الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُزيل 6٬635 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 12:
* نال قائد قوات [[سوريا]] الديمقراطية مظلوم عبدي مكرمة اتصال من لدن [[ترامب]] وسط احتفال [[كوردستان|كردي]] وكأنه اعتراف ب[[الدولة]] الكردية. حيث [[تويتر|غرد]] ترامب وذكر [[اسم]] عبدي ولقبه بالجنرال فانطرب القوم و[[عرق|سكروا]]، مع أنه قائد كتائب. نظر ترامب ب[[عين]] العطف إلى الكرد وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية [[النفط]] ، وهو نفط [[الشعب]] السوري، والحقل [[اسم]]ه عمر وظهر [[مثقف]]ان كرديان وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة [[الأمريكان]] وحراسة [[النفط]] من غير ضمانات، وكأن [[أمريكا]] يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في [[تاريخ]]ها بـ375 معاهدة [[دولة|دولية]]. سعَدَ الأكراد بمهمة حراسة [[النفط]] وأظهروا مشاعر النكاية ب[[المعارضة]] و[[تلفزيون]] [[أورينت نيوز|أورينت]]؛ لأن [[ترامب]] منحهم [[شرف]] حماية [[النفط]]. لا تنسوا إنه ذهب [[كهرباء|أسود]]، وهذه يعني أن [[المعارضة]] والنظام و[[تركيا]] سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: [[روسيا]]، و[[أمريكا]]، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه [[اسم]] الحكومة المركزية في [[دمشق]].
* قادما من من [[إيران]] ليعلن انضمامه إلى الثوار مرتديا [[العلم العراقي]] قام [[مقتدى الصدر]] المعروف باستغلال [[ثورة تشرين 2019|احتجاجات الشارع]] لتعزيز قوته على التفاوض مع الحكومات بقيادة [[سيارة]] بدون إمتلاكه لرخصة قيادة (بالإنجليزية:Driver's license) ودهس على رجل أحد المتظاهرين المطالبين بإبعاد كل من شارك في العملية [[سياسة|السياسية]] منذ 2003 , وقال مقتدى للمتظاهرين انه لم يكن جزءا من مأساة [[العراق]]يين وأحد أبرز اركان العملية السياسية وانه سيبقي يراقب من بعيد لاغتنام فرصة قيادة الأزمة حتى يظهر في ثوب المنقذ . طالب [[مقتدى الصدر]] المتظاهرين بلبس الأكفان عند التظاهر . لا يا مقتدى ، [[شعب]]نا ليس بعاشق لل[[موت]] كي يلبس أكفانك ، بل هو عاشق لل[[حياة]] وجمالها , [[شعب]]نا يتظاهر من أجل غد أجمل له ولأجياله القادمة، يتظاهر من أجل [[حرية]] [[وطن]]ه وتحرره من قيود [[دولة|الدول]] التي تتحكم بمصيره بمساعدة قوى من ضمنها تياركم . ثقافة [[قبر|المقابر]] والأكفان تليق بالمشدودين دوما لتراث [[بكاء|بكائي]] يريدونه نقطة إنطلاق ونهاية ل[[شعب]] يمتلك حضارة موغلة في ال[[تاريخ]] [[الإنسان]]ي , رحب الثوار بإنضمام مقتدى هاتفين "يا مقتدى شيل إيدك .... هذا [[الشعب]] مايفيدك.
* بعد مواجهته هتافات صاخبة تطالب [[السجن|بسجنه]] أثناء ظهوره في استاد ناشيونال پارك لمشاهدة نهائي دوري البيسبول في 27 اكتوبر 2019. قال [[ترامب]] إن المشجعين عبروا عن رغبتهم القوية في رؤيته محبوسًا في [[البيت الأبيض]] بسبب قيامه ب[[موظف|وظيفته]] بشكل ممتاز" وقال ترامب لل[[صحفي]]ين : إنهم يريدون [[حقيقة|حقًا]] أن يروني محبوسًا لأربع سنوات أخرى وإنه فوجئ بالطابع العاطفي للهتاف الموجه نحوه. وقال "على الرغم من الأشياء التي تقولها [[وسائل الإعلام]] المزيفة عني ، فإن هؤلاء الأشخاص يدركون العمل الرائع الذي أقوم به ,إنهم يريدون حقًا أن [[سجن|يحبسوني]] وألا يسمحوا لي بالرحيل". وأضاف مشيرًا إلى أن [[الدستور]] يسمح بفترة ولايتين فقط ، "إنه عار [[حقيقة|حقيقي]] لأن الطريقة التي كان هؤلاء الناس يهتفون بها ، أعتقد أنهم يرغبون في رؤيتي محبوسا طوال [[حياة|حياتي]]". وأضاف أنه يأمل في أن يكون الرئيس السابق [[باراك أوباما]] قد شاهد الهتافات على [[التلفزيون]] ليرى الدعم الذي حصلت عليه من هذا الحشد".وقال [[ترامب]]: "كان أوباما رئيسًا لمدة 8 سنوات ولم يسمع أبدًا أي شخص يهتف بحبسه, يا له من فاشل"
* أشاد متحف مدام توسو (بالإنجليزية:Madame Tussauds) الذي يعد من أشهر متاحف الشمع في [[العالم]] بعبقرية مصممي [[تمثال|تماثيل]] الشمع [[لبنان|اللبنانيين]] الذين تمكنوا من تصميم [[تمثال]] شمعي ناطق للرئيس ميشال عون. وقال المتحدث [[اسم|بإسم]] المتحف الذي يحتوي على تماثيل للشخصيات [[العالم]]ية البارزة :"بينما نجح فنانوا [[لبنان]] في خطوة إبداعية من ربط أوتار [[ممارسة الجنس مع الجن|غير مرئية]] على ذراعي الرئيس وشفتيه ، لكن مع مزيد من الجهد نأمل أن يتمكنوا أيضًا من جعله قادرا على إلقاء خطابات [[تلفزيون]]ية غير ممنتجة وغير متهالكة وغير عصيّة على التحليل والتفكيك بحيث تكون مترابطة مع الواقع ونبض البلد و[[شعب]]ه وغير مفتقرة إلى عناصر القيادة ، المسؤولية ، والاستراتيجية فالرئيس لم يفعل سوى تلاوة ورقة كانت الكلمات تسقط منها وتتبدد من فور لفظها. كلمات منتهك معناها الأصلي إلى حد [[العدم|إفراغها]] وتجويفها. وما كاد الرئيس عون ينهي كلمته حتى نزل عناصر من [[حزب الله]] وعمدوا إلى افتعال مشاكل مع المتظاهرين قرب [[مسجد|جامع]] محمد الأمين.
* بعث الرئيس [[عبد الفتاح السيسي]] برسالة من تحت الماء الى [[الشعب]] المصري الغارق تحت الأمطار وقال " ان [[مصر]] ولاّدة وقادرة على خلق [[النيل|نيل]] جديد متنيل بـ 60 [[نيلة]] في كل [[بيت]] و[[حارة]] وشارع . وأضاف " أيوة [[مصر]] تغرق ولكنها تتنفس تحت الماء وقادرة على إخراج المياه من فيشة [[الكهرباء]] في [[بيت|المنازل]] بدلا من خلق الطاقة الكهربائية من المياه , ف[[مصر المحروسة]] في مجال البنية التحتية معندهاش يا [[ام]]ه إرحميني ، إحنا بنبي دولة جديدة و[[شعب]] جديد يتنقل على رافعات متخصصة في نقل الطوب والزلط ويتم التعامل معهم كأحجار وسوف تقوم [[شرطة]] المرور برصد المخالفات المرورية تحت الماء الناتجة من هروب 60 سمكة من نوع الجمبري والاستاكوزا والبلطي من مطعم أسماك الحوراني" . من ناحية أخرى عرض ولي العهد [[السعودية|السعودي]] [[محمد بن سلمان]] شراء [[القاهرة]] بعد تحولها الى جزيرة ليضمها الى مقتنياته بجانب [[تيران وصنافير]] ولوحة [[سالفاتور مندي]] .
* قابل [[الشعب]] في [[مصر]] ، صور [[الاحتجاجات اللبنانية 2019|الثورة المنقولة من لبنان]] بقليل من الحسد فقد تداول البعض صوراً للمتظاهرات اللبنانيات مع تعليق مثل :"دي مظاهرات ولا فسحة ؟, "مُزز", "دي ثورة ولا [[الاحتجاج بالتعري|عورة]] ؟"، "[[زواج|متتجوزوش]] يا جماعة [[لبنان]] مولعة وشكلهم جايين [[مصر]]". و[[تويتر|غرد]] [[علاء مبارك]] بالمزحة السمجة: "الناس دي لو كان نزل زيهم عندنا في [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|25 يناير]] ، كان علاء وجمال نفسهم نزلوا الميدان يهتفوا ضد [[حسني مبارك|أبوهم]]". تحمل تلك [[نكتة|النكات]] التافهة مضموناً مضاداً لرسائل الميادين اللبنانية لكن رغم التسفيه فإن تلك التعليقات تقر بشكل ضمني بصلة ما يحدث في [[لبنان]] وما يحدث في كل مكان آخر في [[الوطن العربي]] ، مؤكدة من دون أن يدرى أصحابها ، وحدة الميادين ومصيرها المشترك. [[ضرطة]] قوية بإتجاه الذين يسطّحون تجربة [[المرأة]] اللبنانية ونضالها مركّزين على الساقين العاريتين أو على وشم على صدر متظاهرة ، فيما [[عمى الألوان|يشيحون النظر]] عن الجانب الآخر , صورة [[المرأة]] التي تقود الإحتجاجات وتواجه القوى الأمنية وتركل رجال الميلشيا بلا [[خوف]].
{|width=100%
| width=33% |
145

تعديل