الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7: سطر 7:
|-
|-
|
|
* أعلنت [[السعودية]] عن إجراءات غير مسبوقة لإنقاذ وضعها المالي من الانهيار بسبب سوء الإدارة وليس بسبب [[فيروس كورونا]] أو انهيار أسعار [[النفط]] في محاولة يائسة لإنقاذ اقتصاد [[دولة]] لم تزل تتعرض للنهب على مدى أجيال.الحكومة قد تلجأ إلى تقليص عدد العاملين في [[موظف مصري|القطاع الحكومي]]، وخفض رواتب العاملين. لقد تم هدر المليارات من ال[[دولار]]ات في مشاريع رؤية 2030 وبرامج التحول [[الوطن]]ي وإنشاء ال[[مدن]] المستقبلية والتي ما هي سوى آلة دعائية تعبر عن أوهام ونزوات [[محمد بن سلمان]]. والآن تطالب القيادة السعوديين بتقبل إجراءات التقشف. ولكن ماذا عن الرواتب الشهرية الضخمة التي يتقاضاها أمراء [[آل سعود]] من خزينة [[الدولة]]؟ ناهيك عن امتيازات الأمراء المشغولين برحلات الصيد والإجازات في المنتجعات [[أوروبا|الأوروبية]] وشراء الأندية [[رياضة|الرياضية]]. إضافة الى إنفاق المليارات لإعاقة [[الثورة|الانتفاضات]] في [[دول عربية|البلدان العربية]] والحرب على [[اليمن]].
* في محاولة للدفع نحو الهجرة من [[لبنان]] وإخلاؤه من [[لجوء سياسي|لاجئيه]] ال[[فلسطين]]يين, مُنع الشاب الفلسطيني طارق [[ولادة|المولود]] في لبنان والمتحدّر من [[أب]] فلسطيني مولود في [[لبنان]] من الصعود إلى الطائرة التي تُجلي اللبنانيين من [[الإمارات]] إلى لبنان حيث عممت [[دائرة المخابرات|المديرية العامة للأمن]] اللبناني، بعدم السماح بالعودة إلى [[لبنان]] على متن طائرات الإجلاء للأشخاص من التابعية الفلسطينية اللاجئة في لبنان. و قال ال[[وزير]] اللبناني لل[[سياحة]] إن لبنان لا يمكن له أن يقبل نفايات بشرية على [[الأرض|أراضيه]]. حكاية طارق هي حكاية البؤس الفلسطيني وهي حكاية ال[[عنصرية]] الرسمية إزاء اللاجئ الفلسطيني ولاحقاً [[سوريا|السوري]] في لبنان. لم يذهب طارق إلى الإمارات للتمتع ب[[برج خليفة|أبراج دبي]]، بل بحثاً عن عمل يتعذّر عليه أن يجده في مسقط رأسه. الثابت في لبنان بخصوص ال[[فلسطين]]ي اللاجئ هي سياسة إنتاج بؤسه ودفعه إلى التيقن من عدم جدوى الإقامة في [[لبنان]]. وقد نجحت هذه ال[[سياسة]] في تطفيش معظم الفلسطينيين إلى قارات [[العالم]] وأصقاعه.
* في محاولة للدفع نحو الهجرة من [[لبنان]] وإخلاؤه من [[لجوء سياسي|لاجئيه]] ال[[فلسطين]]يين, مُنع الشاب الفلسطيني طارق [[ولادة|المولود]] في لبنان والمتحدّر من [[أب]] فلسطيني مولود في [[لبنان]] من الصعود إلى الطائرة التي تُجلي اللبنانيين من [[الإمارات]] إلى لبنان حيث عممت [[دائرة المخابرات|المديرية العامة للأمن]] اللبناني، بعدم السماح بالعودة إلى [[لبنان]] على متن طائرات الإجلاء للأشخاص من التابعية الفلسطينية اللاجئة في لبنان. و قال ال[[وزير]] اللبناني لل[[سياحة]] إن لبنان لا يمكن له أن يقبل نفايات بشرية على [[الأرض|أراضيه]]. حكاية طارق هي حكاية البؤس الفلسطيني وهي حكاية ال[[عنصرية]] الرسمية إزاء اللاجئ الفلسطيني ولاحقاً [[سوريا|السوري]] في لبنان. لم يذهب طارق إلى الإمارات للتمتع ب[[برج خليفة|أبراج دبي]]، بل بحثاً عن عمل يتعذّر عليه أن يجده في مسقط رأسه. الثابت في لبنان بخصوص ال[[فلسطين]]ي اللاجئ هي سياسة إنتاج بؤسه ودفعه إلى التيقن من عدم جدوى الإقامة في [[لبنان]]. وقد نجحت هذه ال[[سياسة]] في تطفيش معظم الفلسطينيين إلى قارات [[العالم]] وأصقاعه.
* تحولت الدراما [[التلفزيون]]ية [[العربية]] في [[رمضان]] 2020 من [[شرموطة|الشرمطة]] و[[ستر العورة|التشليح]] الى ال[[تطبيع]] والترقيع مع الكيان [[صهيونية|الصهيوني]] من خلال مسلسلات مشبوهة تثير [[زوبعة|الزوابع]] من خلال الإجتهاد للتطبيع مع [[اسرائيل]] ومحاولة قلب [[حقيقة|الحقائق]] عاليها سافلها وهظم حقوق [[الشعب]] ال[[فلسطين]]ي وتضحياته الجسام على مر اكثر من 80 عاما من الصراع الدامي والكفاح المرير لنيل [[الحرية]] والاستقلال وإستعادة ال[[كرامة]] المهدورة , فمسلسلات مثل "أم شارون" و "مخرج 7" يدعوان لل[[تطبيع]] والترقيع في وقت تفرغت فيه بقية الأعمال الدرامية الأخرى للتخليع في نهارات [[رمضان]] ولياليه وكأنها تقول لمردة [[شيطان|الشياطين]] المقيدة "لاتحبطوا ولا تيأسوا فنحن قد حللنا مكانكم كما في كل [[رمضان]] لغواية الصائمين والمفطرين لخطف روح الشهر الفضيل وتضييع صبره ومصابرته ومثابرته وصيام نهاره وقيام [[كهرباء|ليله]] هباء منثورا". الدراما في رمضان 2020 [[خوف|مخيفة]] اذ أنها قد إستثمرت جلوس 4 مليارات [[انسان]] في [[بيت|منازلهم]] بسبب [[فيروس كورونا]] أبشع إستثمار حتى وصل الحال الى أن افيخاي ادرعي قد انبرى بالثناء والتغريد على [[تويتر]] بشأن ممتلكات [[اليهود]] في [[الكويت]] مطالبا بإستعادتها أو بدفع التعويضات عنها.
* تحولت الدراما [[التلفزيون]]ية [[العربية]] في [[رمضان]] 2020 من [[شرموطة|الشرمطة]] و[[ستر العورة|التشليح]] الى ال[[تطبيع]] والترقيع مع الكيان [[صهيونية|الصهيوني]] من خلال مسلسلات مشبوهة تثير [[زوبعة|الزوابع]] من خلال الإجتهاد للتطبيع مع [[اسرائيل]] ومحاولة قلب [[حقيقة|الحقائق]] عاليها سافلها وهظم حقوق [[الشعب]] ال[[فلسطين]]ي وتضحياته الجسام على مر اكثر من 80 عاما من الصراع الدامي والكفاح المرير لنيل [[الحرية]] والاستقلال وإستعادة ال[[كرامة]] المهدورة , فمسلسلات مثل "أم شارون" و "مخرج 7" يدعوان لل[[تطبيع]] والترقيع في وقت تفرغت فيه بقية الأعمال الدرامية الأخرى للتخليع في نهارات [[رمضان]] ولياليه وكأنها تقول لمردة [[شيطان|الشياطين]] المقيدة "لاتحبطوا ولا تيأسوا فنحن قد حللنا مكانكم كما في كل [[رمضان]] لغواية الصائمين والمفطرين لخطف روح الشهر الفضيل وتضييع صبره ومصابرته ومثابرته وصيام نهاره وقيام [[كهرباء|ليله]] هباء منثورا". الدراما في رمضان 2020 [[خوف|مخيفة]] اذ أنها قد إستثمرت جلوس 4 مليارات [[انسان]] في [[بيت|منازلهم]] بسبب [[فيروس كورونا]] أبشع إستثمار حتى وصل الحال الى أن افيخاي ادرعي قد انبرى بالثناء والتغريد على [[تويتر]] بشأن ممتلكات [[اليهود]] في [[الكويت]] مطالبا بإستعادتها أو بدفع التعويضات عنها.