لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 7:
|-
|
* بعد تدفق آلاف المحتجين [[العراق]]يين ، السبت 7 ديسمبر 2019 إلى ساحتي التحرير والخلاني وسط [[بغداد]] ، للانضمام إلى [[ثورة تشرين 2019|المعتصمين]] غداة مقتل 17 شخصا على يد مندسين ملثمين تابعين لمليشيات موالية ل[[إيران]] , قررت الحكومة [[العراق]]ية منح المندسين [[هوية|أوراقا ثبوتية]] من أجل أن [[متعة|يتمتع]] المندس بحقوق [[المواطن]]ة أسوة بإخوته المواطنين [[ثورة|الثوار]] الذين يحاولون التآمر على العلاقة الودية بين [[الشعب]] والحكومة وصرح مدرس عراقي عاطل عن العمل تخرج قبل 6 سنوات ويسوق ال[[تكتك]] كهواية لكسر [[ملل|الملل]] ان "تعريف المندس في [[اللغة العربية]] هو من لا يشارك المجموعة همومها ولا أحلامها وطموحاتها، ويعمل على إضعاف الروح المعنوية ، وبث روح الفرقة، ويتعاون مع [[أجنبي|جهات خارجية]] ومن التعريف اللغوي للمندس لا أرى فئة في [[العراق]] ينطبق عليه هذا الوصف أكثر من الحكومة العراقية" .
* عبر ولي العهد [[محمد بن سلمان]] عن أسفه لمقتل 4 أشخاص بينهم المهاجم ، وإصابة 7 أخرين ، إثر إطلاق النار الذي وقع داخل مبنى [[تعليم]]ي بقاعدة جوية تتبع البحرية [[أمريكا|الأمريكية]] في بينساكولا بولاية فلوريدا حيث أعلنت [[سلطة|السلطات]] أن منفذ إطلاق النار هو محمد الشمراني, طالب متدرب من [[سلاح]] الجو السعودي ,وقال بن سلمان ان مقتل الطالب [[السعودية|السعودي]] بطلقات نارية أمر محزن وتمنى لو ان ذلك الطالب مازال على قيد ال[[حياة]] لكي يحقق معه محققون تابعون[[دائرة المخابرات| لأجهزة الأمن]] السعودية في [[سفير|السفارة]] السعودية في واشنطن لكي ينتزعوا المعلومات منه [[جمال خاشقجي|قطعة قطعة]] , وقال حاكم فلوريدا في [[مؤتمر]] [[صحفي]] أن على [[السعودية]] سداد تعويضات لأهالي الضحايا وأكثر من 16 ألف عسكري و7 آلاف و400 [[موظف]] مدني يعملون في القاعدة بسبب الآثار النفسية التي تركتها الحادثة ويتوقع [[محلل سياسي|محللون]] ان أموال آرامكو قد لا تكون كافية لدفع التعويضات وان على هيئة الترفيه التدخل بواسطة ترفيه السعودين رغم [[اللعب بالخشم|أنفهم]] للحصول على الأموال المطلوبة
* قال صلاح الدين دحمون [[وزير]] الداخلية [[الجزائر]]ي في 3 ديسمبر 2019 بان [[معارضة|معارضي]] [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019]] "خونة ومرتزقة وشواذ و[[مثلية|مثليين]] ، وأعرفهم من أحجام [[قضيب]]هم واحدا واحدا". ودعا ال[[وزير]] بعد ان غير من قعدته على [[الكرسي]] بسبب اتساع فتحة [[طيز]]ه الجزائريين إلى ” التلاحم والوقوف وقفة [[رجل|رجل]] واحد يوم [[الانتخابات]] الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر المقبل للرد على كل من يحلم بضرب استقرار وسيادة [[الجزائر]]". وفي المقابل هناك رفض لقطاع واسع من [[الشعب]] الجزائري لهذه [[الانتخابات]] الرئاسية، حيث يخرج المتظاهرون في حراك [[شعب]]ي أصبح بشكل يومي تقريبا مؤخرا ، وبشكل بارز [[الجمعة]] والثلاثاء مدخلين [[قضيب]]هم المنتصب في [[طيز]] ما يصفونهم بالعصابات ومنهم صلاح الدين دحمون ، حيث يرون أن مسرحية [[الانتخابات]] هي محاولة لإعادة نفس نظام [[بوتفليقة]] الذين لهم حسابات بنكية و إقامة في [[فرنسا]] .
| |||