]]، فقد «[[موت|مات]] ودرعه مرهونة عند يهودي، وعامل يهود خيبر على الشطر مما يخرج من زروعهم وثمارهم، وأحسن إلى جاره اليهودي مما كان سببا في [[إسلام]]ه». هذا الكلام حتما كلام صائب ولكن إذا نظرنا إليه كجزء من سياق الأحداث الراهنة، فلا أقل من أن يوصف بأنه جريمة. وكأن مشكلتنا مع [[اليهود]] كأهل ملة، لا باعتبار أن جزءًا منهم صهاينة محتلون ل[[فلسطين]] وهذا من إلباس الباطل ثوب الحق، وأحد أساليب التغطية على [[حقيقة]] الصراع، وقطعًا من يعترض على كلامه فسيكون أمام تهمة مُعلّبة، أنه غير متسامح ولا يطبق تعاليم [[الإسلام]].
201

تعديل