|
* إختتم جاريد كوشنير صهر الرئيس الأميركي [[دونالد ترامب]] في 26 يونيو 2019 ورشة المنامة لإجبار ال[[فلسطين]]يين على التنازل عن [[الأرض]] مقابل بضع مليارات وتهجيرهم فقد ولد [[الإسلام]] بالهجرة، وولد من هجرة وبإمكان المهاجرين ان يبثَّوا صورا حيّة [[يوتيوب|بالفيديو]] من قاعة درس [[تعليم]] اللغات وهم ي[[رقص]]ون على نشيد من أناشيد الثورة مع الزملاء والمعلّمة، ويشارك [[مجلس التعاون الخليجي|دول الخليج]] الفيديو بقصفه بآلاف اللايكات وأضاف كوشنير أن الشقراوات [[الأجنبي]]ات يفضلن الغرباء، الغريب دائما له بهجة ليست للقريب، لهجته في اللغة الجديدة حلوة مثل لهجة الطفل ،ويمكنهم أن يكتبوا في ال[[فيسبوك]] ذكرياتهم في صبرا ، وأن يتحدثوا عن [[أم]]هات جادت بأبناء لم يبق منهم سوى عبد الباسط، ويمكنهم أن يأخذوا صورا تذكارية بجوار أطعمة [[فلسطين]]ية كأن يحفروا [[كوسا]] محشي، فنُعِدّها صوراً [[وطن]]ية مثل معركة الكرامة و حرب تشرين .
* تحزم و[[رقص]] مؤيدو [[السيسي]] ، على واحدة ونصف سعادةً بفوز إمام أوغلو مرشح [[المعارضة]] برئاسة بلدية إسطنبول ، في انتخابات 2019 وذهب فريق منهم إلى القول إن من فاز في هذه [[الانتخابات]] هو السيسي، وأنه أوقع بالرئيس [[تركيا|التركي]] [[أردوغان]] هزيمة نكراء، كما لو كان [[السيسي]] هو المرشح لرئاسة البلدية . القرعة تتباهى [[شعر الرأس|بشعر]] بنت أختها ،هذه هزيمة ولا شك ل[[أردوغان]] ولكن هذه العملية [[الإنتخابات|الانتخابية]] برمتها، مهما كان الفائز فيها، فإن الخاسر فيها هو [[عبد الفتاح السيسي]] ومن يؤيده ؛ لأن الانتصار فيها لل[[ديمقراطية]] ولمبدأ إرادة الشعوب، إن انتصار الديمقراطية خطر على الأنظمة [[سلاح|العسكرية]] ، التي [[اغتصاب|تغتصب]] إرادة الشعوب مهما كان الفائز في هذه الانتخابات، لكن ماذا نقول في من رضعوا لبن [[حمار|الحمير]] ؟
* كُشف اليوم عن سبب إحجام [[دونالد ترامب]] عن توجيه ضربة عسكرية إلى [[إيران]] قبل عشر دقائق فقط من تنفيذها ردا على إسقاطها طائرة [[أمريكا|أميركية]] مسيرة في يونيو 2019 .وبحسب صحيفة نيويورك تايمز فإن الطائرات كانت محلقة و[[تيتانك|السفن]] كانت في مواقعها، لكن لم تنطلق أية [[سلاح|صواريخ]] . وقال [[دونالد ترامب|ترامب]] في [[تويتر|تغريدات]] له إنه قرر وقف الضربة قبل عشر دقائق من تنفيذها، لأنه كان مع مستشاريه يحاولون فك شيفرة [[طاش ما طاش|الكلمات المتقاطعة]] لخطاب [[السيسي]] في بطولة كأس الأمم الأفريقية ل[[كرة القدم]] 2019 في إستاد [[القاهرة]]. فخطاب السيسي صارت أمثالاً لها عجلات ودواليب . ووصف الرئيس الأميركي خطاب [[السيسي]] بأنه خطأ فادح ، مؤكدا أن لدى واشنطن أدلة تثبت أن السيسي ما بيجمعش يا جماعة وان عملية إستخراج جملة مفيدة من كلام السيسي أصعب من القضاء على البرنامج النووي ال[[إيران]]ي.
* تبرعت [[الإمارات العربية المتحدة]] و [[السعودية]] بمجموعة من الأكفان الغالية السعر التي حريرها طبيعي وألوانها منتقاة بدقة حتي تلائم كل [[السودان]]يين الذين يفكرون بالإعتصام أمام قوات الدعم السريع و زعيمه [[محمد حمدان دقلو]] ، بالإضافة الى الأكفان تم التبرع ايضا ب[[ألعاب]] مرحة [[الأطفال|للأطفال]] الأعزاء لتدفن معهم في [[قبر|قبورهم]] الصغيرة مع أدوية سعال لذيذة ذات نكهة معطرة ومستوردة من [[فرنسا]] وصابون مصنوع من زيت [[الزيتون]] لغسل [[الموت]]ى قبل الدفن , لكن التبرعات ضاعت وسط دوي القنابل المتساقطة التي كانت تأهب المعتصمين لأن يستيقظوا من نومهم
* تم إفتتاح أول [[الديسكو الحلال|ديسكو حلال]] على سنة [[الله]] و [[محمد|رسوله]] في [[جدة]] في يونيو 2019 وخطب الشيخ عبد الرحمن السّديس الرئيس العام لشؤون [[الكعبة|المسجد الحرام]] على المنبر مبينا، بسجعه الموغل في التكلف، أن [[الرجل]] الملهم [[محمد بن سلمان |منشار بن سلمان]] قد نفث [[الله]] في روعه أن هذا الديسكو سيكون فتحا مبينا للدعوة إلى الله تعالى، باستقطاب [[مراهقون|الشباب]] التائه بغية معرفة ميولهم واستهدافهم بالدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة وأضاف ان أغلى أنواع [[عرق|الخمور]] موجودة في [[السعودية ]] من زمان ولكن في القصور والشاليهات وبعيدا عن الرقابة و[[محمد بن سلمان]] لا يحب عمل شيء في [[كهرباء|الظلام]] ماعدا تقطيع [[جمال خاشقجي|الخاشقجى]] في [[السلام|سلام]] فأخرج الخمور والبارات من الظلام للنور وبإمكانك الآن ان تقول ل[[بتاع]] البار اعطنى كاساً جزاك [[الله]] خيراً
* توفي الرئيس ال[[مصر]]ي السابق [[محمد مرسي]] مع سبق الإصرار والترصد بالإهمال الذي يعاني منه كل [[السجن|السجناء]] في مصر. لم يحضر مراسيم العزاء المخرج ال[[سينما]]ئي لأنه كان يشاهد فيلماً [[الأجنبي|أجنبيا]]ً للمرة الألف بغية السطو عليه بإبداع ودونما تحريف , ولم تحضر المممثلة السينمائية لأنها مسافرة إلي الخارج لإجراء سلسلة من العمليات التجميلية وتمكن المصور [[صحفي|الصحافي]] من الحضور ، فلم تصور [[الأعور الدجال|كاميرته]] سوي قاعة [[العدم|خاوية]] ومقاعد فارغة. وشكر الرئيس [[السيسي]] في خطاب للشعب ، الأفواه الباسلة التي تتفنن في طحن الطعام وصنع [[كلام كبير|الكلام]] ، والأيدي المصفقة للخطب السياسية التي لا تتوقف عن حمد [[الله]] المقتدر واهب الحياة و [[الموت]] .
{|width=100%
| width=33% |
* '''[[أرشيف آخر الأخبار 19]]'''
* '''[[أرشيف آخر الأخبار 18]]'''
* '''[[أرشيف آخر الأخبار 17]]'''
| 