الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُزيل 5 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* افتتح رئيس الوزراء ال[[إسرائيل]]ي [[بنيامين نتنياهو]] في أط16 يونيو ء0أص2019 ملعب للغولف يحمل العلامة التجارية للرئيس [[أمريكا|الأمريكي]] [[دونالد ترامب]] في مرتفعات الجولان [[سوريا|السورية]] باسم "رامات ترامب" تكريما للرئيس الأمريكي.من المقرر ان تنعقد [[الجامعة العربية|قمة عربية]] للشجب لكن [[العين]] بصيرة واليد قصيرة ف[[زعماء عرب|الزعماء العرب]] مشغولون بشرب شاي ثقيل بلا سكر بعد أن اطلعوا علي مقال [[صحة|طبي]] يحذر من إضرار السكر و إكتفى الجيش [[سوريا|السوري]] بالإحتفاظ بحق الرد فالدبابات التي حبست في [[سلاح|المخازن]] اربعة عقود حتى لا تطلق طلقة واحدة على الجولان المحتل ، هي اليوم فوق [[المواطن]] السوري ومن أمامه وخلفه والجيوش [[العربية]] ، تحولت من حارس للوطن إلي حارس شخصي لحاكم [[الوطن]] .
* صرح جون بولتون مستشار الأمن القومي [[أمريكا|الأمريكي]] بأن "الهجوم على ناقلتين [[نفط]]يتين [[السعودية|سعوديتين]] هو هجوم على جميع الأميركيين" , أدلى بولتون بهذا التصريح عند أبواب الكونجرس بينما كان يشتكي ويمسك بكتفه مدعيا أن [[إيران]] قد أطلقت النار علي كتفه االأيسر. وقال بولتون ان هناك تقارير للــ CIA تقدم أدلة مهمة على أن [[إيران]] توفر حاليًا ملاذاً في بطون أسماك القرش لزعيم تنظيم القاعدة [[أسامة بن لادن]] . و أكدت مصادر ان كبار مساعديه في البنتاغون طالبوا مرارًا وتكرارًا من مستشارهم جون بولتون بالتوقف عن إشعال النار في خريطتهم التكتيكية في [[الشرق الأوسط]] حيث أصبح من الصعب الإطلاع على الخريطة لكثرة اللطخات المشتعلة حيث لا يمكن معرفة اين هي [[سوريا]] وأين هي [[إيران]].
* تتحرك قيادات المجلس العسكري [[السودان]]ي في جولات مكوكية بين عواصم القوى الإقليمية الداعمة لها في [[الرياض]] و [[القاهرة]] هذا التحالف [[شبه الجزيرة العربية|الخليجي]] - المصري المناهض لأي تحرك [[ديمقراطية|ديموقراطي]] في المنطقة. حيث يرسّخ العسكر في السودان وجودهم كسلطة للأمر الواقع. أدرك السودانيون اليوم ما لم تعرفه [[القاهرة]] قبل أعوام، أن اعتصامات الساحات وحدها، مهما طالت، ومهما بلغ زخمها، لا تحسم صراع على [[السلطة]] . يلعب المجلس العسكري، بعامل الوقت، استنزاف طاقات المعتصمين وإجهادهم، وتحيّن الشروخ التي لا بد لها أن تحدث بين فصائل [[المعارضة]]، واللعب بورقة [[العلمانية|العلمانيين]] ضد الإسلاميين. وكما تعلّم الجميع من مسار الأحداث في [[مصر]] ، فإن اعتصامات الميادين العامة يمكن تطويقها، وحصرها ، وقطع صلاتها الحيوية ببقية [[مدن|المدينة]]، وتحويلها إلي [[جزر]] متناثرة ومعزولة، بحيث تجري ال[[حياة]] خارجها من دون تأثير. ومع الوقت، لا يفقد الحشد قيمته الرمزية فحسب، بل تتحول الاعتصامات نفسها إلى منافٍ اختيارية، مفروضة على [[الإنسان|الذات]]، يشعر أصحابها بمرور الأيام بالاغتراب عمن خارجها .
196

تعديل