الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُضيف 1٬494 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* بعث الرئيس [[عبد الفتاح السيسي]] برسالة من تحت الماء الى [[الشعب]] المصري الغارق تحت الأمطار وقال " ان [[مصر]] ولاّدة وقادرة على خلق [[النيل|نيل]] جديد متنيل بـ 60 [[نيلة]] في كل [[بيت]] و[[حارة]] وشارع . وأضاف " أيوة [[مصر]] تغرق ولكنها تتنفس تحت الماء وقادرة على إخراج المياه من فيشة [[الكهرباء]] في [[بيت|المنازل]] بدلا من خلق الطاقة الكهربائية من المياه , ف[[مصر المحروسة]] في مجال البنية التحتية معندهاش يا [[ام]]ه إرحميني ، إحنا بنبي دولة جديدة و[[شعب]] جديد يتنقل على رافعات متخصصة في نقل الطوب والزلط ويتم التعامل معهم كأحجار وسوف تقوم [[شرطة]] المرور برصد المخالفات المرورية تحت الماء الناتجة من هروب 60 سمكة من نوع الجمبري والاستاكوزا والبلطي من مطعم أسماك الحوراني" . من ناحية أخرى عرض ولي العهد [[السعودية|السعودي]] [[محمد بن سلمان]] شراء [[القاهرة]] بعد تحولها الى جزيرة ليضمها الى مقتنياته بجانب [[تيران وصنافير]] ولوحة [[سالفاتور مندي]] .
* قابل [[الشعب]] في [[مصر]] ، صور [[الاحتجاجات اللبنانية 2019|الثورة المنقولة من لبنان]] بقليل من الحسد فقد تداول البعض صوراً للمتظاهرات اللبنانيات مع تعليق مثل :"دي مظاهرات ولا فسحة ؟, "مُزز", "دي ثورة ولا [[الاحتجاج بالتعري|عورة]] ؟"، "[[زواج|متتجوزوش]] يا جماعة [[لبنان]] مولعة وشكلهم جايين [[مصر]]". و[[تويتر|غرد]] [[علاء مبارك]] بالمزحة السمجة: "الناس دي لو كان نزل زيهم عندنا في [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|25 يناير]] ، كان علاء وجمال نفسهم نزلوا الميدان يهتفوا ضد [[حسني مبارك|أبوهم]]". تحمل تلك [[نكتة|النكات]] التافهة مضموناً مضاداً لرسائل الميادين اللبنانية لكن رغم التسفيه فإن تلك التعليقات تقر بشكل ضمني بصلة ما يحدث في [[لبنان]] وما يحدث في كل مكان آخر في [[الوطن العربي]] ، مؤكدة من دون أن يدرى أصحابها ، وحدة الميادين ومصيرها المشترك. [[ضرطة]] قوية بإتجاه الذين يسطّحون تجربة [[المرأة]] اللبنانية ونضالها مركّزين على الساقين العاريتين أو على وشم على صدر متظاهرة ، فيما [[عمى الألوان|يشيحون النظر]] عن الجانب الآخر , صورة [[المرأة]] التي تقود الإحتجاجات وتواجه القوى الأمنية وتركل رجال الميلشيا بلا [[خوف]].
*مع إقتراب موعد [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019|الانتخابات الرئاسية الجزائرية]] يستعد خبراء الأحياء البحرية في [[الجزائر]] للمخاطر الناتجة من إلقاء الجزائريين لبطاقات الإقتراع في مياه خليج الجزائر بدلا من [[صندوق|صناديق]] الإقتراع والآثار السلبية التي قد تتسبب في إختناق طيور البحر والحيتان الشاطئية التي قد تبتلع تلك الأصوات في [[إنتخابات]] يفرضها الجيش ويرفضها كافة الأطياف [[سياسة|السياسية]] وال[[مجتمع]] المدني في إجماع نادر من نوعه حيث قررت جميع الأحزاب [[المعارضة]] تقريباً مقاطعتها، وبالتالي ستكون المنافسة بين [[وزير|وزراء]] سابقين للرئيس السابق [[بوتفليقة]]. ولإيجاد مخرج للأزمة يقترح الخبراء ان يشارك [[الشعب]] في [[انتخبوني|إنتخاب]] رئيس [[دمية جورب|دمية]] في يد عسكر [[فرنسا]] و [[الإمارات]] وجنرالات ال[[فساد]] وتجديد النظام فالحراك [[الشعب]]ي عاجز ان يقدم [[مرشح رئاسي|مرشحه]] لانه ببساطة حراك و ليس حزبا و الحراك لا ينتج مرشحين ,قد ينتج أشخاصا تتكلم ب[[اسم]]ه والعسكر ي[[قبر]]هم مع اول اشارة لبزوغ نجمهم .
114

تعديل