الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

|-

|

* يحاول ستيفن ميلر المستشار [[سياسة|السياسي]] للرئيس الأمريكي [[ترامب]] ان يجد [[كاشف الفساد]] (بالإنجليزية:Whistleblower) ذلك ال[[مخبر]] في الـ CIA الذي سرب محادثات [[ترامب]] مع الرئيس [[اوكرانيا|الأوكراني]] وصرح ميلر "بعد أن علمنا أن المبلغ عن ال[[فضيحة]] هو [[مخبر]] في الـ CIA ، فقد توقعنا أنه سيكون من السهل جدًا معرفة [[هوية|هويته]] بسب وجود أشخاص قلائل في الـ CIA من الذين يتحلون ب[[الأخلاق]] ولكن كلما بحثنا أكثر أدركنا أنه لا يمكننا [[فكرة|التفكير]] في أي شخص له [[أخلاق]] في الـ CIA فلقد تم تبرئة كل شخص كان لديه معرفة بمحادثات [[ترامب]] في [[اوكرانيا]] بسبب أنهم كانوا لاعقي [[حذاء|أحذية]] ترامب و لا يهتمون بسوء السلوك الرئاسي لترامب .وأضاف كان هناك شخص واحد كنا متأكدين منه أنه كان ال[[مخبر]] ، ولكن بعد التمحيص إكتشفنا أنه متورط في انقلاب هندوراس 2009. ان معرفة المخبر ال[[حقير]] أمر صعب للغاية لأن هذا الموقف [[الأخلاق]]ي برمته يتناقض تمامًا مع كل ما تمثله الـ CIA.

* أكد [[بوريس جونسون]] أنه لن ينهي فترة رئاسته [[وزير|للوزراء]] إلا عندما يقول له كل واحد من [[مواطن]]ي [[بريطانيا|المملكة المتحدة]] البالغ عددهم 65 [[مليون]] شخص "إنقلع يا منيك" او مايسمى بالإنجليزية FUCK OFF في وجهه شخصيًا , وقال رئيس الوزراء ، الذي قيل له هذه العبارة بالفعل لحد الآن من قبل زوجته و المحكمة البريطانية العليا ومجلس العموم البريطاني ،"إذا لم تكن قد أخبرتني شخصيا وفي وجهي بالإنقلاع و الــ FUCK OFF فأنت من مؤيدي [[بوريس جونسون]]. وأضاف "ما لم يتم [[إهانة|إهانتي]] وبشدة من قبل الناخبين كما حدث للمطبع السعودي [[محمد السعود]] في [[المسجد]] الأقصى ، فإني سأفترض حسن نية المغردين ضدي في [[تويتر]] فالتغريدات لا تهم إن لم تكن صادرة من [[ضاحي خلفان]] . بعد تصريح [[بوريس جونسون]] ، شكل سكان [[بريطانيا|المملكة المتحدة]] طابورًا طويلا منظمًا يبدأ من خارج [[بيت|منزل]] جونسون ويمتد بطول البلاد وعرضها ، حيث ينتظر الجميع بصبر دورهم .