الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُزيل 1٬540 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* أخرجت إدارة الهيئة [[الوطن]]ية للانتخابات في [[مصر]] بدعة قد تكون غير مسبوقة [[عالم]]يا وذلك بإحالتها جميع الناخبين الذين تخلفوا عن التصويت في [[انتخابات]] مجلس الشيوخ التي جرت في 11 و12 أغسطس 2020 إلى النيابة العامّة لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم حيث أعدت الهيئة كشوفا [[الإسم|بأسماء]] الناخبين الذين، كما قال رئيس محكمة النقض "تقاعسوا عن أداء واجبهم الوطني"، والمفارقة الكبرى أن عدد هؤلاء المتقاعسين بلغ قرابة 54 [[مليون]]ا من أصل 63 مليونا هو عدد المقيّدين بجداول الانتخابات المصرية. [[السيسي]] اعتبر ضعف المشاركة بالانتخابات [[إهانة]] شخصية لشرعيته. [[السيسي]] زعلان على [[الشعب]] المصري الذي خذله في هزالة الحشد الانتخابي نظرا لما قدمه من خدمات جليلة وفي جميع المجالات , يحق للسيسي أن يزعل على [[الشعب]] ال[[مصر]]ي الذي لا يحتشد لتأييده وهو ال[[زعيم]] الملهم الذي أنقذهم من حكم [[الإخوان المسلمين]] ولولا مساعدة جيراننا ال[[إسرائيل]]يين لظل الإخوان مسيطرون على رقابهم .
* لا وقت للحزن...لا وقت لل[[موت]]...لا وقت للرثاء يا بيروت , غداً يوم جديد أيتّها [[مدن|المدينة]] الجميلة، المجنونة مثل [[الشعر|قصيدة]]، العارية كانبلاج الصباح. فحكايتك المفتوحة مثل [[ألف ليلة وليلة|حكايا شهرزاد]] لم تنتهِ بعد. سنهرع إليك ونتعانق. وسيأتي [[الابن|بنوك]] وبناتك كي يطهّروا شوارعك بماء الياسمين من [[حقير|حقارة]] [[ الأحزاب السياسية في لبنان|الساسة]] وسفالتهم. وسنزرع اللوز فتزدادين بياضاً. وستتدلّى الغروس من شرفاتك المتصدّعة. وسنبني ما تهدّم ونزيّنه بزهر وورد ورمّان، فتصبحين أكثر غنجاً، وأكثر رحابةً، وأكثر [[الإنسان|إنسانيّة]]. وسنغنّي معاً أغنيةً [[حرية|للحرّيّة]]، ونتعلّم معاً أبجديّة الحرّيّة. فهذه أقوى من [[سلاح|الرصاص]] الذي شلّع حيطانك، وهذه أمضى من الرأسمال الذي استباح مدفوناتك، وهذه أعتى من النيترات الذي مزّق أحشاءك. سنغنّي معاً أغنيةً للحرّيّة، إذ لا حرّيّة في هذا [[الشرق الأوسط|الشرق]] ما لم تتعلّمي الغناء من جديد.
* شاهدنا [[إهانة]] السيادة اللبنانية التي رافقت زيارة [[إيمانويل ماكرون]]، إلى بيروت الجريحة حين قال إن باريس ستقدّم المساعدات مباشرة إلى [[الشعب]]، وليس عبر الحكومة الممثلة ل[[لبنان]]. [[السعودية]] التي أنفقت نحو تريليون [[دولار]] لقاء ابتسامة من [[إيفانكا ترامب]]، تركت [[لبنان]] وحيدًا يواجه [[جهنم|الجحيم]]، و[[الإمارات]] التي تنفق عشرات المليارات على تنمية محصول الخراب في عواصم [[الربيع العربي|الثورات العربية]]، هي الأخرى تركت [[لبنان]] يتردّى في العجز والمهانة، حتى وصلنا إلى اليوم الذي باتت فيه رواسب الطبقة اللبنانية القديمة تجهر بالرغبة في عودة الانتداب على [[لبنان]]، وتهتف بسقوط الاستقلال، وهي تستقبل الكونت دي لا [[إيمانويل ماكرون]]، وهو يتجول في بيروت، متسربلًا في مسوح المندوب السامي الذي يتحدث إلى [[شعب]]ه مباشرة، ويعده بالغوث والحماية من الحكام اللبنانيين الأوغاد الذين يمصّون دمه ويسرقون خبزه.
163

تعديل