الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُضيف 1٬859 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* دخل [[فيروس كورونا]] جسم [[مواطن]] [[عرب]]ي ولاحظ ان أشياء عديدة في جسم ذلك [[المواطن]] غير مساعدة للنمو والتكاثرفهناك الكثير جدا من دخان العادم ودخان [[سيجارة|السجائر]] ودخان الشيشة والغاز المسيل [[بكاء|للدموع]] , فهؤلاء القوم يتنفسون دخانا لا هواء ، والجو ملوث ، وعندما حاول أن يتسرب إلى دم هؤلاء وجد أنهم يعانون فقر الدم بشكل أو آخر، ثم حاول أن يحتمي في أعلى [[الجهاز الهضمي]]، لكنه فوجئ بكميات من اللبن المخلوط بالسيراميك واللحم منتهى الصلاحية ، و[[الزيتون]] الأسود المطلي بالورنيش، والجبن المحفوظ بالفورمالين؛ ثم غرق في بركة من ماء المجارى العطن، عرف أنها مياه معدنية ابتاعها صاحب الجسد ليشرب ماء نقيًا، غير عالم أنها مملوءة من الحنفية. في بلاد [[العرب]] ستجد [[سخرية ]]من مرتدي الكمامات الوقائية، وسترى من يرتدي كمامة مثقوبة ليضع ال[[سيجارة]] في فمه، وسترى [[رامز جلال|مقلبا فكاهيا]] لمن يفتعل أنه مصاب لكي يبث ال[[رعب]] في الآخرين، بل والأدهى ستقرأ نصائح مثل: إذا كنت تقف في طابور طويل لقضاء مهمة ابدأ بالعطس الشديد حتى يتفرق طابور الناس من حولك وتنجز مهمتك. نحن [[مجتمع]] الفكاهة والألم فما ال[[سخرية]] إلا قشرة تغطي ألما مريرا ووجعا خامدا.
* بعد إعلان كل من [[روسيا]] و[[بريطانيا]] و[[السويد]] و[[إيطاليا]] عن ظهور حالات إصابة بفيروس كورونا فيها , اعتبر الشيخ عباس تبريزيان الاستاذ في الحوزة العلمية في قم ، والمتخصص بـالطب [[الإسلام]]ي، أن العلاج لفيروس كورونا هي خلطة من حبة البركة والعسل ، محيلاً هذه الخلطة إلى ال[[إمام]]ين موسى الكاظم وعلي الرضا ، حسبما نقل الباحث في الشأن ال[[إيران]]ي محمد مجيد الأحوازي عبر حسابه على موقع [[تويتر]]. وكان الشيخ قد ظهر في مقاطع [[يوتيوب|فيديو]] سابقة وهو يدعو للتخلي عن كتب الطب قائلاً: "بالنسبة لعلاج المرضى الذين هم في غيبوبة ، هو صب زيت السمسم في [[اللعب بالخشم|أنف]] المريض. واعتبر أنه في حال كان المريض [[الإسلام|مؤمنا]] فسوف يخرج من الغيبوبة بعد يوم ، أما إذا كان [[كافر]]اً فسي[[موت]] ، وفي حال كان المريض منافقاً فيبقى على حاله.
* سرت رياح [[مقتدى الصدر]] بما لا تشتهي سفنه فكلما ازداد عدد [[شهيد|الشهداء]] والمخطوفين ازداد الالتفاف حول [[ثورة تشرين 2019]]، وكلما حرقت خيمة أقام [[ثورة|الثوار]] عشراً بدلا منها, ناهيك عن النقمة التي تولدت في نفوس [[العراق]]يين ضد الصدر وتياره المنفلت. أنها ليست المرة الأولى التي يحاول فيها [[مقتدى الصدر]] إنقاذ [[السياسة العراقية|العملية السياسية الضراطية]] من السقوط، فكلما عجزت الحكومة [[ضرطة|التكنوضراطية]] في إنهاء أية انتفاضة، يتولى الصدر إنجاز هذه المهمة. حيث كان يدفع على الدوام بتياره إلى إنهاء أية انتفاضة [[شعب]]ية واعدة، من خلال ركوب موجتها وفرض هيمنته عليها، و[[القائد العربي المحنك|التفرّد بقيادتها]]، فتارّة يقيم منصاته في ساحة التحرير في [[بغداد]]، ومرّة ينصب خيامه خارج [[المنطقة الخضراء]]، ومرّة يعتصم بمفرده ، ومرّة يأمر بفضّ الاعتصام، وأخرى يأمر [[مجلس النواب العراقي|نوابه]] بالإنسحاب. شعار "شلع قلع كلهم حرامية" الذين قصدهم الصدر ما زالوا في أماكنهم معزّزين [[كرامة|مكرّمين]] لايحكمون بين الناس بالعدل ولاينصفون [[الشعب]] المظلوم.