الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
طلا ملخص تعديل
سطر 12: سطر 12:
* تبرعت [[الإمارات العربية المتحدة]] و [[السعودية]] بمجموعة من الأكفان الغالية السعر التي حريرها طبيعي وألوانها منتقاة بدقة حتي تلائم كل [[السودان]]يين الذين يفكرون بالإعتصام أمام قوات الدعم السريع و زعيمه [[محمد حمدان دقلو]] ، بالإضافة الى الأكفان تم التبرع ايضا ب[[ألعاب]] مرحة [[الأطفال|للأطفال]] الأعزاء لتدفن معهم في [[قبر|قبورهم]] الصغيرة مع أدوية سعال لذيذة ذات نكهة معطرة ومستوردة من [[فرنسا]] وصابون مصنوع من زيت [[الزيتون]] لغسل [[الموت]]ى قبل الدفن , لكن التبرعات ضاعت وسط دوي القنابل المتساقطة التي كانت تأهب المعتصمين لأن يستيقظوا من نومهم
* تبرعت [[الإمارات العربية المتحدة]] و [[السعودية]] بمجموعة من الأكفان الغالية السعر التي حريرها طبيعي وألوانها منتقاة بدقة حتي تلائم كل [[السودان]]يين الذين يفكرون بالإعتصام أمام قوات الدعم السريع و زعيمه [[محمد حمدان دقلو]] ، بالإضافة الى الأكفان تم التبرع ايضا ب[[ألعاب]] مرحة [[الأطفال|للأطفال]] الأعزاء لتدفن معهم في [[قبر|قبورهم]] الصغيرة مع أدوية سعال لذيذة ذات نكهة معطرة ومستوردة من [[فرنسا]] وصابون مصنوع من زيت [[الزيتون]] لغسل [[الموت]]ى قبل الدفن , لكن التبرعات ضاعت وسط دوي القنابل المتساقطة التي كانت تأهب المعتصمين لأن يستيقظوا من نومهم
* توفي الرئيس ال[[مصر]]ي السابق [[محمد مرسي]] مع سبق الإصرار والترصد بالإهمال الذي يعاني منه كل [[السجن|السجناء]] في مصر. لم يحضر مراسيم العزاء المخرج ال[[سينما]]ئي لأنه كان يشاهد فيلماً [[الأجنبي|أجنبيا]]ً للمرة الألف بغية السطو عليه بإبداع ودونما تحريف , ولم تحضر المممثلة السينمائية لأنها مسافرة إلي الخارج لإجراء سلسلة من العمليات التجميلية وتمكن المصور [[صحفي|الصحافي]] من الحضور ، فلم تصور [[الأعور الدجال|كاميرته]] سوي قاعة [[العدم|خاوية]] ومقاعد فارغة. وشكر الرئيس [[السيسي]] في خطاب للشعب ، الأفواه الباسلة التي تتفنن في طحن الطعام وصنع [[كلام كبير|الكلام]] ، والأيدي المصفقة للخطب السياسية التي لا تتوقف عن حمد [[الله]] المقتدر واهب الحياة و [[الموت]] .
* توفي الرئيس ال[[مصر]]ي السابق [[محمد مرسي]] مع سبق الإصرار والترصد بالإهمال الذي يعاني منه كل [[السجن|السجناء]] في مصر. لم يحضر مراسيم العزاء المخرج ال[[سينما]]ئي لأنه كان يشاهد فيلماً [[الأجنبي|أجنبيا]]ً للمرة الألف بغية السطو عليه بإبداع ودونما تحريف , ولم تحضر المممثلة السينمائية لأنها مسافرة إلي الخارج لإجراء سلسلة من العمليات التجميلية وتمكن المصور [[صحفي|الصحافي]] من الحضور ، فلم تصور [[الأعور الدجال|كاميرته]] سوي قاعة [[العدم|خاوية]] ومقاعد فارغة. وشكر الرئيس [[السيسي]] في خطاب للشعب ، الأفواه الباسلة التي تتفنن في طحن الطعام وصنع [[كلام كبير|الكلام]] ، والأيدي المصفقة للخطب السياسية التي لا تتوقف عن حمد [[الله]] المقتدر واهب الحياة و [[الموت]] .
* افتتح رئيس الوزراء ال[[إسرائيل]]ي [[بنيامين نتنياهو]] في 16 يونيو 2019 ملعب للغولف يحمل العلامة التجارية للرئيس [[أمريكا|الأمريكي]] [[دونالد ترامب]] في مرتفعات الجولان [[سوريا|السورية]] باسم "رامات ترامب" تكريما للرئيس الأمريكي.من المقرر ان تنعقد [[الجامعة العربية|قمة عربية]] للشجب لكن [[العين]] بصيرة واليد قصيرة ف[[زعماء عرب|الزعماء العرب]] مشغولون بشرب شاي ثقيل بلا سكر بعد أن اطلعوا علي مقال [[صحة|طبي]] يحذر من إضرار السكر و إكتفى الجيش [[سوريا|السوري]] بالإحتفاظ بحق الرد فالدبابات التي حبست في [[سلاح|المخازن]] اربعة عقود حتى لا تطلق طلقة واحدة على الجولان المحتل ، هي اليوم فوق [[المواطن]] السوري ومن أمامه وخلفه والجيوش [[العربية]] ، تحولت من حارس للوطن إلي حارس شخصي لحاكم [[الوطن]] .
* صرح جون بولتون مستشار الأمن القومي [[أمريكا|الأمريكي]] بأن "الهجوم على ناقلتين [[نفط]]يتين [[السعودية|سعوديتين]] هو هجوم على جميع الأميركيين" , أدلى بولتون بهذا التصريح عند أبواب الكونجرس بينما كان يشتكي ويمسك بكتفه مدعيا أن [[إيران]] قد أطلقت النار علي كتفه االأيسر. وقال بولتون ان هناك تقارير للــ CIA تقدم أدلة مهمة على أن [[إيران]] توفر حاليًا ملاذاً في بطون أسماك القرش لزعيم تنظيم القاعدة [[أسامة بن لادن]] . و أكدت مصادر ان كبار مساعديه في البنتاغون طالبوا مرارًا وتكرارًا من مستشارهم جون بولتون بالتوقف عن إشعال النار في خريطتهم التكتيكية في [[الشرق الأوسط]] حيث أصبح من الصعب الإطلاع على الخريطة لكثرة اللطخات المشتعلة حيث لا يمكن معرفة اين هي [[سوريا]] وأين هي [[إيران]].
* تتحرك قيادات المجلس العسكري [[السودان]]ي في جولات مكوكية بين عواصم القوى الإقليمية الداعمة لها في [[الرياض]] و [[القاهرة]] هذا التحالف [[شبه الجزيرة العربية|الخليجي]] - المصري المناهض لأي تحرك [[ديمقراطية|ديموقراطي]] في المنطقة. حيث يرسّخ العسكر في السودان وجودهم كسلطة للأمر الواقع. أدرك السودانيون اليوم ما لم تعرفه [[القاهرة]] قبل أعوام، أن اعتصامات الساحات وحدها، مهما طالت، ومهما بلغ زخمها، لا تحسم صراع على [[السلطة]] . يلعب المجلس العسكري، بعامل الوقت، استنزاف طاقات المعتصمين وإجهادهم، وتحيّن الشروخ التي لا بد لها أن تحدث بين فصائل [[المعارضة]]، واللعب بورقة [[العلمانية|العلمانيين]] ضد الإسلاميين. وكما تعلّم الجميع من مسار الأحداث في [[مصر]] ، فإن اعتصامات الميادين العامة يمكن تطويقها، وحصرها ، وقطع صلاتها الحيوية ببقية [[مدن|المدينة]]، وتحويلها إلي [[جزر]] متناثرة ومعزولة، بحيث تجري ال[[حياة]] خارجها من دون تأثير. ومع الوقت، لا يفقد الحشد قيمته الرمزية فحسب، بل تتحول الاعتصامات نفسها إلى منافٍ اختيارية، مفروضة على [[الإنسان|الذات]]، يشعر أصحابها بمرور الأيام بالاغتراب عمن خارجها .
* بمجرد الانتهاء من اطفاء الحريق الهائل الذي طال كتدرائية نوتردام ب[[فرنسا]] حتى سارع وكالعادة [[زعماء عرب|حكام العرب]] وأذنابهم بالتنديد والتعبير عن عمق الأسى والحزن لما أصاب هذا المعلم [[تاريخ|التاريخي]] الهام من دمار , وسارع الكثير بتقديم آلاف [[مليون|الملايين]] ومئات المليارات من أجل اعادة بناء الكتدرائية المنكوبة ونسى هؤلاء أن [[المسجد]] الأقصى تعرض لأكثر من حريق ، بل هو يتعرض للهدم والتخريب كل يوم ، تخريب وحرق وهدم يحدث كل يوم ليس أمام [[عين|أنظار]] هؤلاء من يتبرعون للكتدرائية الفرنسية فقط ، بل أمام مرأى ومسمع من هؤلاء الحكام الأقزام الذين استفردوا حكما بسوالفنا وأعناقنا ، وأمام الهيئات [[العالم|الدولية]] ومنظماتها وجمعيات حقوق [[الانسان]] و[[الحيوانات|البهائم]].

{|width=100%
{|width=100%
| width=33% |
| width=33% |